قال لزوجته ما رأيت خيرا منك!!! فهل مدحها أم ذمها؟؟ - YouTube
- ما رأيت خيرا من هنا
- ما رأيت خيرا من أجل
- ما رأيت منك خيرا قط
- من هو اولي العزم من الرسل وكم عددهم
ما رأيت خيرا من هنا
وروي عن عثمان رضي الله عنه أنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: أيما امرآة قالت لزوجها ما رأيت منك خيرا قط إلا وأحبط الله عملها سبعين سنة ولو كانت تصوم النهار وتقوم الليل. الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فالحديث الأول مكذوب كما قد سبق بيانه في الفتوى رقم: 50789. وأما حديث عثمان رضي الله عنه أنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: أيما امرأة قالت لزوجها: ما رأيت منك خيرا قط إلا وأحبط الله عملها سبعين سنة ولو كانت تصوم النهار وتقوم الليل، فلم نعثر عليه بهذا اللفظ، ولكن أورد الألباني في السلسلة الضعيفة حديث: إذا قالت المرأة لزوجها: ما رأيت منك خيرا قط فقد حبط عملها. وذكر أنه موضوع. وأما حديث أبي بكر رضي الله عنه أنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: أيما امرأة عذبت زوجها بلسانها فهي في لعنة الله وسخطه ولعنة الملائكة والناس أجمعين. فلم نعثر عليه. والله أعلم.
ما رأيت خيرا من أجل
لخبراء اللغة العربية ؟ قال رجلٌ لزوجته: ما رأيتُ خيراً منكِ. فهل مدحها أم ذمّها؟! ترياقة رقراقة
6 2019/02/10
(أفضل إجابة) مدحها.. خير غير قابل للتفاوت، فلا نقول أخير من بل خير من.. إبليس عليه لعنات الله تترىٰ قال:"أنا خيرٌ منه" يقصد أفضل من آدم-عليه السلام-. هو ممكن يمدحها وممكن يكون ذمها شو دخلنا بيناتهم. الاعمال بالنيات 😅 قد يقصد انه لم يرى خيراً منها
أو أنه لم يجد أحداً خيراً منها
الاولى ذم والثانية مدح
وهو ونيته بئا 🙂 مدح اكيد بسبب التنوين يقصد أنه: ما رأى احسن منها...
ما رأيت أخير منك...
فهذا مدح للزوجة ما بعده مدح...
ما رأيت منك خيرا قط
جزاكم الله خيرا على هذه المعلومات القيمه ولكن عندي غموض في المثال الاخير أشعر بالسعادة حين نشترك في عمل الخير أليست ( عمل)مضاف و(الخير) مضاف إليه وليس نعت لأن النعت يتبع المنعوت. ( لَوْلا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ ظَنَّ الْمُؤْمِنُونَ). التقنية بنكهة إسلامية ╣•◄مسابـــ(( إبدأ تدوينتك بآخر كلمة من تدوينتي))ـــــقة ╣•◄ فكيف يكفرن العشير وكيف على الزوج التعامل معهن؟ Source from: فعائشة والله خير منك، قال: وَلَوْ تَرَى إِذْ يَتَوَفَّى الَّذِينَ كَفَرُواْ الْمَلائِكَةُ يَضْرِبُونَ وُجُوهَهُمْ وَأَدْبَارَهُمْ وَذُوقُواْ عَذَابَ الْحَرِيقِ. إِنَّ الَّذِينَ جَاءُوا بِالإِفْكِ عُصْبَةٌ مِنْكُمْ وذلك حسان وأصحابه الذين قالوا ما قالوا، ثم قال: قال المباركفوري رحمه الله: بني إذا مت ، وضاع منك كل شيء ، وغلقت الأبواب في وجهك فعدني ألا تبيع هذا القصر تحت أي ظرف ، وإن فكرت يومًا في الانتحار ففي المجلس الكبير سلسلة معلقة قصة كلٌّ يرى الناس بعين طبعه. شيء ما تعلمته في الفتره الاخيره اقض وقتك مع الاشخاص الاذكى منك يزداد ذكاءك ومهاراتك وارادتك وقدراتك اقض اوقاتك مع الاغبياء ستصبح غبياً بشكل سريع جداً ومريع ايضاً.
اهـ.
وكذلك قوله تعالى: {وَالَّذِينَ هَاجَرُوا فِي اللَّهِ مِنْ بَعْدِ مَا ظُلِمُوا لَنُبَوِّئَنَّهُمْ فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَلأَجْرُ الآخِرَةِ أَكْبَرُ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ *الَّذِينَ صَبَرُوا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ *} [النحل: 41 ـ 42]. فلا بدّ من التقوى بفعل المأمور، والصبر على المقدور، كما فعل يوسف عليه السلام: اتقى الله بالعفّة على الفاحشة، وصبر على أذاهنّ له بالمراودة والحبس، واستعان بالله ودعاه، حتى يثبته على العفّة، فتوكّل عليه أن يصرف عنه كيدهن، وصبر على الحبس، ومن احتمل الهوان والأذى في طاعة الله على الكرامة والعز في معصية الله، كما فعل يوسف عليه السلام وغيره من الصالحين، كانت العاقبة له في الدنيا والاخرة، وكان ما حصل له من الأذى قد انقلب نعيماً وسروراً، كما أنّ ما يحصل لأرباب الذنوب من التنعيم بالذنوب ينقلب حزناً وثبوراً. فيوسفُ خاف الله من الذنوب، ولم يخف من أذى الخلق وحبسهم إذ أطاع الله، بل اثرَ الحبس والأذى مع الطاعة على الكرامة والعز وقضاء الشهوات ونيل الرياسة والمال مع المعصية، فإنّه لو وافق امرأة العزيز لنال الشهوة وأكرمته بالمال والرئاسة، فاختار يوسف الذلَّ والحبسَ وتركَ الشهوة والخروجَ من المال والرياسة مع الطاعة على العز والرياسة والمال وقضاء الشهوة مع المعصية، بل قدم الخوف من الخالق على الخوف من المخلوق وإن اذاه بالحبس والكذب، فإنّها كذبت عليه، فزعمتْ أنّه راودها، ثم حبسته.
من هو اولي العزم من الرسل وكم عددهم
(ابن القيم،1989،ج2، ص157)
______________________________________________
مراجع البحث:
علي محمد الصلابي، سلسلة أركان الإيمان، الإيمان بالرسل، دار المعرفة، بيروت، 1432ه-2011م صص189-194
ابن القيم، تهذيب مدارج السالكين هذبه عبد المنعم صالح العلي العزي، مؤسسة الرسالة، الطبعة الثالثة، 1409 هـ/ 1989م. ابن تيمية، مجموع الفتاوى، جمع وترتيب: عبد الرحمن بن محمد القاسم. 1416ه-1995.
بتصرّف. ↑ أحمد غلوش، دعوة الرسل عليهم السلام ، صفحة 107. بتصرّف. ↑ أحمد غلوش، دعوة الرسل عليهم السلام ، صفحة 264. بتصرّف. ↑ محمد عقيلة، الزيادة والإحسان في علوم القرآن ، صفحة 49. بتصرّف. ↑ محمد عقيلة، الزيادة والإحسان في علوم القرآن ، صفحة 51. بتصرّف.