كنت أجلس بجوار لاعب في المدرجات، اسمه "نيستور روسي"، قال لي: "هذا شيء لا يصدق"، لم يكن هناك تسجيل تلفزيوني لذلك، لكنني أبلغ من العمر 86 عامًا وأعتقد أنه كان من أجمل الأهداف التي شاهدتها في مسيرتي. كان الحديث الرئيسي بين الموجودين هناك. ما فعله دييغو كبير. مثلا، عندما حاول لاعب من الخصم مراوغته، أطاح به أرضا (دون ارتكاب مخالفة). كان مجازفًا للغاية، يلعب كرة القدم بقناعة في داخله، وليس لإهانة الخصم. لطالما كانت طريقة دييغو بسيطة، كان دائمًا جادًا في لعب كرة القدم. أظهر مارادونا، كلاعب ومدرب، قدرًا كبيرًا من القيادة. ما مدى ارتباط أرجنتينوس جونيورز بتطوره؟ قاد ذلك مارادونا إلى مستوى عالٍ. أعتقد أن التعليم الذي أعطاه إياه النادي وكل ما غرسه فيه، سمح له بأن يصبح الشخصية التي صار عليها. كرس حياته لكرة القدم، دييغو لا مثيل له. أجبرت شخصيته الناس على النظر إليه بطريقة مختلفة، يصل دييغو والجميع يرى سيطرته على الكرة، شيء غير طبيعي. مارادونا وهو صغير 96 ليد يعمل. خلال فترات الاستراحة بين أشواط المباريات، اعتاد دييغو على تقديم مهارات مميزة بالكرة بقدميه ورأسه وكتفيه، وكان الجمهور حريصا على مشاهدة ما يقدمه. أتذكر في إحدى المباريات، طلب الحكم من مساعده الذهاب للصبي (مارادونا) وإخباره بالتوقف عن اللعب بالكرة لأنه لم يستطع بدء الشوط الثاني بسبب تصفيق المدرجات له.
- مارادونا وهو صغير 150 cob يعمل
- مارادونا وهو صغير الفيل
- مارادونا وهو صغير وسائق حافلة
- مارادونا وهو صغير 96 ليد يعمل
- مارادونا وهو صغير المفضل
- لا تفهم غلط عمري
- لا تفهم غلط گیر
مارادونا وهو صغير 150 Cob يعمل
ولهذا ستجد أغلب نجوم كرة القدم محليًا أو عالميًا، قادمين من أسر ذات مستوى تعليمي واجتماعي واقتصادي منخفض. في العصر الحديث، سيحدثنا كريستيانو رونالدو وميسي ومحمد صلاح وغيرهم من النجوم دومًا عن أصولهم المتواضعة، وعن فخرهم بذلك، لكن في المقابل، فرضت شروط وعقود الدعاية والتسويق على هؤلاء وغيرهم، التحول إلى شكل أقرب لنجوم السينما. من اليمين: كريستيانو رونالدو – محمد صلاح – ميسي
شكل أنيق.. ملابس فاخرة.. أماكن فخمة.. صور احترافية.. هذه هي التركيبة التي نشاهدها اليوم عادة لكبار اللاعبين. باختصار أصبحت القواعد تفرض الخروج من مرحلة الـ "أندردوج". أخلاقيًا أيضًا، وظفت الميديا هؤلاء النجوم للدعاية الأخلاقية بمعطياتها الحضارية الحالية، التي تشمل مثلًا إعلانات ضد المخدرات، وفقرات لتأييد الأجندة النسوية المعاصرة، وتشجيع على القراءة.. وخلافه. الحكاية في دقائق: محمد صلاح وجدال الزجاجة.. كيف رصدته الصحف الإنجليزية؟
مارادونا بالمقابل لم يخرج أبدًا من دائرة الـ "أندردوج". ربما لأن تركيبته النفسية ظلت أغلب الوقت على وفاق مع الحياة كما عرفها قبل الشهرة والملايين. فيديو عدسة الكاميرا تلتقط مارادونا وهو غير قادر على الحركة في إحدى الحصص التدريبية. وربما لأن الشخصية التي أراد أن يرسمها كنجم شعبي عالمي، لم تعتبر القيام بإعلانات لأغلى شركات الأزياء، جزءًا مقبولًا من مكونات هذه الهوية كنجم.
