وللتخلص من ذلك كله بعون الله تعالى لا بد من التوقف التام عن ممارسة العادة السرية، وتجنب كل ما يشجع عليها من مشاهدة الأفلام أو الصور الخلاعية، والاهتمام بأمور دينك ودنياك ومستقبلك الدراسي عندها سوف تعود سليمًا معافى، وتستطيع أن تمارس حياتك الزوجية الجنسية والإنجابية بعون الله تعالى. فقدت الشهوة والانتصاب بعد إدماني للعادة السرية.. هل يمكن أن أكون زوجًا - موقع الاستشارات - إسلام ويب. المقاييس الطبيعية للقضيب عند الانتصاب تتدرج من 10 سم إلى 15 سم، وكل هذه الأرقام تعتبر في المعدلات الطبيعية، المهم هو الانتصاب القادر على الإيلاج عند ممارسة الجماع مع الزوجة وليس حجم القضيب طوله، أو عرضه ما دام في حدود المعدل الطبيعي. اطمئن ليس لديك ما يدعو للقلق أو الوساوس، وللفائدة راجع أضرار العادة السرية: ( 2404 - 3858 – 24284 – 24312 - 260343)، وكيفية التخلص منها: ( 227041 - 1371 - 24284 - 55119)، وحكمها الشرعي: ( 469 - 261023 - 24312). حفظك الله من كل سوء. مواد ذات الصله
لا يوجد صوتيات مرتبطة
تعليقات الزوار
أضف تعليقك
لا توجد تعليقات حتى الآن
المعدل الطبيعي للعادة السرية اسلام ويب Mobily
تاريخ النشر: 2014-06-21 08:04:02
المجيب: د. إبراهيم زهران
تــقيـيـم:
السؤال
أﻧﺎ ﻛﻨﺖ أﻤﺎﺭﺱ ﺍﻟﻌﺎﺩﺓ ﺍﻟﺴﺮﻳﺔ، ﺛﻢ ﺗﺮﻛﺘﻬﺎ ﻓﻲ ﺷﻬﺮ 2، ﻭﺑﻌﺪ ﺷﻬﺮﻳﻦ ﺑﺎﻟﻀﺒﻂ أﺻﺒﺤﺖ أﺣﺘﻠﻢ ﻣﺮﺓ ﻛﻞ أﺳﺒﻮﻉ ﻟﻤﺪﺓ أﺭﺑﻌﺔ أﺳﺎﺑﻴﻊ، ﺛﻢ ﺗﻮﻗﻒ ﺍﻻﺣﺘﻼﻡ ﻟﻤﺪﺓ ﺷﻬﺮ ﻭﻧﺼﻒ، ﻭﺍﻟﻴﻮﻡ ﻣﻦ ﺍلإﺛﺎﺭﺓ ﺍﻟﺸﺪﻳﺪﺓ ﻧﺰﻝ ﻣﻨﻲ ﻗﻠﻴﻞ ﺟﺪًﺍ، ﺛﻢ ﻟﻢ أﺳﺘﻄﻊ ﺍﻟﺘﺤﻤﻞ، ﻓﻤﺎﺭﺳﺖ ﺍﻟﻌﺎﺩﺓ ﺍﻟﺴﺮﻳﺔ ﻣﺮﺓ ﻭﺍﺣﺪﺓ، ﻭﻧﺪﻣﺖ؛ لأﻧﻲ قد ﺗﻮﻗﻔﺖ ﻋﻨﻬﺎ ﻟﻤﺪﺓ أﺭﺑﻌﺔ أﺷﻬﺭ، ﻓﻬﻞ ﻓﻌﻠﻬﺎ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻳﺆﺛﺮ ﻋلى ﺍﻻﺣﺘﻼﻡ؟ ﻭﻫﻞ ﺳأﻧﺘﻈﺮ ﺷﻬﺮﻳﻦ ﺣتى أﺣﺘﻠﻢ ﻣﺮﺓ ﺛﺎﻧﻴﺔ، أﻡ ﻻ ﺗﺆﺛﺮ؟
علمًا أﻧﻲ ﻋﺰﻣﺖ ﻋلى ﻋﺪﻡ ﻓﻌﻠﻬﺎ ﻣﻦ ﺟﺪﻳﺪ، كما أنني ﻏﻴﺮ ﻣﺘﺰﻭﺝ. الإجابــة
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل/ محمد حفظه الله. المعدل الطبيعي للعادة السرية اسلام ويب mobily. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
الاحتلام ظاهرة فسيولوجية طبيعية تحدث لمعظم الشباب خاصة غير المتزوجين، وخاصة غير الممارسين للعادة السرية، ومهما اختلف معدل الاحتلام فهو طبيعي؛ فقد نجد من يحتلم بصورة شبة يومية، ويكون طبيعيا، ونجد من يحتلم كل شهر مرة واحدة، ويكون أيضاً طبيعيا، وذلك حسب هل يتم إخراج المني بصورة أخرى من خلال الجماع، أو العادة السرية، وبالتالي يقل تماماً، بل قد ينعدم الاحتلام، وكذلك حسب طبيعية الشخص، وحسب معدل الإثارة الجنسية الذي يتعرض له، وحسب الانشغال، وحسب الرياضة والتغذية.
