تدور أحداثه حول علاقة الصداقة التي تجمع بين شاب ثري مشهور بمغامراته النسائية المتعددة وفتاة جميلة، ولكن سرعان ما تنقلب الصداقة إلى حب بطابع فرنسي ساحر. حاز الفيلم على 9 جوائز أوسكار دفعةً واحدةً، وهو من بطولة ليزلي كارون، ولويس جوردان، ومن إخراج فيسنتي مينيلي. أوسكار: لقاء مع الفائز بالفيلم الياباني يقود سيارتي. فيلم An American in Paris عام 1951
فيلم موسيقي رومانسي يجمع بين ثلاثة أصدقاء يكافحون للعثور على عمل في باريس بعد الحرب العالمية الثانية، يقع أحدهم في حب فتاة مخطوبة لكنه يكتشف مع الوقت أنّ صديقه الآخر غارق في حبها، فتصبح الأمور أكثر تعقيدًا، وتبدأ المشاكل في الظهور، ولكنها تختار الأنسب لها في النهاية. حصد الفيلم 6 جوائز أوسكار كاملة نذكر منها جائزة الأوسكار لأفضل فيلم وأفضل تصوير سينمائي، الفيلم من بطولة جين كيلي، وليزلي كارون، ونينا فوش، وإخراج فنسنت مينيلي. فيلم Going my way عام 1944
يُعد هذا الفيلم من الأفلام الموسيقية التي نجحت في الحصول على 7 جوائز أوسكار دفعةً واحدةً منها جائزة الأوسكار لأفضل فيلم، كما حصل الممثل الأمريكي (بينغ كروسبي) على جائزة أفضل ممثل ونالت الممثلة (إنغريد برغمان) جائزة أفضل ممثّلة. ليس هذا فحسب، بل فاز المخرج (ليو مكيري) أيضًا على جائزة الأوسكار لأفضل مخرج وأفضل قصة.
أوسكار 2022.. Encanto يحصد جائزة أفضل فيلم أنيميشن
فيلم My Fair Lady عام 1964
فيلم موسيقي وكوميدي يحتل الترتيب 91 لأفضل 100 فيلم من أفلام السينما الأمريكية طبقًا لقائمة معهد الفيلم الأمريكي. جائزة الأوسكار لأفضل فيلم 2019. تدور أحداث الفيلم حول بروفيسور الصوتيات واللغويات الذي يتحدى صديقه في تعليم فتاة متشردة بتعليمها الكلام بطريقة راقية تتناسب مع مجتمع وطبقة الأغنياء، وبالفعل ينجح في خطته لكنه سرعان ما تنقلب الطاولة عليه ويقع في حبها، حاز الفيلم على 8 جوائز أوسكار نذكر منها جائزة الأوسكار لأفضل فيلم وأفضل ممثل الفيلم (ريكس هاريسون)، وأفضل مخرج (جورج كوكور)، وأفضل موسيقى تصويرية، وهو من بطولة أودري هيبورن. فيلم West Side Story عام 1961
فيلم رومانسي غنائي مقتبس من المسرحية الكلاسيكية الشهيرة لويليام شكسبير (روميو وجولييت)، وتدور أحداثه حول توني وماريا اللّذين يقعان في الحب، ويواجهان النزاعات العرقية والمواجهات النارية بين السكان الأصليين والمهاجرين لأمريكا الجنوبية. حاز الفيلم على 10 جوائز أوسكار من أصل 11 ترشيح، وهو من بطولة ناتلي وود، ريتشارد بيمر، جورج تشاكيريس، وإخراج روبرت ويز، وجيروم روبنز. فيلم Gigi عام 1958
فيلم موسيقي رومانسي مقتبس من رواية قصيرة تحمل نفس الاسم لهواة الأفلام الفرنسية الحالمة.
