يتكون حمض الكربونيك من اتحاد كلٍ من ، أهلاً وسهلاً بالضيوف في موقع بنات لحل كافة اسئلة المناهج، في مقال اليوم سوف نقوم بتوضيح إجابة السؤال "يتكون حمض الكربونيك من اتحاد كلٍ من"، وهو من منهاج الكيمياء، تابعوا المقال للنهاية حتى تتعرفوا على الإجابة الصحيحة والدقيقة. علوم الكيمياء هو عبارة عن علم يختص بتنفيذ الكثير من التجارب العملية التي بواسطتها يمكن إنتاج مواد جديدة بهدف استخدامها في الكثير من الإستخدامات الهامة في الحياة، وفي المختبرات الكيميائية يتم إجراء العديد من التفاعلات الكيميائية بين العديد من العناصر وتكون في ظروف خاصة، المواد التي تنتج من التفاعلات تختلف وفق درجة حموضتها إلى أحماض وقواعد. الإجابة هي: اتحاد كل من الماء وثاني أكسيد الكربون.
يتكون حمض الكربونيك من اتحاد كلٍ من : جمع مذكر
يتكون حمض الكربونيك من اتحاد كلِ من:
النيتروجين
الكربون
ثاني أكسيد الكربون
موقع بنك الحلول يرحب بكم اعزائي الطلاب و يسره ان يقدم لكم حلول جميع اسئلة الواجبات المدرسية و الأسئلة و الاختبارات لجميع المراحل الدراسية
اسئلنا من خلال اطرح سوال او من خلال الاجابات و التعليقات
نرجوا من الطلاب التعاون في حل بعض الاسئلة الغير المجاب عنها لمساعدة زملائهم
زوارنا الإكارم كما يمكنكم البحث عن أي سؤال تريدونة في صندوق بحث الموقع أعلى الصفحة ( الشاشة) في خانة بحث
««« حل السوال التالي »»»
ساعد زملائك لحل هذا السوال وضع
الاجابة في مربع الاجابات
يتكون حمض الكربونيك من اتحاد كل من
تعتبر الأيام الدراسية من أفضل أيام التعلم لدى الطالب الباحث عن النجاح والتطور، فهي بذلك تنمي أفكاره، وتقوي وتنشط عقله بالمزيد من المعلومات المتنوعة والشاملة من جميع المواد التعليمية، نعمل دائما بكل جهد زوارنا الأذكياء على موقع افهمني في توفير لكم حل سؤال:
الجدير بالذكر ان السؤال التي نعطيكم اجابته الان عبر موقع افهمني هو مهم لدى الطلاب جميعا، ونحن نقدم حله بكل وضوح من أجل المتابعه الدائمة لموقعنا والسؤال يكون:
الإجابة هي:
الكريون. ثاني أكسيد الكربون.
نائب رئيس فريق المراقبة أبو هاني
تاريخ التسجيل: Sep 2012
المشاركات: 78, 811
"حب الخـير للغـير"
من منا لا يحب الخير ؟ بالطبع جميعنا نحب الخير ونريده بكل أحواله وأنواعه, ومن يحب الخير يحبه لنفسه وذلك أمر طبيعي ومن طبيعة النفس البشرية,
وكل إنسان يحب الخير بمفهومة هو ويسعى للحصول عليه فكلمة الخير جامعة لكل ما هو مفيد ويعود بالنفع في الدنيا والآخرة. فكما أحب الخير لنفسي فهناك من يحبه لنفسه ولكن السؤال هنا هل هناك من يحب الخير لغيرة كما يحبه لنفسه ؟
لا نستطيع أن نقول نعم أو لا لأن هناك وبكل تأكيد من يحب الخير لغيره كما يحبه لنفسه,
ولكن هؤلاء قلة وندرة فكم تمنيت أن نتحلى جميعنا بهذه الصفة فنحن أولى الناس المعنيون بذلك
لأن ديننا حثنا على حب الخير للغير في مواضع عده ومنها حديث أبي حـمـزة أنـس بـن مـالـك رضي الله عـنـه، خــادم رسـول الله صلى الله عليه وسلم قال،
قال النبي صلى الله عليه وسلم: { لا يـُؤمـن أحـدكـم حتى يـُحـب لأخـيـه مــا يـُحـبـه لـنـفـسـه}. [رواه البخاري:13، ومسلم:45]
فما يدل عليه الحديث هو أن محبة الخير للآخرين من علامات كمال الدين فمن أحب الخير والنفع للغير من أخوانه المسلمين كما يحبه لنفسه فقد كمل إيمانه,
وذلك يشمل جميع المسلمين بما فيهم من بينك وبينهم عداوة شخصية ودنيوية لأن الحديث عام وبدون إسثتناء.