تاريخ النشر: الثلاثاء 5 جمادى الآخر 1423 هـ - 13-8-2002 م
التقييم:
رقم الفتوى: 20874
10631
0
246
السؤال
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته:ما هو المعنى الموضح للعادة السرية ؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فالعادة السرية مصطلح أطلق على ما يعرف عند العلماء بالاستمناء، وهو استدعاء الشهوة وذلك بالعبث بالفرج، إما باليد أو ببعض الجسد أو بأي حائل خارج عنه، ويستوي في ذلك الرجل والمرأة. والله أعلم.
المعدل الطبيعي للعادة السرية اسلام ويب Aman Al Rajhi
الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته. اختيار هذا الخط
بحث عن استشارة
يمكنك البحث عن الاستشارة من خلال العديد من الاقتراحات
خيارات الكلمات:
كلمات متتالية
كلمات مبعثرة
مستوى التطابق:
مطابق
مستوى الجذر
مستوى اللواصق
وبهذا التوقف -بإذن الله- تعود مع الوقت لكامل صحتك الجنسية، ولا تكون هناك أدنى مشكلة جنسية، وعكس ما ذكرت عليك بعدم الخوف من الزواج، بل الزواج الحل بإذن الله لكل المشاكل والهموم، وما سبق من ممارسة للعادة السرية لن يؤثر بإذن الله على الزواج، خاصة مع طبيعة الممارسة التي ذكرتها، وكذلك مع التوقف عنها بإذن الله، ومع الحرص على الرياضة والتغذية المتكاملة. ولا أرى أنك بحاجة لعلاج، فقط عليك بالنصائح السابق ذكرها. ولمزيد الفائدة يراجع:
• أضرار هذه العادة السيئة: ( 2404 - 3858 - 24284 - 24312 - 260343). • كيفية التخلص منها لمن ابتلي بها: ( 227041 - 1371 - 24284 - 55119). • الحكم الشرعي للعادة السرية: ( 469 - 261023 - 24312). المعدل الطبيعي للعادة السرية اسلام ويب كمبيوتر. والله الموفق. مواد ذات الصله
لا يوجد صوتيات مرتبطة
تعليقات الزوار
أضف تعليقك
لا توجد تعليقات حتى الآن
المعدل الطبيعي للعادة السرية اسلام ويب كمبيوتر
تاريخ النشر: 2020-04-08 01:02:24
المجيب: د. إبراهيم زهران
تــقيـيـم:
السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
أنا شاب أمارس العادة السرية منذ فترة بمعدلات متفاوتة بين مرة كل أسبوع أو أسبوعين، فهل إذا انقطعت عن العادة السرية وممارستها أعود لوضعي الطبيعي؟ وهل الممارسة بهذا المعدل تضعف القدرة الجنسية؟
أشعر أني خسرت الكثير ولا سبيل لتعويض ما فاتني، علما بأنه ليس في مقدوري الزواج حاليا للظروف الاقتصادية، كما أن ظروفي العائلية تجبرني على الجلوس بمفردي بالمنزل لوفاة والدي ووالدتي، فعندما أجلس بمفردي تراودني نفسي لكي أفعل هذه العادة السيئة، فهل هناك أمل في العلاج مع الانقطاع؟
أخشي من الزواج أو التفكير في الأمر بسبب هذه العادة، ولكم جزيل الشكر. الإجابــة
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل/ahmed.. حفظه الله. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. معنى العادة السرية - إسلام ويب - مركز الفتوى. وبعد،،،
في البداية أنت بفضل الله لست من مدمني العادة السرية، وبالمعدل الذي ذكرته في الممارسة لم تخسر الكثير كما تظن، وعلى العكس فالأمر يدعو للتفاؤل لأنه بإذن الله يسهل عليك ترك العادة السرية بشكل كامل، مع التضرع إلى الله، والدعاء، والحرص على الطاعة، والبعد عن الذنوب والمعاصي، وبالحرص على التزام غض البصر، والحرص على الرياضة والصوم.