أوسكار: لقاء مع الفائز بالفيلم الياباني يقود سيارتي
نشر في: 15/11/2019 - 10:45 تم التحديث في: 15/11/2019 - 10:52 الأوسكار جائزة رفيعة المستوى تعد مقياسا لنجاح الأفلام والنجوم الذين مثلوا في تلك الأفلام تقدم بشكل سنوي من أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة الأمريكية، وتتكون هذه الجائزة من عدة جوائز أبرزها جائزة الأوسكار لأفضل فيلم، ممثل، ممثلة، مخرج، ممثل مساعد، ممثلة مساعدة، إنتاج، تصميم أزياء، صوت، مؤثرات بصرية، تصوير سينمائي. جائزة الأوسكار لأفضل فيلم 2017. ويحظى حفل الأوسكار الذي يقام سنويا بمتابعة شعبية كبيرة في العالم، وفيه يتم توزيع الجوائز على الفائزين. تأسست جائزة الأوسكار في العام 1929 وكان فيلم جناحان أول الأفلام التي تحصلت على هذه الجائزة. ويعد عدد جوائز الأوسكار التي يحصل عليها أي فيلم مقياسا لنجاحه، فكلما حصد الفيلم جوائز أوسكار أكثر كلما ازدادت أهميته وارتفعت قيمته الفنية، ومن خلال هذا التقرير سوف نتحدث عن أكثر الأفلام حصولا على الأوسكار:
فيلم التايتانك (1997)
يعد واحدا من أكثر الأفلام حصولا على الأوسكار حيث استطاع هذا الفيلم حصد 11 جائزة أوسكار، ويتحدث الفيلم عن غرق سفينة التايتانك الشهيرة والتي وصفت بالسفينة التي لا تغرق في أول رحلة لها بعد أن اصطدمت بجبل جليدي، ولعب دور البطولة في هذا الفيلم الممثل ليوناردو دي كابيرو، وكيت وينسليت وأخرجه جيمس كاميرون.
جائزة الأوسكار لأفضل فيلم وثائقي - ويكيبيديا
على وجه التحديد في إصدار 2022 ، كان من الممكن العثور على أفلام من أسواق مختلفة معترف بها في فئات مختلفة ، مثل إنتاج من الدنمارك تم ترشيحه لأفضل الرسوم المتحركة والأفلام الوثائقية ، وواحد من النرويج كأفضل سيناريو أصلي. لكن لم يحظ أي منها بنفس الأهمية مثل Japanese Drive My Car ، الذي انتهى به الأمر إلى الترشح لأربع جوائز ، بما في ذلك أفضل فيلم دولي ، وأفضل مخرج وأفضل سيناريو مقتبس ، ولكن أبرز ما كان هو الترشيح للجائزة الأولى في تلك الليلة. كان الإنتاج الآسيوي من بين الأفلام العشرة الرئيسية ، التي تنافس على جائزة أفضل فيلم ، والتي انتهى بها الأمر في فيلم No Rhythm of the Heart (CODA) ، النسخة الأمريكية من الإنتاج الفرنسي ، بطريقة تعترف أيضًا بقوة السينما العالمية. أوسكار 2022.. Encanto يحصد جائزة أفضل فيلم أنيميشن. لكن الأمر ليس كما لو أن هذه الهزيمة سمحت بمفهوم واحد فقط ، مثل انعكاس في وجه لوحة ناعمة نظرًا لأن وجود Drive My Car فقط هو الذي يمثل بالفعل حدثًا رائعًا للسينما اليابانية ، لكنه لا يزال يفوز بالجائزة الدولية. اعتراف مضمون بالإضافة إلى المنتجات الرائعة الأخرى ، وهي:
يد الله (إيطاليا) ؛ أسوأ شخص في العالم (النرويج) ؛ إسعاد الأشياء الصغيرة (بوتان) ؛ الفرار: لا مكان للاتصال بالمنزل (الدنمارك).
تصنيف:جائزة الأوسكار لأفضل فيلم وثائقي قصير - ويكيبيديا
بينما لم يحب جميع النقاد الفيلم ، فقد تم وصف أداء زيلويغر كجودي بأنه " تعريف المهنة "" تور دي فورس ". يبدو أن الترشيح لجائزة أفضل ممثلة يكاد يكون من المؤكد اتباعه. 5: فورد ضد فيراري / Ford v Ferrari إنهم في الحقيقة يصنعون مثلما اعتادوا! في عالم من الامتيازات ، تعتبر " فورد ضد فيراري " دراما قائمة بذاتها تعود إلى الأساسيات: الممثلين المحتفلين ، وقصة راقية ، وتسلسلات مثيرة. من إخراج جيمس مانغولد "لوجان" ، نجم السباق كريستيان بايل كسائق سيارة سباق كين مايلز ومات دامون كمصمم للسيارات كارول شيلبي ، الذي ساعد فورد في عام 1966 على الفوز على فيراري في لومان. كما يقوم ببطولة فيلم نوح جوبي كقائد بيتر مايلز. تصنيف:جائزة الأوسكار لأفضل فيلم وثائقي قصير - ويكيبيديا. في هذه المرحلة من السباق ، ستكون مفاجأة إذا لم يتم ترشيح الفيلم على الأقل في فئة واحدة أو أكثر. 4: طفيلي / Parasite يبدو أن المخرج بونغ جون هو يستمتع بما هو غير متوقع. تتزوج أفلامه "المضيف" ، و "محطم الثلج" ، و "أوكجا" جميعها من الدنيوية برائعة ولا يمكن التنبؤ بها. لكنه ربما يتفوق على فيلم " طفيلي " ، وهو فيلم كوميدي عن عائلة فقيرة تؤمن بشكل تسلل فرص العمل في نفس الأسرة الغنية. إنه هجاء رائع يعود إلى موضوع الصراع الطبقي الذي تم استكشافه في "محطم الثلج " ، ولكن مع مزيد من التحولات والانعطافات السردية.
