مجمع هبة آسيا الطبي - YouTube
- مستوصف هبة آسيا
- مستوصف هبة اسيا وورلد
- معاني كلمات القرآن سورة القلم/حسام عبد الفتاح - YouTube
- معاني الكلمات لسورة القيامة
- ترجمة معاني سورة القلم - اللغة العربية - المختصر في تفسير القرآن الكريم - موسوعة القرآن الكريم
- حديث احفظ الله يحفظك - موضوع
مستوصف هبة آسيا
مستوصف هبه اسيا الروابي
رقم المرجع: 13787
طريق مكة القديم - كيلو 8
جدة
المملكة العربية السعودية
مستوصف هبة اسيا وورلد
مجمع هبه اسيا الطبي (الروابي) - جدة
خصومات مجمع هبه اسيا الطبي العام - حي الروابي
(لحاملي بطاقة تضامن للرعاية الصحية)
الخدمة
السعر قبل الخصم
السعر بعد الخصم
كشفية طبيب عام
50 ريال
25 ريال
كشفية طبيب أخصائي
70 ريال
35 ريال
كشفية طبيب أسنان
30 ريال
15 ريال
خصم 20% على المختبر
خصم 20% على الأشعة
خصم 20% على الخدمات الطبية
العنوان: جدة - حي الروابي
الهاتف: 0126232020 - 0580950673
العنوان:.
مؤسسة موقع حراج للتسويق الإلكتروني [AIV]{version}, {date}[/AIV]
وَدُّوا لَوْ تُدْهِنُ فَيُدْهِنُونَ ( 9)
تمنَّوا وأحبوا لو تلاينهم، وتصانعهم على بعض ما هم عليه، فيلينون لك. وَلا تُطِعْ كُلَّ حَلافٍ مَهِينٍ ( 10) هَمَّازٍ مَشَّاءٍ بِنَمِيمٍ ( 11) مَنَّاعٍ لِلْخَيْرِ مُعْتَدٍ أَثِيمٍ ( 12) عُتُلٍّ بَعْدَ ذَلِكَ زَنِيمٍ ( 13) أَنْ كَانَ ذَا مَالٍ وَبَنِينَ ( 14) إِذَا تُتْلَى عَلَيْهِ آيَاتُنَا قَالَ أَسَاطِيرُ الأَوَّلِينَ ( 15)
ولا تطع – أيها الرسول- كلَّ إنسانٍ كثير الحلف كذاب حقير، مغتاب للناس، يمشي بينهم بالنميمة، وينقل حديث بعضهم إلى بعض على وجه الإفساد بينهم، بخيل بالمال ضنين به عن الحق، شديد المنع للخير، متجاوز حدَّه في العدوان على الناس وتناول المحرمات، كثير الآثام، شديد في كفره، فاحش لئيم، منسوب لغير أبيه. ترجمة معاني سورة القلم - اللغة العربية - المختصر في تفسير القرآن الكريم - موسوعة القرآن الكريم. ومن أجل أنه كان صاحب مال وبنين طغى وتكبر عن الحق، فإذا قرأ عليه أحد آيات القرآن كذَّب بها، وقال: هذا أباطيل الأولين وخرافاتهم. وهذه الآيات وإن نزلت في بعض المشركين كالوليد بن المغيرة، إلا أن فيها تحذيرًا للمسلم من موافقة من اتصف بهذه الصفات الذميمة. سَنَسِمُهُ عَلَى الْخُرْطُومِ ( 16)
سنجعل على أنفه علامة لازمة لا تفارقه عقوبة له; ليكون مفتضحًا بها أمام الناس.
معاني كلمات القرآن سورة القلم/حسام عبد الفتاح - Youtube
[٤]
يقول صلى الله عليه وسلم في الحديث القدسي الذي يرويه عن رب العزة: (مَن عادَى لي وَلِيًّا فقَدْ آذَنْتُهُ بالحَرْبِ، وما تَقَرَّبَ إلَيَّ عَبْدِي بشَيءٍ أحَبَّ إلَيَّ ممَّا افْتَرَضْتُ عليه، وما يَزالُ عَبْدِي يَتَقَرَّبُ إلَيَّ بالنَّوافِلِ حتَّى أُحِبَّهُ، فإذا أحْبَبْتُهُ، كُنْتُ سَمْعَهُ الَّذِي يَسْمَعُ بِهِ، وَبَصَرَهُ الَّذِي يُبْصِرُ بِهِ، وَيَدَهُ الَّتِي يَبْطِشُ بِهَا، وَرِجْلَهُ الَّتِي يَمْشِي بِهَا، وَإِنْ سَأَلَنِي لَأُعْطِيَنَّهُ، وَلَئِنِ اسْتَعَاذَنِي لَأُعِيذَنَّهُ). [٥]
وجوب سؤال العبد لله وحده
حرص الرسول -صلى الله عليه وسلم- على تثبيت معاني الالتجاء إلى الله سبحانه وتعالى، والتوكل عليه، وحصر دعاء العبادة فيه وحده، فيقول: (الدعاء هو العبادة)، [٦] ولِما فيه من تعظيم وتوكل لا ينبغي أن يصرف إلا لله سبحانه، قال تعالى: (وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلَا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَدًا) ، [٧] من هنا يكون سؤال العبد لله واجباً إذا كان بمعنى الفقر والعبودية له سبحانه؛ لذلك قال صلى الله عليه وسلم: (إِنَّهُ مَنْ لَمْ يَسْأَلِ اللَّهَ يَغْضَبْ عَلَيْه). [٨] [٩]
الخير والشر كله بيد الله وحده
بعد أن وجّه النبيُّ -صلى الله عليه وسلم- ابنَ عباس -رضي الله عنهما- إلى التوجه بالسؤال والاستعانة لمالك الأمر سبحانه، عقَّب على ذلك بسلب القدرة على النفع والضُّر ممن سواه ليردَّ الأمرَ كلَّه إليه عز وجل، قال تعالى: ( وَإِلَيهِ يُرجَعُ الأَمرُ كُلُّهُ فَاعبُدهُ وَتَوَكَّل عَلَيهِ)، [١٠] وقال أيضاً: ( إِنَّما قَولُنا لِشَيءٍ إِذا أَرَدناهُ أَن نَقولَ لَهُ كُن فَيَكونُ).
