'........ وهو. ' بكاني
قال.. [ انا بوقف معاك [/align]
[align=left] معقوله كلمه تغير حالي معاك
[ تشكك بي وبغلاك]
وانت الروح بـ [ قلبي وريده]
انسى خلاص..!!........... والكل منا له طريق
معقوله هذي[ النهايه]..... ~ معادك انتَ معايا
ماني حبيبك [ حبيبي].. ~ او هذا انا من البدايه
هذا جزء الي يصونك.. لازاد فيني الحزن كلمات. ]
وان خان نفسه.. [ يخونك
بسئلك...! حاول تجاوب وانت [ عيوني بعيونك].. [ احنا خلاص الكل منا له طريق].. [/align]
[align=center] الف مره قلت لك.. بعيوني..
لامن قلت بسري
'' امنعني ''
[ ترا ودي اقضي العمر ياعمري معاك]
الف مره قلت لك.. مقدر..
قصدي مقدر احيا '' ياجاهل '' بلاك [/align]
[align=right] مرتاح...!! والا يتصنع قلبك الراحه
شايل بخاطرك والا البال.. ][ متهني
مجروح..!!
لا زاد فيني الحزن – عبدالمجيد عبدالله – Boursorama
لا زاد فيني الحزن بيانو - العازف عبدالله البلوشي - YouTube
عبدالله سالم - لا زاد فيني الحزن - بيانو (النسخة الأصلية) | 2011 - YouTube
﴿ عَهْدَ اللَّهِ ﴾ ما بينهم وبين الله عز وجل مما أوجبه الله عليهم من الإيمان به وبرسله وكتبه وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة وغير ذلك، ومما أوجبه الله عليهم فيما بينهم وبين الخَلْق. ومعنى ﴿ يَنْقُضُونَ عَهْدَ اللَّهِ ﴾ أي: ينكثون ولا يُوفُون بما عاهَدوا الله عليه من الإيمان به وبرسله وكتبه، والقيام بما أوجبه عليهم من واجبات فيما بينه وبينهم، وفيما بينهم وبين الخلق. ﴿ مِنْ بَعْدِ مِيثَاقِهِ ﴾؛ أي: من بعد أن أخذ الله الميثاق عليهم، كما قال تعالى فيما أخذه من ميثاقٍ على بني إسرائيل: ﴿ وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَ بَنِي إِسْرَائِيلَ لَا تَعْبُدُونَ إِلَّا اللَّهَ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْنًا وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ ثُمَّ تَوَلَّيْتُمْ إِلَّا قَلِيلًا مِنْكُمْ وَأَنْتُمْ مُعْرِضُونَ ﴾ [البقرة: 83]. القرآن الكريم - تفسير السعدي - تفسير سورة البقرة - الآية 27. وقال تعالى: ﴿ وَلَقَدْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَبَعَثْنَا مِنْهُمُ اثْنَيْ عَشَرَ نَقِيبًا وَقَالَ اللَّهُ إِنِّي مَعَكُمْ لَئِنْ أَقَمْتُمُ الصَّلَاةَ وَآتَيْتُمُ الزَّكَاةَ وَآمَنْتُمْ بِرُسُلِي وَعَزَّرْتُمُوهُمْ وَأَقْرَضْتُمُ اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا لَأُكَفِّرَنَّ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَلَأُدْخِلَنَّكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ فَمَنْ كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ مِنْكُمْ فَقَدْ ضَلَّ سَوَاءَ السَّبِيلِ * فَبِمَا نَقْضِهِمْ مِيثَاقَهُمْ لَعَنَّاهُمْ وَجَعَلْنَا قُلُوبَهُمْ قَاسِيَةً ﴾ [المائدة: 12، 13].
القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة الرعد - الآية 25
تفسير
قوله تعالى: { الَّذِينَ
يَنْقُضُونَ عَهْدَ اللَّهِ مِنْ بَعْدِ مِيثَاقِهِ.. } المؤلف: محمد جواد البلاغي. الكتاب: الاء الرحمن في تفسير القران ،ج1، ص79-80. _________________________________
قال
تعالى: { الَّذِينَ يَنْقُضُونَ عَهْدَ اللَّهِ
مِنْ بَعْدِ مِيثَاقِهِ وَيَقْطَعُونَ مَا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ أَنْ يُوصَلَ وَيُفْسِدُونَ
فِي الْأَرْضِ أُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ} [البقرة: 27]. { الَّذِينَ } الأظهر ان ذلك بيان لصفات مطلق الفاسقين لا خصوص من
يضلهم ضرب المثل { يَنْقُضُونَ عَهْدَ اللَّهِ مِنْ بَعْدِ مِيثاقِهِ } نقض البناء هدمه ونقض الحبل حل فتله فهو ضد
ابرامه. «وَالَّذِينَ يَنْقُضُونَ عَهْدَ اللَّهِ» - مع القرآن - أبو الهيثم محمد درويش - طريق الإسلام. والعهد يستعمل في الوصية نحو قوله تعالى ألم أعهد إليكم يا بني آدم. وفي
الوعد المقرون بإظهار الالتزام به. والميثاق مصدر من الوثوق مثل الميعاد من الوعد
والميلاد من الولادة أي ينقضون وصية اللّه لهم أو ما أعطوه للّه من العهد مع
توثيقه بالمؤكدات. وشبه
عهد اللّه في توثيقه وربطه ما بين العبد وربه بالحبل وابرامه فاستعير لمخالفته لفظ
النقض. والأظهر
ان المراد ما عهده اللّه إلى الناس ووثقه سواء كان بدلالة العقل أم بتبليغ الرسل والكتب
المنزلة وسواء كان في التوحيد والمعرفة أم في النبوة أم في الإمامة ام في الدين والشريعة { وَيَقْطَعُونَ ما أَمَرَ اللَّهُ بِهِ أَنْ
يُوصَلَ } ومن ذلك صلة الأرحام وصلة الرسول والإمام بالطاعة كما
أمر اللّه.
الذين ينقضون عهد الله من بعد ميثاقه ويقطعون ما أمر الله به . [ البقرة: 27]
(إِنَّ اللَّهَ لا يَسْتَحْيِي أَنْ يَضْرِبَ مَثَلاً مَا بَعُوضَةً فَمَا فَوْقَهَا فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا فَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ وَأَمَّا الَّذِينَ كَفَرُوا فَيَقُولُونَ مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَذَا مَثَلاً يُضِلُّ بِهِ كَثِيراً وَيَهْدِي بِهِ كَثِيراً وَمَا يُضِلُّ بِهِ إِلَّا الْفَاسِقِينَ (٢٦) الَّذِينَ يَنْقُضُونَ عَهْدَ اللَّهِ مِنْ بَعْدِ مِيثَاقِهِ وَيَقْطَعُونَ مَا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ أَنْ يُوصَلَ وَيُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ أُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ (٢٧)). [البقرة: ٢٦ - ٢٧]. (إِنَّ اللَّهَ لا يَسْتَحْيِي أَنْ يَضْرِبَ مَثَلاً …) قال ابن القيم: هذا جواب اعتراض، اعترض به الكفار على القرآن وقالوا: إن الرب أعظم من أن يذكر الذباب والعنكبوت ونحوها من الحيوانات الخسيسة، فلو كان ما جاء به محمد -صلى الله عليه وسلم-، كلام الله، لم يذكر فيه الحيوانات الخسيسة، فأجابهم الله تعالى بأن قال (إن الله لا يستحيي أن يضرب مثلاً ما بعوضة فما فوقها) ، فإن ضرب الأمثال بالبعوضة فما فوقها، إذا تضمن تحقيق الحق وإيضاحه وإبطال الباطل وإدحاضه، كان من أحسن الأشياء، والحسن لا يستحيا منه، فهذا جواب الاعتراض.
القرآن الكريم - تفسير السعدي - تفسير سورة البقرة - الآية 27
اهـ. الذين ينقضون عهد الله. روائع البيان والتفسير:
﴿ الَّذِينَ يَنْقُضُونَ عَهْدَ اللَّهِ مِنْ بَعْدِ مِيثَاقِهِ وَيَقْطَعُونَ مَا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ أَنْ يُوصَلَ ﴾ قال السعدي - رحمه الله - في تفسيرها:
وهذا يعم العهد الذي بينهم وبينه والذي بينهم وبين عباده الذي أكده عليهم بالمواثيق الثقيلة والإلزامات، فلا يبالون بتلك المواثيق؛ بل ينقضونها ويتركون أوامره ويرتكبون نواهيه؛ وينقضون العهود التي بينهم وبين الخلق. وهذا يدخل فيه أشياء كثيرة، فإن الله أمرنا أن نصل ما بيننا وبينه بالإيمان به والقيام بعبوديته، وما بيننا وبين رسوله بالإيمان به ومحبته وتعزيره والقيام بحقوقه، وما بيننا وبين الوالدين والأقارب والأصحاب؛ وسائر الخلق بالقيام بتلك الحقوق التي أمر الله أن نصلها. فأما المؤمنون فوصلوا ما أمر الله به أن يوصل من هذه الحقوق، وقاموا بها أتم القيام، وأما الفاسقون، فقطعوها، ونبذوها وراء ظهورهم؛ معتاضين عنها بالفسق والقطيعة؛ والعمل بالمعاصي؛ وهو: الإفساد في الأرض. اهـ [2]
﴿ وَيُفْسِدُونَ فِي الأرْضِ ﴾ فسرها أبو جعفر الطبري فقال-بتصرف يسير-: وفسادُهم في الأرض: هو معصيتهم ربَّهم، وكفرهم به، وتكذيبهم رسوله، وجحدهم نبوته، وإنكارهم ما أتاهم به من عند الله أنه حقٌّ من عنده.