لكن ما حدث فقط في بعض الأحيان ، مع تاريخ مجزأ للغاية ، مثل شركة توصيل تتعامل معها أحمال كسرية ، كان هناك تغيير في الاعتراف بالسينما العالمية. بدأت هذه المنتجات أيضًا في احتلال فئات مهمة أخرى في الجوائز. وفي نسخة 2022 ، كان التكريم الكبير هو السيارة اليابانية Drive My Car ، مما يمثل انتصارًا رائعًا آخر للسينما الآسيوية. أثر هذا الانتصار على السينما اليابانية
أحد الأغراض المتعلقة بجائزة الفيلم الدولية هو تسليط الضوء بشكل خاص على الإنتاجات التي تنتجها دول مختلفة ، والتي بالكاد سيكون لها نفس النوع من الأهمية إذا كانت مقتصرة على الاعتراف بها في بلدانها. جائزة الأوسكار لأفضل فيلم 2020. ساعدت عولمة السوق ككل أيضًا السينما الدولية على الحصول على استقبال أكبر ، حيث أصبح الوصول إلى مثل هذه المنتجات عمليًا بشكل متزايد بمساعدة خدمات البث. يمكن أن يجعل نفس النوع من الافتتاح التجاري وكالة مخصصة لذلك نصيحة بيئية تكون قادرة على توسيع مجال العمل ، مع امتلاك الأدوات التي تسمح بتوسيع مثل هذه الأعمال إلى أسواق مختلفة. في حالة جوائز الأفلام ، هناك عامل آخر يتعلق بعدد أكبر من الاعتراف بالإنتاج الأجنبي ، وهو العدد الأكبر من الممثلين بين الناخبين ، مع محترفين من بلدان مختلفة.
تزامن مع القمع الوحشي للمواكب السلمية الهجوم الغادر من مليشيات حكومية علي المواطنين بمحلية " صليعة" بجبل مون الغني بالذهب واليورانيوم ، مما أدي الي مقتل أكثر من 36 وعشرات الجرحي والمفقودين ، وتهجير المئات وحرق 4 قري ، كما تم قطع الاتصال مع التزامن مع الهجوم مما يؤكد الاتهام لمليشيات الحكومة ( الدعم السريع) بهدف نهب الذهب واليورانيوم ، بالتهجيرواخلاء المنطقة من السكان ، اضافة لنشاط الشركات الروسية في دارفور لنهب الذهب واليورانيوم. كل ذلك يتطلب اوسع ادانة للمجزرة ،وتقديم المجرمين للمحاكمة. 2
من الجانب الآخر يستمر تفاقم الأوضاع المعيشية وتذمر المواطنين ، كما حدث في السوق المركزي بالخرطوم بهجوم القوات الحكومية علي البائعين ومصادرة ممتلكاتهم مما أدي لمواكب ومقاومة، ورفض لمصادر وسائل كسب عيشهم، كما اضرب المعلمون احتجاجا علي الهيكل الراتبي ، وكذلك عمال السكة الحديد الذين لم يصرفوا مرتباتهم ، اضافة لاضراب العاملين في التخطيط العمراني ، الخ، فضلا عن تزايد السخط علي الزيادات المستمرة في الوقود وتعرفة المواصلات ، والغاز والرغيفة التي وصلت الي 50 جنية في بعض المناطق،كل ذلك يشير الي أن الانقلاب يسير في العد التنازلي ، ويمضي نحو سقوطه الحتمي.