ابتداءً من
ابدأ الان
أطباء متميزون لهذا اليوم
انتهى. ويمكن الجمع بين القولين بأن انتصاب طائفة من المسلمين وتفرغهم للدعوة والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر فرض كفاية على الأمة، وأن قيام كل فرد بالدعوة والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بحسب قدرته فرض عين، قال الله تعالى: وَمَا كَانَ الْمُؤْمِنُونَ لِيَنْفِرُوا كَافَّةً فَلَوْلا نَفَرَ مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ مِنْهُمْ طَائِفَةٌ لِيَتَفَقَّهُوا فِي الدِّينِ وَلِيُنْذِرُوا قَوْمَهُمْ إِذَا رَجَعُوا إِلَيْهِمْ لَعَلَّهُمْ يَحْذَرُونَ [التوبة:122]. قال الحافظ ابن كثير في تفسير الآية السابقة من سورة آل عمران 1/391: والمقصود من هذه الآية أن تكون فرقة من هذه الأمة متصدية لهذا الشأن وإن كان ذلك واجباً على كل فرد من الأمة بحسبه كما ثبت في صحيح مسلم عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من رأى منكم منكراً فليغيره بيده، فإن لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه، وذلك أضعف الإيمان. حكم العلم قبل الدعوة إلى الله | رواتب السعودية. وفي رواية: وليس وراء ذلك من الإيمان حبة خردل. والله أعلم.
حكم الدعوة إلى الله على بصيرة وعلم
1- لقد أمر الله تبارك وتعالى نبيه محمدًا صلى الله عليه وسلم بالدعوة إليه في آيات محكمات من كتابه الكريم منها: قوله تعالى: ﴿ ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ ﴾ [النحل: 125]، وقوله تعالى: ﴿ وَادْعُ إِلَى رَبِّكَ إِنَّكَ لَعَلَى هُدًى مُسْتَقِيمٍ ﴾ [الحج: 67]، وقوله جل ذكره: ﴿ وَادْعُ إِلَى رَبِّكَ وَلَا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُشْرِكِينَ ﴾ [القصص: 87]. والأصل في خطاب الله تعالى لنبيه صلى الله عليه وسلم دخول أمته معه فيه إلا ما دل الدليل على اختصاصه به دون الأمة، فإن الأمة لا تدخل معه في تلك الخصوصية، كما قال تعالى في شأن التي وهبت نفسها للنبي صلى الله عليه وسلم: ﴿ خَالِصَةً لَكَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ ﴾ [الأحزاب: 50]. والدعوة ليست مما اختص به النبي صلى الله عليه وسلم، فكل ما ورد من أمر الله تعالى للنبي صلى الله عليه وسلم بالدعوة فإن الأمة شريكة له في ذلك الأمر تبعًا له، فإنها مكلفة تبعًا له صلى الله عليه وسلم في القيام بوظيفة الدعوة، فكما أن الدعوة واجبة على النبي صلى الله عليه وسلم، فهي واجبة على الأمة بحسب الحال.
حكم الدعوة إلى الله على علم وهدى وبصيرة
وإذا كانت مقاصده سبحانه من الخلق تنحصر في أن يعبدوه ولا يشركوا به شيئًا كما دل على ذلك قوله تعالى: {وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ} وهذا المقصد عام في جميع الرسالات السماوية لقوله تعالى: {وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَسُولًا أَنِ اُعْبُدُوا اللَّهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ}. ما حكم الدعوة الى الله. إذًا فالله خلق عباده ليعبدوه ولا يشركوا به شيئًا، الغاية الحميدة التي يحصل بها كمال بني آدم وسعادتهم ونجاتهم، هي معرفة الله ومحبته وعبادته وحده لا شريك له، وهي حقيقة قول العبد لا إله إلا الله وبها بعث الرسل ونزلت جميع الكتب، ولا تصلح النفس ولا تزكو ولا تكتمل إلا بذلك. وإذا قصد الخالق من الخلق أن يعبدوه ولا يشركوا به شيئًا فإن القصد لا يستلزم عودة ثمرة المقصود إلى القاصد، ولذلك عندما نقول قصد الشارع فيجب ألا يتطرق إلى الأذهان أن ثمرة معرفة الله وعبادته دون غيره ستعود إليه سبحانه وتعالى علوًا كبيرًا، بل إن جميع ثمرات التكليف العاجلة والآجلة تعود إلى المكلف لقوله تعالى: {يَا أَيُّهَا النَّاسُ أَنْتُمُ الْفُقَرَاءُ إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ}. وكل هذا لا يأتي إلا عن طريق الدعوة وحسن عرضها وتبليغها للمدعوين.
[11]
شاهد أيضًا: حكم نسبة النعم لغير الله باللسان فقط
حكم العلم قبل الدعوة إلى الله مقالٌ فيه تمّ بيان الحكم الشرعيّ العام للدعوة إلـى الله عزّ وجلّ، كما بيّن المقال الحكم الخاص في الدّعـوة إلـى الله من غيـر علمٍ أو خبرة، وفي الختام ذكر بعض الأدلة الشرعية من القرآن الكريم والسنة النبوية التي تحث على الدعـوة إلى الله سبحانه وتعالى.