مارادونا وهو صغير الفيل
جسم مارادونا بالمقابل منح للجميع تذكرة الحلم.. وهذا جزء من جماهيريته وبصمته. ولهذا لم يكن غريبًا أبدًا أن يتنافس رسامو الكاريكاتير في جعله أكثر بدانة وسمنة في رسوماتهم، لا من باب الاستهزاء بل من باب الاعتراف أن مارادونا هو المعجزة التي تثبت للجميع أن الكرة لا تعرف المستحيل، وأن الموهبة لا تعوقها حواجز. 2- المهارة
كرة القدم لعبة جماعية. لكننا سنظل دومًا ننبهر بالمهارات الفردية. مارادونا بالتأكيد كان كتلة من المهارات. مراوغة.. تصويب.. تمريرات ماكرة.. لم يترك شيئًا تقريبًا في مهارات كرة القدم دون أن ينتزع لنفسه حصة منها. حلويات غمراسن:هدية جنوب تونس "الأحلى" للعالم. 3- دراما لحظات المجد
مونديال 1986 هو ذروة أسطورة مارادونا عندما قاد منتخب بلاده (الأرجنتين) للفوز باللقب، وقدم خلال البطولة ما جعل ملايين ينسبون إليه الفضل الأول والأخير في هذا الفوز. هذا إنجاز عملاق في اللعبة لكنه غير استثنائي. يمكننا بالتأكيد أن نقول أن فرنسا ربحت اللقب في مونديال 1998 بفضل زين الدين زيدان بالأساس، وأن البرازيل ربحت اللقب في مونديال 2002 بفضل رونالدو. لكن دراما لحظات المجد لمارادونا في مونديال 1986 هي ما جعلت اسطورته خالدة واستثنائية وأكبر وأعظم وأهم من كل هؤلاء.
مارادونا وهو صغير وسائق حافلة
ولم تشهد بوينس آيرس شيئاً مثل ذلك منذ الحداد على بيرون. وحين جاء التأكيد أن العينة الثانية من اختباره إيجابية أيضاً في 1 يوليو من العام نفسه، أي بما يوافق الذكرى العشرين لوفاة بيرون، كان ذلك مثيراً للدهشة بالفعل. مارادونا وهو صغير يعمل بالطاقة الشمسية. وعاد لمدة موسمين آخرين غير منظمَين، واحتدم ضد المؤامرات التي أحاطت به وفشل في اختبار آخر للمخدرات؛ لكن عام 1994 كان النهاية الحقيقية، ليس فقط بالنسبة إليه كلاعب كرة قدم عبقري ؛ ولكن نهاية شعار الأرجنتين العظيم. ♦متخصص في الكتابة عن كرة القدم في صحيفتَي "الجارديان" و"الأوبزرفر". المصدر: الجارديان
اتبعنا على تويتر من هنا
تعليقات عبر الفيس بوك التعليقات
مارادونا وهو صغير 96 ليد يعمل
ذات يوم بعيد، مغرق في التاريخ، ورث رجل أراضيَ جبلية بديعة في الجنوب التونسي ، سمّيت غمراسن، يقال إن أصلها بربري وتعني "سيّد القوم" أو لعلّه عربي مشتقّ من "غمر رأسه". صحيح أنّ غمراسن، البلدة الجبلية شهيرة بآثار الديناصورات المكتشفة في جبالها ورسوم الإنسان البدائي في كهوفها، ولكّنها أيضاً شهيرة بحلوياتها من "الزلابية والمخارق والمقروض الغمراسني وأذن القاضي والبانان والصمصة والفطاير الحلوة"، التي تعتبر علامات مسجّلة وحصرية للبلدة في تونس والعالم، والتي، لأجلها يقول كريم الغول، القادم من مدينة مدنين الجنوبية، إنّه مستعدّ أن يقصدها كلّ يوم في رمضان، مهما بعدت المسافة، ليزيّن سفرة الإفطار والسهرة بحلوياتها، التي لا طعم يضاهيها، وعلى غرار كريم المئات من مواطني المدن والبلدات بالجنوب التونسي، وحتى بقية أصقاع تونس. حكاية الزلابية سالم التيس، هو أحد أصحاب محلات الحلويات في غمراسن، يمارس المهنة، التي ورثها عن أبيه وجدّه، منذ نحو 40 عاماً، يخبرنا أنّ الزلابية من أشهر حلويات البلدة، فهي لذيذة وسعرها في متناول الجميع، ويسترسل في ذكر مصدر اسمها الفريد قائلاً: "أطلق الاسم أحد حرفيي غمراسن على شكل من الحلويات اخترعه بالصدفة، حين تصرّف في كمية قليلة من عجين الفطائر وضعها في طاجين القلي، على شكل خيوط رقيقة، غمسها بعد نضجها في سائل سكري، فنتج عنه هذا النوع من الحلويات، اختار لها اسم "زلّ بي"، أي أنّ عجين الفطائر زلّ به فأوقعه في خطأ وحرف الاسم لاحقاً ومع السنين ليصبح زلابية.