معاني الكلمات لسورة القيامة
التفسير الميسر
سورة البلد
لا أُقْسِمُ بِهَذَا الْبَلَدِ ( 1) وَأَنْتَ حِلٌّ بِهَذَا الْبَلَدِ ( 2) وَوَالِدٍ وَمَا وَلَدَ ( 3) لَقَدْ خَلَقْنَا الإِنْسَانَ فِي كَبَدٍ ( 4)
أقسم الله بهذا البلد الحرام, وهو « مكة », وأنت – أيها النبي- مقيم في هذا « البلد الحرام », وأقسم بوالد البشرية- وهو آدم عليه السلام- وما تناسل منه من ولد, لقد خلقنا الإنسان في شدة وعناء من مكابدة الدنيا. أَيَحْسَبُ أَنْ لَنْ يَقْدِرَ عَلَيْهِ أَحَدٌ ( 5)
أيظنُّ بما جمعه من مال أن الله لن يقدر عليه؟
يَقُولُ أَهْلَكْتُ مَالا لُبَدًا ( 6) أَيَحْسَبُ أَنْ لَمْ يَرَهُ أَحَدٌ ( 7)
يقول متباهيًا: أنفقت مالا كثيرًا. أيظنُّ في فعله هذا أن الله عز وجل لا يراه, ولا يحاسبه على الصغير والكبير؟
أَلَمْ نَجْعَلْ لَهُ عَيْنَيْنِ ( 8) وَلِسَانًا وَشَفَتَيْنِ ( 9) وَهَدَيْنَاهُ النَّجْدَيْنِ ( 10)
ألم نجعل له عينين يبصر بهما, ولسانًا وشفتين ينطق بها, وبينَّا له سبيلَي الخير والشر؟
فَلا اقْتَحَمَ الْعَقَبَةَ ( 11)
فهلا تجاوز مشقة الآخرة بإنفاق ماله, فيأمن. حديث احفظ الله يحفظك - موضوع. وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْعَقَبَةُ ( 12)
وأيُّ شيء أعلمك: ما مشقة الآخرة, وما يعين على تجاوزها؟
فَكُّ رَقَبَةٍ ( 13)
إنه عتق رقبة مؤمنة من أسر الرِّق.
ترجمة معاني سورة القلم - اللغة العربية - المختصر في تفسير القرآن الكريم - موسوعة القرآن الكريم
[٤]
صفات الكفار وجزاؤهم
قال الله -تعالى-: (وَلا تُطِعْ كُلَّ حَلافٍ مَهِينٍ* هَمَّازٍ مَشَّاءٍ بِنَمِيمٍ* مَنَّاعٍ لِلْخَيْرِ مُعْتَدٍ أَثِيمٍ* عُتُلٍّ بَعْدَ ذَلِكَ زَنِيمٍ* أَنْ كَانَ ذَا مَالٍ وَبَنِينَ* إِذَا تُتْلَى عَلَيْهِ آيَاتُنَا قَالَ أَسَاطِيرُ الأوَّلِينَ* سَنَسِمُهُ عَلَى الْخُرْطُومِ) ، [٥] وصفات هؤلاء الكفرة كما جاءت في الآيات هي كما يأتي: [٦]
حلّاف أي كثير الحلف، وهو أمر منهيّ عنه، وهو أن يُجعل الله عرضة للأيمان، والحلف على كلّ صغيرة وكبيرة. مَهين أي حقير، والمراد أنّه لا يُعظّم الله -تعالى- حتّى هان عليه اسم الله فأكثر الحلف فيه. همّاز وهو الذي يغتاب النّاس، ويذكر عيوبهم عند غيبتهم. مشّاء بنميم أي يمشي بين النّاس بالنّميمة ونقل الكلام الذي يسبّب الخلافات والنّزاعات فيما بينهم. منّاع للخير وهو مَن لا يحرص على مساعدة النّاس لا بالمال ولا بإعانتهم بأي شكل من الأشكال. معتد والمراد مَن يتجاوز ويتحدّى حدود الله -تعالى- بفعل المنكرات وترك الواجبات. أثيم أي يكثر من ارتكاب الآثام والمعاصي ولا يبالي بغضب خالقه. عُتُل والمراد بهذا الوصف هو الإنسان الشّديد في معاملته والغليظ مع النّاس، ولا يعامل باللّطف واللّين، بل بالفظاظة والشّدة.
