27-02-2022, 06:28 AM
المشاركه # 49
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: Feb 2010
المشاركات: 2, 734
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بردالشمال
في كل تحليل يظهر لي الكلسترول حول 200 والدكتور يقول اعمل رياضه وقلل دسومات عملت رياضه منذ سنتين مشي وتقليل الاكل ولكن سمعت طبيب اخر يقول ان الكلسترول لاينخفض بسهوله بعمل رياضه او تقليل الاكل لان مصدره من الداخل لذلك الافضل اخذ حبوب خاصه لتخفيضه؟؟
وقال اخر ان حبوب الكلسترول من مسببات السكر وانها غير عمليه!! انا بفضل الله لايوجد عندي سكر
اريد من له سابق تجربه يفيدنا مشكورا خاصه ممن استخدم الحبوب وهل يمكن استخدامها شهراو شهرين ثم ايقافها!!
- مصطفى الرسام - تعب العمر (فيديو كليب) | 2013 - YouTube
- خياطة الجروح التجميلية | الانواع والتقنيات وأكثر | تجميلي
مصطفى الرسام - تعب العمر (فيديو كليب) | 2013 - Youtube
يبدأ خالد عمله من الواحده والنصف صباحًا حتى الثالثة فجرًا يجوب كل شوارع القرية وبعد أن يقوم بإيقاظ جميع الأهالى يتوجه لمنزله لتناول وجبة السحور استعدادًا للصيام ثم يعود فى قبل الفجر بساتين فى اليوم التالى ليكرر نفس الأمر.
ومن أحد الأسباب أيضا أن يكون هناك مرض مزمن، أو نقص في الامتصاص من الأمعاء مثلا، ولذا فإنه إن لم يتحسن الحديد بعد إعطائها الحديد في الوريد؛ فإنه يجب إجراء تحاليل أخرى، خاصة للامتصاص، ومنها ما يسمى بالمرض الزلاقي (Celiac) فإنه يمكن أن يسبب نقصا في الحديد، وفقرا في الدم. أما بالنسبة للألم خلف الركبة؛ فهل هذا الألم مكان بروز الوريد؟ لأن بروز الوريد يمكن أن يكون بسبب دوالي في الساق، ومكان الدوالي عادة لا يؤلم، إلا إذا حصلت خثرة فيه، فإن كان قد حصل خثرة سطحية في الوريد؛ فإن الوريد السطحي يصبح قاسيا، ويؤلم، وقد يحمر الجلد على مسار الوريد الملتهب، وهذا يمكن تشخيصه بالفحص الطبي، وطالما أن الطبيب قد أجرى صورا للأوردة؛ فقد كان يشك أن يكون هناك مشكلة في الوريد نفسه، إلا أن الصور -ولله الحمد- أظهرت عدم وجود أي مشكلة في الوريد. قد يكون الألم من العضلات، أو الأربطة، أو من العظم في تلك المنطقة، وفي حال عدم معرفة السبب لهذا الألم بعد الفحص الطبي من قبل الطبيب؛ نلجأ أحيانا لإجراء صورة بالرنين المغناطيسي؛ لأنه قد يكون هناك سبب غير ظاهر بالفحص الطبي، والرنين المغناطيسي يظهر العضلات والأربطة والعظام بشكل واضح؛ فهناك بعض الأمور التي يمكن أن تأتي بعد الرضوض، ويمكن أن تسبب آلاما مزمنة، فحصول الألم في نفس منطقة الرض يدعو إلى التفكير في أن السبب هو الرض نفسه.