حب الخير للغير | صحيفة الاقتصادية
وكما يحب للناس السعادة في دنياهم ، فإنه يحب لهم أن يكونوا من السعداء يوم القيامة ، لهذا فهو يسعى دائما إلى هداية البشرية ، وإرشادهم إلى طريق الهدى ، واضعا نصب عينيه قول الله تعالى: { ومن أحسن قولا ممن دعا إلى الله وعمل صالحا وقال إنني من المسلمين} ( فصلت: 33). ويتسع معنى الحديث ، ليشمل محبة الخير لغير المسلمين ، فيحب لهم أن يمنّ الله عليهم بنعمة الإيمان ، وأن ينقذهم الله من ظلمات الشرك والعصيان ، ويدل على هذا المعنى ما جاء في رواية الترمذي لهذا الحديث ، قال صلى الله عليه وسلم: ( وأحب للناس ما تحب لنفسك تكن مسلما). ولنا في رسول الله صلى الله عليه وسلم خير أسوة في حب الخير للغير ، فهو عليه الصلاة والسلام لم يكن يدّخر جهدا في نصح الآخرين ، وإرشادهم إلى ما فيه صلاح الدنيا والآخرة ، روى الإمام مسلم أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لأبي ذر رضي الله عنه: ( يا أبا ذر إني أراك ضعيفا ، وإني أحب لك ما أحب لنفسي ، لا تأمرنّ على اثنين ، ولا تولين مال يتيم). أما سلفنا الصالح رحمهم الله ، فحملوا على عواتقهم هذه الوصية النبويّة ، وكانوا أمناء في أدائها على خير وجه ، فها هو ابن عباس رضي الله عنهما يقول: " إني لأمر على الآية من كتاب الله ، فأود أن الناس كلهم يعلمون منها ما أعلم " ، ولما أراد محمد بن واسع رحمه الله أن يبيع حمارا له ، قال له رجل: " أترضاه لي ؟ " ، فردّ عليه: " لو لم أرضه لك ، لم أبعه " ، وهذه الأمثلة وغيرها مؤشر على السمو الإيماني الذي وصلوا إليه ، والذي بدوره أثمر لنا هذه المواقف المشرفة.
حــب الخــير للغــير | فضاءات إنســــــــــــــــــــان
حثنا الإسلام على التمسك بالكثير من المبادئ ،و الأخلاقيات و العادات الطيبة التي تكسبنا محبة الآخرين ،و تقودنا إلى النجاح و التوفيق في الكثير من أمور حياتنا ،و من بينها حب الخير للناس ،و خلال السطور القليلة القادمة سوف نتعرف عزيزي القارئ على اهمية حب الخير للناس و كيفية التعود على ذلك فقط تفضل بالمتابعة. أهمية حب الخير للناس.. حثنا الإسلام على ضرورة حب الخير للآخرين ،وهنا نتذكر هذا الحديث الشريف عن أنس بن مالك رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه) صدق رسول الله صلى الله عليه و سلم. و يتضح من خلال الحديث الشريف أن الإسلام حدد لنا ما ينظم علاقتنا بالمولى عزوجل ،و ذلك من أجل الفوز برضى الله سبحانه و تعالى ومحبته ،و كذلك حدد لنا أيضاً ما ينظم علاقتنا بالآخرين ،و ذلك حتى تنتشر المحبة بين أبناء المجتمع ،و من أبرز ما يسهم في تحقيق ذلك هو التخلص من مشاعر الحقد ،و الكراهية و الأنانية ،و حب الآخرين للآخرين ،و تقديم العون و المساعدة لهم إذا احتاجوا لذلك ،و تتجلى أهمية حب الخير للآخرين فيما يلي:-
* يعد حب الخير للآخرين من أهم العوامل التي تؤكد على ثبات و اكتمال الإيمان في القلوب.
محبة الخير للآخرين - موقع مقالات إسلام ويب
– القرب إلى الجنة بعمل الخير للآخرين يفوز الإنسان برضى الله تعالى، ويدخل الجنة من أوسع أبوابها، والدليل على ذلك ما روي عن رسول الله عليه السلام، حيث قال: (من أحب أن يزحزح عن النار ويدخل الجنة، فلتدركه منيته وهو يؤمن بالله واليوم الآخر، ويأتي إلى الناس الذي يحب أن يؤتى إليه) [رواه أحمد]. – اكتساب حب الناس عندما يحب الله سبحانه عبداً، يقذف حبه في قلوب المحيطين فيه، وبالتالي فإنّه سيسعد في حياته الدنيا، والآخرة. تعويد النفس على حب الخير الإلحاح على الله سبحانه وتعالى في الدعاء، وطلب العون منه، وذلك حتى يصبح الإنسان محبّاً لغيره. ®الدعاء للأقارب، والأصدقاء، والآخرين بالخير في ظهر الغيب، كالصلاح في الدنيا والآخرة، وتوسيع الرزق، والمباركة في الصحة والمال، وغيرها من الأمور التي يرضاها الإنسان ويحبّها لنفسه. تذكير النفس بشكلٍ مستمر بأن الإيمان لا يصبح كاملاً وصحيحاً إلا بحبّ الخير للآخرين. – دعم النفس وتشجيعها على المحبّة، والمودّة، وسؤالها بشكلٍ متكرر فيما إذا كانت السعادة الحقيقية هي في العيش بسلامٍ وحبّ مع المحيطين، أم بالتعالي والتفوق عليهم. – التصدي لكافة المشاعر أو الأحاسيس السلبية التي تداخل النفس، وتمنعها من الشعور بالفرح في حالة حدوث أمرٍ جيد مع الآخرين، حيث يجب على الإنسان المسلم الدعوة لغيره بالخير والبركة، والمباركة له على مناسباته السعيدة.