حديث احفظ الله يحفظك - موضوع
[٧]
جزاء المؤمنين
قال الله -تعالى-: (إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ عِندَ رَبِّهِمْ جَنَّاتِ النَّعِيمِ) ، [٨] وبذلك تنتقل الآيات للحديث عن جزاء المتّقين فهم بجوار الرّحمن ينعمون بجنّات نعيمها دائم. [٩]
عدم المساواة بين المؤمنين والكافرين
تعود الآيات لتوبيخ الكفّار الذين يظنّون أنّ عاقبتهم كالمتّقين في الجنّات، وكأنّ الآيات تقول لهم شتّان بين مصيركما، قال الله -تعالى-: (أَفَنَجْعَلُ الْمُسْلِمِينَ كَالْمُجْرِمِينَ) ، [١٠] وتتساءل الآيات هل لكم أيّها الكفّار كتاب خاصّ بكم تتدارسونه يخبركم أنّ بإماكانكم اختيار النّعيم لكم؟ كما جاء في الآيات: (أَمْ لَكُمْ كِتَابٌ فِيهِ تَدْرُسُونَ* إِنَّ لَكُمْ فِيهِ لَمَا تَخَيَّرُونَ). [١١] ثمّ يخاطبهم الله -تعالى-: (أَمْ لَكُمْ أَيْمَانٌ عَلَيْنَا بَالِغَةٌ إِلَىٰ يَوْمِ الْقِيَامَةِ إِنَّ لَكُمْ لَمَا تَحْكُمُونَ) ؛ [١٢] أي هل بينكم وبين الله عهد وقسم بأنّه سيكون النّعيم جزاء لكم، ويسألهم هل من زعيم لكم على قولكم هذا وضامن عليه وشاهد، ثمّ يقول الله -تعالى-: (أَمْ لَهُمْ شُرَكَاءُ فَلْيَأْتُوا بِشُرَكَائِهِمْ إِن كَانُوا صَادِقِينَ) ، [١٣] وهذه الآية بمثابة توقيف لهم ليُحضروا يوم القيامة الذين أشركوا بهم مع الله -تعالى- هل ينفعونهم.
قَالُواْ سُبۡحَٰنَ رَبِّنَآ إِنَّا كُنَّا ظَٰلِمِينَ
قالوا: سبحان ربنا، إنا كنا ظالمين لأنفسنا حين عزمنا على منع الفقراء من ثمار حديقتنا. فَأَقۡبَلَ بَعۡضُهُمۡ عَلَىٰ بَعۡضٖ يَتَلَٰوَمُونَ
فأقبلُوا يتراجعون في كلامهم على سبيل العتب. قَالُواْ يَٰوَيۡلَنَآ إِنَّا كُنَّا طَٰغِينَ
قالوا من الندم: يا خسارنا، إنا كنا متجاوزين الحدّ بمنعنا الفقراء حقهم. عَسَىٰ رَبُّنَآ أَن يُبۡدِلَنَا خَيۡرٗا مِّنۡهَآ إِنَّآ إِلَىٰ رَبِّنَا رَٰغِبُونَ
عسى ربنا أن يعوضنا خيرًا من الحديقة، إنا إلى الله وحده راغبون، نرجو منه العفو، ونطلب منه الخير. كَذَٰلِكَ ٱلۡعَذَابُۖ وَلَعَذَابُ ٱلۡأٓخِرَةِ أَكۡبَرُۚ لَوۡ كَانُواْ يَعۡلَمُونَ
مثل هذا العذاب بالحرمان من الرزق نعذب من عصانا، ولعذاب الآخرة أعظم لو كانوا يعلمون شدّته ودوامه. إِنَّ لِلۡمُتَّقِينَ عِندَ رَبِّهِمۡ جَنَّٰتِ ٱلنَّعِيمِ
إن للمتقين الله بامتثال أوامره واجتناب نواهيه، عند ربهم جنات النعيم يتنعمون فيها، لا ينقطع نعيمهم. أَفَنَجۡعَلُ ٱلۡمُسۡلِمِينَ كَٱلۡمُجۡرِمِينَ
أفنجعل المسلمين كالكفار في الجزاء كما يزعم المشركون من أهل مكة؟! مَا لَكُمۡ كَيۡفَ تَحۡكُمُونَ
ما لكم - أيها المشركون - كيف تحكمون هذا الحكم الجائر الأعوج؟!