«وَالَّذِينَ يَنْقُضُونَ عَهْدَ اللَّهِ» - مع القرآن - أبو الهيثم محمد درويش - طريق الإسلام
وقد اختلف أهل التفسير في معنى العهد الذي وصف هؤلاء الفاسقين بنقضه ، فقال بعضهم: هو وصية الله إلى خلقه وأمره إياهم بما أمرهم به من طاعته ، ونهيه إياهم عما نهاهم عنه من معصيته في كتبه ، وعلى لسان رسله ، ونقضهم ذلك هو تركهم العمل به. وقال آخرون: بل هي في كفار أهل الكتاب والمنافقين منهم ، وعهد الله الذي نقضوه هو ما أخذه الله عليهم في التوراة من العمل بما فيها واتباع محمد صلى الله عليه وسلم إذا بعث والتصديق به ، وبما جاء به من عند ربهم ، ونقضهم ذلك هو جحودهم به بعد معرفتهم بحقيقته وإنكارهم ذلك ، وكتمانهم علم ذلك [ عن] الناس بعد إعطائهم الله من أنفسهم الميثاق ليبيننه للناس ولا يكتمونه ، فأخبر تعالى أنهم نبذوه وراء ظهورهم ، واشتروا به ثمنا قليلا. الذين ينقضون عهد الله من بعد ميثاقه. وهذا اختيار ابن جرير رحمه الله وقول مقاتل بن حيان. وقال آخرون: بل عنى بهذه الآية جميع أهل الكفر والشرك والنفاق.
تفسير: (الذين ينقضون عهد الله من بعد ميثاقه ويقطعون ما أمر الله به أن يوصل)
المصدر: « عون الرحمن في تفسير القرآن »
[1] أخرجه البخاري في الأحكام (7199)، والنسائي في البيعة (4149)، وابن ماجه في الجهاد (2866).
4-سورة النساء 155 ﴿155﴾ فَبِمَا نَقْضِهِم مِّيثَاقَهُمْ وَكُفْرِهِم بِآيَاتِ اللَّهِ وَقَتْلِهِمُ الْأَنبِيَاءَ بِغَيْرِ حَقٍّ وَقَوْلِهِمْ قُلُوبُنَا غُلْفٌ ۚ بَلْ طَبَعَ اللَّهُ عَلَيْهَا بِكُفْرِهِمْ فَلَا يُؤْمِنُونَ إِلَّا قَلِيلًا فلعنَّاهم بسبب نقضهم للعهود، وكفرهم بآيات الله الدالة على صدق رسله، وقتلهم للأنبياء ظلمًا واعتداءً، وقولهم: قلوبنا عليها أغطية فلا تفقه ما تقول، بل طمس الله عليها بسبب كفرهم، فلا يؤمنون إلا إيمانًا قليلا لا ينفعهم. 13-سورة الرعد 20 ﴿20﴾ الَّذِينَ يُوفُونَ بِعَهْدِ اللَّهِ وَلَا يَنقُضُونَ الْمِيثَاقَ هل الذي يعلم أن ما جاءك -أيها الرسول- من عند الله هو الحق فيؤمن به، كالأعمى عن الحق الذي لم يؤمن؟ إنما يتعظ أصحاب العقول السليمة الذين يوفون بعهد الله الذي أمرهم به، ولا ينكثون العهد المؤكد الذي عاهدوا الله عليه. 13-سورة الرعد 25 ﴿25﴾ وَالَّذِينَ يَنقُضُونَ عَهْدَ اللَّهِ مِن بَعْدِ مِيثَاقِهِ وَيَقْطَعُونَ مَا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ أَن يُوصَلَ وَيُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ ۙ أُولَٰئِكَ لَهُمُ اللَّعْنَةُ وَلَهُمْ سُوءُ الدَّارِ أما الأشقياء فقد وُصِفوا بضد صفات المؤمنين، فهم الذين لا يوفون بعهد الله بإفراده سبحانه بالعبادة بعد أن أكدوه على أنفسهم، وهم الذين يقطعون ما أمرهم الله بوصله مِن صلة الأرحام وغيرها، ويفسدون في الأرض بعمل المعاصي، أولئك الموصوفون بهذه الصفات القبيحة لهم الطرد من رحمة الله، ولهم ما يسوءهم من العذاب الشديد في الدار الآخرة.