شاهد أيضًا: صيانة الحاسب الالي وملحقاته
نهايًة نرجو أن نكون قد قدمنا لكم عرض مميز عن بحث عن الحاسب الالي بشكل ينال إعجابكم ورضاكم آملين أن تشاركوا المقال بين أصدقائكم المهتمين بالمحتوى المُقدم، عبر البريد الإلكتروني أو على مواقع التواصل الاجتماعي حتى تعم الفائدة على الجميع، وتذكروا دائمًا أن الخير الذي في العلم نشرة والعمل به، في رعاية الله وأمنه.
- بحث عن الحاسب الالي للصف الاول الاعدادي
- حلمي ان اصبح معلمة انجليزي
- حلمي ان اصبح معلمة المنصورة
- حلمي ان اصبح معلمة مميز
- حلمي ان اصبح معلمة كرتونية
بحث عن الحاسب الالي للصف الاول الاعدادي
15112019 وفي القاموس يعرف الحاسب الآلي بأنه جهاز يعمل إلكترونيا عمليات حسابية أو هندسية أو توثيقية دقيقة وسريعة وذلك باختزان معلومات يحفظها ويقدمها عند الحاجة. بين أجهزة أخرى متوافقة. 05032011 الكمبيوتر هو آلة إلكترونية تستخدم لمعالجة البيانات المدخلة للجهاز بواسطة وحدة المعالجة المركزية للحصول على معلومات مفيدة ويتم ذلك بواسطة برامج تكون معروفة للكمبيوتر. 24112020 مقدمة بحث عن مهن وتخصصات الحاسب. 22082019 بحث عن الحاسب الالي ومكوناته لقد كان الحاسب الآلي قديما ضخما جدا لدرجة أنه كان يتم تخصيص غرفة له وكان يستخدم بالشركات الكبرى وبعض المدارس ولكن على مر السنوات تم تغير شكله بالكامل فأصبح يتكون من وحدتين رئيستين وهما الشاشة ووحدة التخزين وبعض الأشياء كالفأرة التي تستخدم من خلال اليد للوصول إلى الملفات والصفحات ولوحة المفاتيح لكتابة الكلمات والنصوص. الحاسب الآلي هو عبارة عن جهاز إلكتروني برمج خصيصا لحل ملايين من العمليات المنطقية والحسابية بصورة آلية في غصون بضع ثواني وتمر عملية حل تلك العمليات بعدد من المراحل وهي إدخال البيانات أولا لجهاز الحاسوب ثم بعد ذلك تتم مرحلة معالجة البيانات ومن ثم تتحول.
2- وحدة الاخراج وهي الوحدات التي يتم استخدامها من أجل إخراج البيانات المراد الاستعلام عنها أو مشاهدتها والتي تتمثل في كل من الشاشة والسماعات والطباعة. 3- وأخيرا وحدة النظام وهو صندوق ملحق يتم وضعه بجانب الشاشة والذي يحتوي بداخله على كل مكونات جهاز الكمبيوتر من اللوحة الأم ووحدة معالجة البيانات وغيرها من الأشياء الهامة والضرورية لكي يعمل الحاسب بكفاءة عالية. تاريخ اختراع الحاسوب
يرجع تاريخ الحاسب الآلي لجهاز كان يستخدم كعداد ويحتاج لشخص يظل بجواره ليضيف ويطرح الأعمال عليه وهذا الجهاز اخترعه وليام أوغترد وكان ذلك في عام 1622م ، ولكن تم تطوير الجهاز ليكون شبيه بالجهاز المتوفر حاليا وقد تم هذا على يد تشارلز باباج وهو من أشهر علماء الرياضيات وقد كان ذلك ما بين عام 1833 وعام 1871 وقد كان سبب تفكيره في هذا الحاسوب بسبب حاجته إلى تسجيل الأرقام في جداول لعلوم الرياضيات وقد كان يعاني كثيرا بسبب تمويل هذا الاختراع وقد قدمت له حكومته قرضا ولكن سرعان ما انتهى واحتاج للمزيد. بعد ذلك تطور الحاسب الآلي في عدة صور آخرى منها الحاسب الإلكتروني الذي تم تصنيعه بالولايات المتحدة الأمريكية وكان الجهاز محدد لغرض واحد وهذا من خلال بطاقة يتم وضعها بالجهاز لإضافة المزيد من المعلومات وليس الأرقام فقط.