روى الشيخان عن أنس بن مالك رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه". لقد ربى الإسلام أبناءه على استشعار أنهم كيان واحد، أمة واحدة، جسد واحد: (إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ َ) (الحجرات:10) ، ويقول الله تعالى: ( إن هذه أمتكم أمة واحدة) ( الأنبياء:92). أما الرسول صلى الله عليه وسلم فقد أكد هذا المعنى وشدد عليه حين قال: "المسلم أخو المسلم" ، "المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضا" ، "مثل المؤمنين في توادهم وتعاطفهم وتراحمهم كمثل الجسد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالحمى والسهر". محبة الخير للآخرين من علامات الإيمان
ومن ذلك أنه رباهم على محبة الخير لإخوانهم المسلمين كما يحبونه لأنفسهم، وجعل ذلك من علامات كمال الإيمان، فمن لم يكن كذلك فقد نقص إيمانه، ويؤكد هذا المعنى –أن محبة الخير للآخرين من علامات الإيمان- ما رواه الترمذي وابن ماجة عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال له: "أحب للناس ما تحب لنفسك تكن مؤمنا". ويؤكده أيضا ما رواه أحمد عن معاذ بن جبل رضي الله عنه أنه سأل النبي صلى الله عليه وسلم عن أفضل الإيمان؟ فقال: "أفضل الإيمان أن تحب لله، وتبغض لله، وتعمل لسانك في ذكر الله" قال: وماذا يا رسول الله؟ قال: " أن تحب للناس ما تحب لنفسك ، وتكره لهم ما تكره لنفسك ، وأن تقول خيرا أو تصمت".
يحيى: وهوَ أبو سعيدٍ، يحيى بنُ سعيدٍ القطَّانُ (120ـ198هـ)، وهوَ منْ أتْباعِ التَّابعينَ في الحديث. شعبةٌ: وهوَ أبو بسطامٍ، شعبةُ بنُ الحجَّاجِ العتكيُّ (82ـ160هـ)، وهوَ منَ أتْباعِ التَّابعينَ في الحديث. قتادةُ: وهوَ أبو الخطَّابِ، قتادةُ بنُ دِعامةَ السَّدوسيُّ (60ـ117هـ)، وهوَ منَ التَّابعينَ في الرِّوايةِ. حسينِ المعلِّمُ: وهوَ الحسينُ بنُ ذكوانَ المعلِّمِ (145هـ)، وهوَ منْ أتباعِ التَّابعينَ في روايةِ الحديثِ. دلالة الحديث: يشيرُ الحديثُ إلى صفةٍ منْ صفاتِ المؤمنينَ وهيَ الإيثارُ، وحبِّ الخيرِ للغيرِ منَ المؤمنينَ كما يحبُّ المؤمنَ هذا الخيرِ لنفسهِ، وفي هذا منْ أساليبِ الإسلامِ لبناءِ مجتمعٍ إسلاميٍّ متحابٍّ، خالٍ منَ الكراهيةِ والبغضاءِ، ودعوةُ إلى الأخوةِ الإسلاميَّةِ الّتي دعتْ إلى الأخوةِ الإسلاميَّةِ والدَّعوةِ إلى أنْ يكونَ أفرادها كالبنيانِ المرصوصِ يشدُّ بعضهمْ بعضاً ويتقاسمونَ الخيرَ معْ بعضهم. ما يرشد إليه الحديث: يشيرُ الحديثُ إلى عدَّةِ فوائدَ وعبرٍ منْها: المسلمونَ أخوةُ يتقاسمونَ الخيرَ ويحبُّونَ الخيرَ لبعضهم. المؤمنُ يحبُّ لاخيهِ المؤمنُ ما يحبُّ لنفسهِ، ويكرهُ أنْ يصيبهُ ما يصيبهُ منَ الشَّرِّ.