مارادونا وهو صغير المفضل
مارادونا مع والدته بعد أن أصبح يتصدر عناوين الصحف الوطنية- أرشيفية
وفي عام 1928، كتب بروكوتو، محرر جريدة "إلجرافيكو"، قائلاً: "إذا كان من المقرر أن يُقام تمثال لروح اللعبة الأرجنتينية ، فإنه كان ليُصَوَّر كطفل صغير بوجه قذر، ولبدة شعر تتمرد على المشط، وعيون ذكية ومتجولة ومحتالة ومقنعة، ونظرات براقة يبدو أنها تُلمح إلى ضحك لامع لا يمكنه أن يتشكل على فمه المليء بأسنان صغيرة بالية من تناول خبز الأمس. سرواله عبارة عن بضع رقع بالكاد تشكل لباساً محكماً؛ وسترته ذات الخطوط الأرجنتينية مفتوحة الرقبة والعديد من الثقوب التي أحدثتها كثرة الاستخدام، وأن تكون ركبتاه مغطاتَين بندوب الجروح التي طهرها القدر؛ حافي القدمَين أو بأحذية تبدو ثقوبها وكأنها حدثت نتيجة لإطلاق النار، ويجب أن تكون وقفته ذات سمة مميزة؛ كما ينبغي أن يبدو كما لو أنه يراوغ بكرة من الخرق". مارادونا وهو صغير ال رمضان يحتفل. اقرأ أيضاً: لاعبون عرب صنعوا التاريخ في الملاعب الأوروبية
وبعد أقل من نصف قرن بقليل، ظهر دييغو مارادونا لأول مرة في مباراته الدولية الأولى. وحتى وهو في السادسة عشرة من عمره، لم يكن مجرد لاعب كرة قدم عظيم؛ بل كان بمثابة تحقيق لنبوءة. كان مارادونا، الذي توفي عن عمر يناهز 60 عاماً، طفلاً من "البوتريروس".
وفي سن الحادية عشرة، بدأ ذكره في الصحافة الوطنية، وبدأت التوقعات بتحسنه مع الرعاية الدوائية تتحقق. اقرأ أيضاً: من مشرد إلى أفضل لاعب عالمياً.. حكاية لوكا مودريتش الملهمة
إذن، كانت هناك رغبة في صعود مارادونا. وسرعان ما أصبح واضحاً أن القواعد لا تنطبق عليه؛ حيث منحه مدير المدرسة درجة النجاح في الامتحانات التي فاتها. وقد كان متمرداً وغير ناضج وغير مسؤول، وعمل باستمرار انطلاقاً من مطالب الجماهير ووسائل الإعلام وناديه. وبعد الانتقال إلى بوكا جونيورز في عام 1981، كانت المشكلات المالية للنادي تعني أنه اضطر إلى اللعب في سلسلة لا نهاية لها من المباريات الودية التي تدر المال. وبالطبع صاحب ذلك المزيد من الحقن للمساعدة في التعامل مع هذه الضغوط التي لا تطاق. ثم بدأ مارادونا تعاطيه الكوكايين في برشلونة، ولم يكن ذلك مناسباً له قط؛ بل إنه كان أكثر سعادة في نابولي، حيث كان محور تركيز الجميع وألهمهم للفوز بلقبَين في الدوري وكأس الاتحاد الأوروبي لكرة القدم؛ ولكن حتى تلك الفترة كانت مضطربة، وأحاطت بأدائه شائعات تعاطيه المخدرات وحفلاته وعلاقاته مع "كامورا"، المافيا النابولية. الشرطة تقوم بإخراج مارادونا من شقة في بوينس آيرس في أبريل 1991 بعد اعتقاله لحيازته نصف كيلو من الكوكايين- "فرانس برس"
وظلت القواعد شيئاً يجب تجاوزه بالنسبة إلى مارادونا؛ سواء داخل الملعب أو خارجه.
رسم جميل بس لا تفهم غلط - فيديو Dailymotion
Watch fullscreen
Font
لا تفهم غلط عمري
تحميل مجانا ارجوك لا تفهم غلط Mp3 - mp4 ArMusic أغنية العربية mp3 DOWNLOAD song موسيقى ارجوك, لا, تفهم, غلط
لا تفهم غلط گیر
لا تفهم غلط للكبار - YouTube
الهدف من الموقع
تعارف وتواصل صداقة عبر النت
طريقة التواصل مع الآخرين
الموقع
آخر تواجد في الموقع
24/12/2011
لون العين
بني
لون الشعر
أسود
لون البشرة
أبيض
الطول
متوسط
الوزن
عادي
الجنسية:
المغرب
الدولة:
العمر:
23 - 27
الحالة الاجتماعية
أعزب
لديك ابناء
لا
التحصيل العلمي
تعليم مدرسي
المهنة
طالب
تحدث عن نفسك
انا طبعي كذا
وعاجبني طبعي اللي فيني
انا ماروح لأحد.. واللي يبيني يجيني
مابيك تفهم غلط.. ولاتفسرها غرور! واضح انا في كلامي.. ولا الف ولا ادور... لاتفكر مرة تزعل.. ياحبيبي من الحبيب
وانت تدري اني احبك.. ومابي عنك أغيب
يعني لو ودي اشوفك.. مب كل لحظة اجيك
حتى لو طولت عنك.. لاتحسبني ما ابيك
صف الشخص الذي تبحث عنه
انا مــثل النجــــوم العاليه ماطالها نصـــاب.. وانا مثـل الجبـــال الراسـيه تثـبت مبانيـها وانا بنت الأصـول ومنسبي من طيب الأنساب
مغربيه في هواها.. تترك العالم وراها.. تمتلك كل المشاعر.. من عرفها ما نساها.. ولو أشوف الناس في البرية أشكر ربي خلقني مغربيه بنت ناس واغلى من الماس وعشرتها ترفع الراس لي يرسمك فنان ولي يكرهك خسران ولي يحسدك غيران ولي يشوفك وما يحبك يبقى اكبر غلطان