وتسترسل: "من أجل حلمي تنازلت عن حضور الكثير من المناسبات والحفلات النسائية بقريتي، كنت أوزع وقتي بين الأعمال اليومية في البيت التي أقوم بها على أكمل وجه والدراسة ثم المذاكرة و الاستعداد لليوم التالي، وكان عليَّ أن أقطع مايقارب 15 كيلومترًا ذهاباً وإياباً من بيتي إلى الثانوية التي أدرس بها". تضيف: "كنت أتأخر كثيراً عن زيارة أهلي والاطمئنان عليهم، تحديدًا مع فترة الامتحانات، فقد كنت أضاعف جهدي لإتمام الواجبات المنزلية ورعاية ابنتي ثم التفرغ للمذاكرة كونني المرأة الوحيدة في البيت فأم زوجي كانت كبيرة في السن". حلمي في الصغر أن أكون معلمـ – lojain bayomi. "نلت شهادة الثانوية العامة بتفوق عام 2013، وكانت فرحتي لا توصف لحظة إعلان نتائج الثانوية العامة، حينها زال تعب السنين، فقد حققت ما تعبت من أجله". صعابٌ جمّة
تتحدث دلال: "بعد أن أكملت المرحلة الثانوية قمت بالتدريس كمتطوعة لمدة ثلاث سنين في مدرسة الحي "مدرسة الكودة للتعليم الأساسي بنات"، كمبادرة مني ولرغبتي في أن أنقل ما تعلمته لغيري من الفتيات". كانت تتكفل بتدريس ثلاث مواد دراسية في السنة الواحدة لمستويات متعددة وبواقع 15 حصة في الأسبوع كحد أدنى، وكانت تذهب إلى المدرسة مشياً، وكان عليها قطع تلك المسافة في ربع ساعة تقريباً من وإلى بيتها.
حلمي ان اصبح معلمة انجليزي
ذات صلة صفات المعلمة الناجحة كيف أكون فتاة مميزة في مدرستي
امتلاك شخصية جذابة
يمكن للمعلمة أن تكون متميزة من خلال امتلاك شخصية جذابة ومحبوبة، حيث أن الطلاب بشكل عام ينجذبون إلى المعلم ذو الشخصية الجذابة، والذي بدوره يؤدي إلى تعزيز التواصل بينهما مما يؤدي إلى الحصول على نتائج تعليمية أفضل، ويمكن للجميع الحصول على شخصية رائعة، ومحترمة، ومحبوبة من خلال القيام بعدة أمورٍ بسيطة مثل ارتداء الملابس الجميلة، ووضع الرائحة الطيبة، والتعامل بلطف ورقة مع الآخرين. [١]
امتلاك حس الفكاهة
يمكن للمعلمة أن تكون أكثر تميزاً ونجاحاً من خلال امتلاكها لحس الفكاهة، حيث أن امتلاك المعلم لحس الفكاهة داخل الفصل الدراسي من شأنه التقليل من مقدار التوتر الذي قد يسود داخل الفصل الدراسي، مما يمكن الطلاب من الاستمتاع بشكل أكبر داخل الصف، كما أنهم قد يصبحون أكثر تطلعاً وتشوقاً للقدوم إلى الفصل الدراسي، والأهم من ذلك كله؛ أن الفرد يصبح أكثر فرحاً وسعادة في الحياة بشكل عام، وخاصةً عند تقدمه ونجاحه في هذا العمل الذي يعتبر صعباً ومرهقاً في كثير من الأحيان.
حلمي ان اصبح معلمة المنصورة
وفي الوقت الذي كان زوجها وأهلها يتفننون بدعمها، كان للمجتمع نظرة مختلفة لما قامت به دلال، حيث لم يتقبل فكرة إكمال دراستها الثانوية وتطوعها في التدريس ثم إكمال تعليمها الجامعي، وكانت تسمع كثيراً من العبارات تلميحاً وتصريحاً، يحاول أصحابها إحباطها وكسر عزيمتها". تؤكد ذلك بقولها: "نعم.. أتذكر عبارات ما زالت عالقة بذهني يقول لي أصحابها في تهكم "البنت عزها بيتيها، كل هذا التعب على الفاضي، نهاية الأمر إلى المطبخ"، بل وصل الأمر إلى التنمر عليّ، وأثر ذلك فيَ نفسياً غير أنني كنت مؤمنة بحقي في التعليم، فاعتبرت تلك الممارسات ضريبة النجاح". وأردفت: "الآن أصبح الأمر مختلف، هناك ما يقارب 90 فتاةً تخرجنّ من الثانوية العامة من الحي الذي أسكن فيه، أربع منهنّ واصلن تعليمهن الجامعي والعدد يزيد كل عام، بل أصبح الشباب يبحثون عن البنت المتعلمة عند الزواج، فلقد تغيرت نظرة المجتمع كثيراً، حتى المدرسة التي كنت أول المتطوعات فيها أصبحت الآن تضم 10 مدرسات، واحدة منهنّ تشغل وظيفة وكيلة المدرسة، وحالياً أشغل وظيفة مسؤولة الأنشطة بالمدرسة". "الفضل لله.. حلمي ان اصبح معلمة مميز. كافحت من أجل تحقيق حلمي وغيرت نظرة المجتمع من حولي".. هكذا تختم لنا الأستاذة دلال ساحب قصة كفاحها، ألهمت من خلالها محيطها ومجتمعها.