الغرز العميقة يستخدم هذا الأسلوب لتقطيب الجروح في الطبقات الداخلية من البشرة، مثل حالات الخياطة التجميلية للجروح في الوجه. ينتهج الجراح أحد الأسلوبين السابقين (إما المتتابع أو المتقطع) تحت الجلد بشكل خفي غير ظاهر للعين. الغرز المدفونة باستعمال هذا الأسلوب ، يخيط الطبيب الجرح من الداخل. يقدم هذا النوع دعماً كبيراً للجروح ويسرع بشكل فعال من عملية الاستشفاء، وذلك لنجاحه في تقريب حافتي الجرح لأقرب وضع ممكن. يمكنك فهم هذا الأسلوب بشكل أوضح عبر مشاهدتك لهذا الفيديو: لن تحتاج إلى إزالة هذا النوع من الخيوط تحت الظروف الطبيعية، ويستعمل بشكل فعال في الأنسجة الداخلية للجسم. Simple Buried Suture - Learn Suture Techniques ستيري ستريب؟ بديل الخيوط الجراحية؟ ظهرت تقنية جديدة لتقطيب الجروح بدون الاعتماد على الخيوط الجراحية المستعملة في خياطة الجروح التجميلية، ألا وهي استخدام "ستيري سترب" الجديدة. خياطة الجروح التجميلية | الانواع والتقنيات وأكثر | تجميلي. ستيري ستريب هي قطع صغيرة من الأشرطة التي تلتصق بسهولة وبإحكام على الجلد، وتستعمل في تقطيب الجروح السطحية، حيث تعمل على المحافظة على تقارب حافتي الجلد حتى يلتئم الجرح. بإمكانك مشاهدة هذا الفيديو لتصور هذه التقنية المبتكرة بشكل أوضح: 3M Steri-Strips™ Skin Closure Application | 3M Critical & Chronic Care Solutions احصل على السعر المناسب لك لهذه العملية اقرأ أيضاً: الجراحة التجميلية الترميمية الجراحة التجميلية في المغرب الخلايا الجذعية للشعر الخلايا الجذعية للشعر في جدة الخياطة التجميلية بعد الولادة علاج آثار الجروح والخدوش في الوجه إزالة الكيس الدهني بدون جراحة
خياطة الجروح التجميلية | الانواع والتقنيات وأكثر | تجميلي
تشتمل معظم العمليات التجميلية الجراحية مثل شفط الدهون أو عملية تجميل الأذن أو شد الوجه والرقبة أو تخسيس الذراعين وغيرها على إحداث شق جراحي كخطوة أساسية لبداية العملية، وبعد أن يتم الجراح الإجراء المطلوب يتوجب عليه إعادة غلق هذا الجرح. وذلك لأن الجلد هو الطبقة الحامية الأولى لجسم الإنسان ويصنف في علوم الطب كجزء أصيل من الجهاز المناعي، فإذا لم يغلق الجرح بطريقة سليمة، سيعرضك ذلك إلى احتمال كبير للإصابة بالعدوى وحدوث الكثير من المضاعفات. ونظراً لأهمية الأمر وخطورته، ظهرت الأنواع المتعددة من الخيوط وتعددت التقنيات المستخدمة في الخياطة التجميلية للجروح. يتميز كل نوع من تلك الخيوط بخواص معينة تجعله النوع الأنسب في أشكال معينة من الجروح أو مناطق معينة من الجسم أو لتأدية وظيفة محددة في العملية. سوف نتعرف في مقال اليوم على تلك التقنيات المختلفة من خياطة الجروح التجميلية، وعن أنواع تلك الخيوط المستخدمة والخواص الفريدة لكل منها، كذلك على المدة الكافية التي يمكنك بعدها إزالة وفك الغرز. اقرأ أيضاً كريمات تساعد على التئام الجروح كريم املا المخدر الموضعي واستخداماته الخياطة التجميلية للجروح – نظرة عبر التاريخ استعمل الأطباء الخيوط الجراحية لمدة لا تقل عن 4000 عام.
حيث أشارت الآثار المصرية القديمة إلى أن المصريين القدماء استخدموا الكتان وأوتار الحيوانات لخياطة الجروح. وفي الهند القديمة، استخدم الأطباء رؤوس الخنافس والنمل ليحكموا إغلاق الجروح ، وكذلك استخدمت بعض المواد مثل الحرير والكتان والقطن والأعشاب وأمعاء الحيوانات لذات الغرض. وعلى الرغم من انتشار هذه التقنيات البدائية من الخياطة ونجاحها في إغلاق الجروح وإيقاف النزيف، إلا أن المشكلة كانت إصابة الجرح بالعدوى في أغلب الحالات، الأمر الذي أودى بحياة الكثيرين. ولهذا السبب فضل بعض الأطباء أن يتبعوا طريقة كي الجرح، الأمر الذي كان يسبب ألماً مبرحاً، إلا أنه كان خياراً أفضل من أن يعرض حياة المريض إلى الخطر. ثم أتى اكتشاف العالم الإنجليزي "جوزف ليستر" لبعض تقنيات التعقيم والتطهير عام 1860 ليشكل تقدماً عظيماً في مجال الجراحة، حيث نقع ليستر أمعاء القطط في مادة كيميائية "الفينول" وهي مادة مطهرة وتستخدم في التعقيم حتى الآن. وفي بدايات القرن العشرين، أكمل الجراحون الألمان ما بدأه العالم ليستر حيث ساهمت متابعة التجارب والدراسات العلمية على أمعاء القطط في إنتاج أول خيوط جراحية تامة التعقيم. وفي عام 1960، ومع تقدم العلوم، استطاع الكيميائيون تطوير خيوط صناعية من البوليمرات الكيميائية (بولي جليكوليك وبولي جلاكتيك)، هذه الخيوط تتمتع بخاصية فريدة وهي قابلية الجسم على إذابتها وامتصاصها بواسطة الأنزيمات الطبيعية.