15. 9ألف مشاهدة
اين صنع بسكوت ابو ولد
سُئل
أكتوبر 28، 2017
بواسطة
فاطمة
3 إجابة
0 تصويت
صنع بسكوت ابو ولد في اليمن
تم الرد عليه
أكتوبر 29، 2017
Dooody
✭✭✭
( 92. 4ألف نقاط)
ساعد الاخرين بالاجابة على اسئلتهم قائمة الاسئلة غير المجابة
صنع بسكوت ابو ولد في اليمن.. فهو بسكوت يمني
مايو 10، 2018
hadeer mohamed
⋆
( 1.
صورة بسكوت ابو ولد فضه
يعيش اليمني اليوم في دولة هي الافقر في المنطقة والاكثر أُميّةً، والمحرومة حتى من أبسط الخدمات الصحية مما جعلها بؤرة لأسوأ الأوبئة والامراض في العالم. في مثل هذه الظروف يصبح استدعاء الماضي للفخر والتبجح ممارسة خطرة. إنها تعيق قدرة اليمني على معرفة واقعه المزري، وتجعله قانعا بمخدرات الأوهام وراضياً بالسكن في قاع العالم. الماضي المجيد كفيل بتبرير اي شيء والتغطية على كل بؤس. وعندي تعليقات سريعة على صور النرجسية المتغرغرة السابقة (متغرغرة مشتقة من غرغرينا):
** أولا: من المخجل ان تتفاخر بحذاء قديم كان في الاغلب مملوكا لأحد الملوك او الامراء وتنسى أن الآلاف من أطفال اليمن حتى اليوم يمشون حفاة نصف عراة لا يمتلكون قيمة حذاء جديد أو زي مدرسي. لا تسخروا من الدول التي تتفاخر بسروال المؤسس وانتم تتفاخرون بحذاء المؤسس! صورة بسكوت ابو ولد الملك. إن قمة البؤس أن تتفاخر بحذاء أثري مهتريء بينما لا يوجد في بلدك حتى معمل صغير لصناعة الأحذية. امشوا قليلا في الحارات الشعبية وشاهدوا الأطفال الحفاة أو الذين يرتدون أحذية مقطعة وستفهمون ما أقصد. ** ثانيا: من المخجل أن نتفاخر منذ 1967 حتى اليوم بطرد المستعمر البريطاني ثم لا نجد شيئا نفتخر به اليوم الا العمارات التي بناها الاستعمار.
اضحك من قلبك | صاحب صورة بسكويت ابو ولد🤩👉 حي يرزق😁 - YouTube
انتقد صاحب أرض متضرر في حي الصفا بمدينة تبوك، رد أمانة تبوك على قضيته، في الخبر الذي نشرته "سبق" بعنوان "تبوك.. ارض حي الصفا. اشترى أرضًا منذ ١٠ سنوات ولما فكر في بنائها وجد آخر حوّلها لمحلات تجارية"؛ مبديًا استغرابه من رد الأمانة الذي وصفه بغير المهني وغير القانوني، وأنها ذكرت الرد لتحسين صورتها في هذه القضية أمام الرأي العام -بحسب وصفه- متمسكًا بحضور لجنة للتحقيق في القضية وإنصافه. وقال صاحب الأرض المتضرر لـ"سبق" الذي فوجئ بأن أرضه التجارية التي اشتراها قبل عشر سنوات، تم إصدار صك آخر عليها، وشُيّد مبنى ومحلات تجارية وتم استثمارها دون علمه، واكتشف ذلك حين رغب في إصدار رخصة بناء وظل طوال عامين يستنجد بأمانة تبوك باعتبارها هي الجهة المسؤولة عن الخطأ؛ ولكن لم يتم حل قضيته، وقال: "كلا المنحتين مُنِحت من قِبَل أمانة تبوك، وأنا مواطن اشتريت قطعة الأرض من ورثة (م غ) عام ١٤٣٠هـ، الذي ذكرت الأمانة أنه متوفى قبل 3 سنوات وهذا غير صحيح". وأضاف: "ذكرت الأمانة أن القطعة منحت للشخص بصورة غير نظامية، وهنا أطرح سؤالًا: لماذا لم توقف المنحة في عام 1420هـ وقت صدورها، وتعديل الخطأ إذا كان تم بطريقة غير نظامية؟ ولماذا لم ترسل لكتابة العدل لإيقاف الصك أو التعديل عليه أو حتى تهميشه؛ حيث إن كتابة العدل هي جهة توثيقية، تُوَثق ما يحال إليها وفق البيانات المرسلة من الجهة ذات العلاقة، وهي أمانة تبوك".
ارض حي الصفا
مؤسسة موقع حراج للتسويق الإلكتروني [AIV]{version}, {date}[/AIV]
شقة تمليك ارضية بحي الصفا | عقار ستي
إعلانات مشابهة
وبيّن: "ذهبت إلى كتابة العدل عندما علمت بوجود صك آخر، وأفهمتهم أنني صاحب الصك الأقدم، وعند البحث أفهموني أن الصك صحيح ومصدّق من كتابة عدل، وأعدوا خطابًا موجهًا إلى وكيل الوزارة للتوثيق والتسجيل العيني للعقار، وخطابًا موجهًا لأمانة منطقة تبوك بتاريخ 25/ 5/ 1439هـ بشأن صحة الصكين ونأمل الإفادة، وإلى ذلك الوقت لم ترد الأمانة على خطاب كتابة العدل؛ فهل هذا يعقل؟! ". حي الصفا تبوك. وقال المواطن المتضرر: "ثم بعد ذلك، اتجهت إلى الأمانة من أجل مراجعة المعاملة الموجهة من قِبَل كتابة العدل، وذهبت إلى قسم الأراضي، وبعد الوعود وُعدت بإعطائي أرضًا أفضل مساحة وقيمة من أرضي المنزوعة، ثم بعد ذلك تم اجتماع بين الإدارة القانونية وقسم الأراضي لتبدأ فصول المماطلة، ثم اجتمعت معي الإدارة القانونية وأفادتني بأنه سوف يتم إعطائي أرضًا سكنية مقابل أرضي التجارية، ورفضت؛ فكيف أستبدل أرضي التجارية التي اشتريتها بمالي بأرض سكنية؟! ". وأردف قائلًا: "ليس من المعقول أن أنتظر عامين من أجل أخطاء ليس لي بها أي علاقة؛ فأنا مواطن اشتريت أرضًا بطريقة نظامية، وحصلت على الصك بطريقة أيضًا نظامية؛ فكيف أطالب ورثة (م غ) والصك نظامي صادر من كتابة عدل، وأساسًا هو خطأ تتحمله الأمانة"؛ مبينًا أنه تم رفع معاملة من قبلي للوزارة، ومخاطبة أمانة تبوك، ولما ذهبت من أجل مراجعة الخطاب؛ أفادوني بأنهم لا يعلمون أين الخطاب، وتم رد أمانة تبوك على خطاب الإمارة بأنهم نسبوا الأخطاء لكتابة العدل، ثم قالوا إنه يوجد خطأ مشترك بين الأمانة وكتابة العدل؛ هذا في خطابهم.