لبنان.. وفرصة إصلاح ما أفسده الدهر
نعرف – تمامًا – قدرة شعب لبنان العظيم على الصمود، فحتى في أعتى الحروب العدوانية الإسرائيلية لم يقهر! ويجب ألا نستجدي العالم كذلك لكي ينقذنا. وفي الوقت نفسه، يجب ألا ننسى واجبنا تجاه إعادة بناء المرفأ أولا، وبناء لبنان ثانيًا، وأعني ببناء لبنان العناية بمحو الأمية الرقمية، وتنفيذ بنية تحتية تُعنى بالتحول الرقمي وعلينا وضع تنفيذ مشاريعها على الأولوية، إضافة إلى نهضة التعليم وبناء القدرات والمهارات. وهذا هو الردّ الأنسب على جريمة تفجير المرفأ، التي أظهرت ما كان مختبئًا تحتها، وبقية ما يصيب لبنان من "تفجيرات مادية ومعنوية"! جريدة الرياض | آن للعطار أن يصلح ما أفسده الدهر. ويعلمنا طلال أبوغزاله.. "إنني أول من يقدّم وبشكل تطوّعي أي جهد وأي مساعدة مطلوبة مني كمواطن عربي، أولًا وكلاجئ فلسطيني في لبنان ثانيًا، وأدين بالفضل لهذا البلد؛ فأنا أضع نفسي تحت التّصرّف بأي شكل تراه قيادة هذا البلد العزيز.. وأقول ذلك لأنني أنظر إلى المستقبل بمعايير التاريخ والجغرافيا والعنصر البشري الإنساني.. صاحب الإرادة الأكبر". ويجب ألا نستمر بالتشكيك في رجالات لبنان! إن في لبنان رجالا خيّرين، وإن عبارة "كلّن يعني كلّن" قد تبدو جذّابة، ولكنها لن تحلّ المشاكل، بل ستعمقها؛ فأنت تحكم على كلّ من حَكَم لبنان بالفساد.. وبالتالي ليس هنالك أمل فيه، وهذا غير صحيح، فيا أبنائي وبناتي: سمّوا الأشياء بأسمائها!
وهل يصلح العطار ما أفسده الدهر؟
بل لقد آن للذين امتطوا قافلة التعليم أن يترجلوا ليفسحوا المجال أمام عقليات ورؤى جديدة لا تعيش أسيرة لفكر عصور الظلام. ختاماً لي وقفة أخرى مع تعليم البنات ليكون تعليماً وليس تعليباً.
جريدة الرياض | آن للعطار أن يصلح ما أفسده الدهر
كما أن الاكتفاء الذاتي لم تشهده البلاد حيث ينادي أصحاب الاختصاص بذلك، فما زالت الأسعار عالية بالنسبة للمواطنين مقارنة بإنتاج البلاد من القطاع. ويرى المراقبون أن البلاد لم تستفد الاستفادة الحقيقية من القطاع خاصة وأنه مورد مهم، ولكن لم يشهد تطوراً مطلوباً، كما أن السياسات المتبعة أقعدته بصورة واضحة. عمليات تهريب:
ويرى البروف عثمان سوار الدهب، أن القطاع الحيواني مهم لتطوير الاقتصاد، ولكن السياسات الخاطئة أقعدته لافتا ًخلال حديثه لـ(الصيحة) أن عمليات التصدير تسير بصورة جيدة خاصة لبعض الدول كالسعودية التي تعتمد على الماشية السودانية بأسعار عالية، حيث يقدر العائد منها بـ500 مليون دولار، بالإضافة لمصر التي تستورد الإبل السودانية بأعداد كبيرة، مضيفاً أن كل تلك العائدات من الصادر لا تدخل خزينة الدولة، مشيراً لوجود تلاعب في عمليت التصدير والمحسوبية من بعض الجهات على حسب جهات أخرى، إضافة إلى أن عمليات التهريب كان لها الأثر السالب. وهل يصلح العطار ما أفسده الدهر؟. وقال إن حجم العائدات كان يمكن استغلاله في تحسين الوضع الاقتصادي.
ولكن، كيف يمكن لهذا أن يتم؟ إنه بإرادتين: سياسية وشعبية/مجتمعية. أي بقيام (مجلس النواب) بالدّعوة للقاء وطنيّ تشاركيّ تدعى خلاله الأحزاب والمؤسسات الوطنية، من أجل الخروج بنظام يُحقّق الدّيمقراطية لجميع اللبنانيين ويضمن الحياة لهم، ونحن لا نحتاج في هذا إلى رعاية دولية أو رعاية عربية، ففي لبنان عقول وكفاءات يعرفها "طلال أبوغزاله" جيدًا وكان قد تعايش معها.. وتملك قدرات فكرية، وعلمية، وسياسية، واقتصادية، لا نظير لها.. "حان الوقت لوضع نظامٍ لحُكم هذا البلد العظيم". ويؤلمنا في لبنان أن اللبنانيين لا يدركون نظر العالم إليهم بإكبار! ولا يجوز أن نطعن بقدراتنا المعرفية والعقلية والعلمية، ولنبارك التوجه إلى بناء الرقمية في الدولة الجديدة.. وسيبقى لبنان هو "الرِئة العربية"، وعلى الدّوام.