في هوية سجنه يمر عبر الذل والحرمان. ولكن في عزلتها يجب أن تزال تتطور. وهذا يؤدي إلى النور. بعد فحص مكان القمر الأسود في علم التنجيم، يمكنك أن تبحث في أعماق شخصيته. تحقيق في المناطق التي تباطأ نمو أسفل، يمكنك أن تجد وسيلة لتطوير وتحسين الذات. التي لديها أحيانا يعلم بقسوة جدا ليليث.
- بينهم بنات شقيق سلاف فواخرجي..أقارب النجوم في رمضان 2022 ورثوا الموهبة والكاريزما وماذا عن الانتقادات؟ - مجلة هي
- استراتيجيات تحسين مهارات الفهم القرائي
بينهم بنات شقيق سلاف فواخرجي..أقارب النجوم في رمضان 2022 ورثوا الموهبة والكاريزما وماذا عن الانتقادات؟ - مجلة هي
رمز كوكب ليلث القمر الأسود
اليوم سنتحدث عن كوكب ليلث إن وقع ببرج الأسد
وماهي الصفات والتغييرات التي يحدثها هذا الموقع على شخصيتك ؟
لنرى سويةً..
ولكن قبل أن تتابع الشرح لابد أن تقرأ مقدمة كوكب ليلث | القمر الأسود وتتعرّف بدقه على دوره
من هنا: مقدمة كوكب ليلث
–
كوكب ليلث بالأسد في نقاط تفصيلية..
١- ليلث كما سبق وتم تعريفه هو كوكب متمردّ ذا طاقة عالية غاضب ومُطالب وله تأثيره الكبير على الطريقة التي تجذب الاخرين بها
٢- وقد يكون ليلث وجهك الاخر إن صح التعبير شخصيتك الأخرى التي لن يعرفها عنك سوى من ينجذبون لك عاطفياً وجنسياً وليس إنسانياً. ٣- أصحاب ليلث الأسد لهم تأثير كبير وقوة جذب لا تقاوم على الاخرين وتحديداً: يجذبون الأفضل والطبقة البرجوازية والمخملية.
فهذه هي المواضع التي ذكرت فيها حواء في الكتاب المقدس بشقيه القديم والجديد.
آخر تحديث
21:02
الاحد 24 أبريل 2022
- 23 رمضان 1443 هـ
استراتيجيات تحسين مهارات الفهم القرائي
إنَّ إستراتيجيات الفهم القرائي تَستند إلى طرق التدريس ونظريات التعليم والتعلُّم؛ كما بيَّنتُ في مقال " القرائية.. تعليم ذو معنى مزيد من البنائية وما وراء المعرفة "، وتتغيَّا تنمية التفكير؛ لذا يَحدث التداخل بين بعض إستراتيجياتها. مثل ماذا؟
مثل: " المراقبة الذاتية " و" التوقع من خلال الموضوع أو النص ". (2)
قبل كتابة هذا المقال غيَّرتُ تقنية الكتابة المعتادة في هذه السلسلة المقالاتية القرائية. في المقالات السَّابقة كان التفكير يبدأ بالخاطرة، ثمَّ تبدأ مرحلة الاحتضان والتخمُّر، ثمَّ يكون البناء، كل هذا في الذِّهن والنَّفس، أمَّا في هذا المقال فقد استطلعتُ آراءَ المهتمِّين قبل البدء في تسطيره في استبانة صغيرة مكوَّنة من سؤالين اثنين يتَّصلان بالموضوع اتصالاً مباشرًا. لماذا؟
لأنَّ القرائية إلى الآن تخلو من كتابٍ تحليليٍّ تنظيري جامع لإستراتيجيات القرائيَّة يكون مرجعًا عند الاختلاف بين المهتمِّين؛ لذا صمَّمتُ استطلاعًا جزئيًّا من سؤالين عرضتُهما في مجموعات القرائية على الـ FACEBOOK التي تربو على الأربعين مجموعة، وعنونتُه بـ" القرائية.. استراتيجيات تحسين مهارات الفهم القرائي. أسئلة تفاعلية "، وأدرجتُ سؤالين يلزمان البدء. ما هما؟
س1: (إن استعرضنا إستراتيجيات الفهم القرائي، وجدنا " إستراتيجية التوقع من خلال الموضوع أو النص " و" إستراتيجية المراقبة الذاتية "، وإيرادهما بهذه الصورة يوهِمك بالفرق بينهما، وأنَّهما ليسا شيئًا واحدًا؛ فهل هما شيئان؟ وإن كانا كذلك فما الفرق العلمي بينهما؟).
وقال هذا البعض عن " التوقع من خلال النص أو الموضوع ": توقع أحداث... ، ولمَّا سألتُه: أتختص بالقصَّة؟ قال: نعم. وقال البعض الرَّابع بقول البعض الثالث من دون ذكر KWL ، ولما قلت له: أليس ما يحدث من خلال التوقع مراقبة أيضًا؟ سكتَ وتوقَّف. (4)
ماذا يعكس السابق؟
يعكس عدم استقرار صورة محدَّدة لإستراتيجيتَي " التوقع من خلال النص أو الموضوع ، و المراقبة الذاتية " عند المعنيِّين، فهل حدث مع السؤال الثاني ما حدث مع السؤال الأول؟
نعم. قال البعض: نعم، وجود هذا الكتاب ضرورة، وقال البعض الثاني: لا؛ الأدلَّة الإرشادية تكفي. ولمَّا قلتُ له: الأدلَّة الإرشادية تكفي المعلِّم المنفِّذ، فهل تكفي المعلِّم الذي يرى أنَّ من حقِّه أن يعرف ويعلم؟ رجع عن رأيه، ونطق البعضُ الثالث بما في نفسي من أنَّ عدم وجود هذا الكتاب يعدُّ احتكارًا للعلم لا يؤتي إلاَّ ما يؤكِّده المقال من اللبس.