حلمي ان اصبح معلمة مميز
وعي مجتمعي
الواقع الذي قهرته الأستاذة دلال أكدته مديرة إدارة تطوير تعليم الفتاة بمكتب وزارة التربية والتعليم بوادي وصحراء حضرموت، أمل باقرين. حيث قالت: "إن نسبة إقبال الفتيات على إكمال تعليمهنّ في الريف زادت بنسبة 40% مما كان عليه من قبل، وذلك يعود لوعي أولياء الأمور وإيمانهم بحق الفتاة في التعليم، غير أن العائق الاقتصادي وارتفاع أجرة نقل الطالبات من وإلى الثانوية كان العائق الأكبر لأولياء أمور الطالبات". وبحسب إدارة التربية والتعليم بمديرية تريم فإن عدد العاملات في سلك التربية يصل إلى نحو 271 ما بين معلمة وإدارية ورئيسة قسم.
حلمي ان اصبح معلمة كرتونية
تاريخ التسجيل: Feb 2010
الدولة: ~~ بين وبين ~ ~
المشاركات: 5, 764
معدل تقييم المستوى: 21474872
كم يحزنني أن أرى معلمتي تصرخ في وجهها فتاة لا تسوى شيئا. والمشكلة الكبرى تكون المشلكة من الفتاااة وتقوم بالرد على معلمتها بكل وقاحة. أتمنى أن يتغير حالنا الى الأفضل وأن يعود احترام المعلم وتبجيله
بارك الله فيكِ ام ريان
رائعة في طرحك
13-03-2011, 02:43 PM
#9..
أثابك الله على طرحك المميز
دام عطائك ياغالية
،،
في غيآب.. حلمي ان اصبح معلمة كرتونية. دعوآتكم.. ~
13-03-2011, 10:37 PM
#10
والله بجد هاذي الايام ما في احترام للمعلم تسلمي ع الموضوع الفائق الروعه
مواضيع مشابهه
الردود: 386
اخر موضوع: 17-04-2010, 06:23 PM
الردود: 402
اخر موضوع: 01-02-2010, 11:51 PM
الردود: 8
اخر موضوع: 08-10-2008, 05:49 AM
الردود: 21
اخر موضوع: 29-11-2004, 12:31 AM
أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0
There are no members to list at the moment. الروابط المفضلة
الروابط المفضلة
وفي بداية الأمر لم تتقبل إدارة المدرسة دلال كمتطوعة، خاصةً وأنها أول امرأة تقوم بالتدريس في الوقت الذي كان فيه جميع الطاقم التدريسي من الرجال، ورغم ذلك أثبتت قدراتها ومهاراتها بالتدريس؛ وبشهادة الجهة المشرفة من قبل إدارة التربية، ومع هذا واجهت الكثير من المضايقات. الحلم المنشود
تقول دلال: "في الوقت الذي كنت أعمل كمتطوعة أُتيحت لي فرصة إكمال دراستي الجامعية؛ ولأن قريتي تبعد عن الجامعة ما يقارب 40 كيلو متر، إلا أن ذلك لم يمنعني من اكمال دراستي الجامعية عن بُعد، فقد تحصلت على درجة البكالوريوس في اللغة العربية بتقدير امتياز، كان ذلك عام 2016". وتضيف باعتزاز: "نعم لقد حققت حلمي الذي من أجله تنازلت عن الكثير، فارقت ساعات الراحة، فسعادتي لا توصف وأنا الأن حاصلة على شهادة البكالوريوس في اللغة العربية، ولدي خبرة في التدريس تفوق 6 سنين، فزوجي وأسرته وأهلي في غاية الفخر لما وصلت إليه الأن، وفوق ذلك غيرت نظرة المجتمع من حولي". حلمي ان اصبح معلمة المنصورة. بين الإحباط والتشجيع
عن الدعم الأسري الذي حظيت به دلال، تحدثت: "عندما قررت إكمال دراستي الثانوية والعمل كمتطوعة في المدرسة ثم إكمالي الدراسة الجامعية كان زوجي الدعم الأكبر وسندي في مواصلة دراستي، بالإضافة إلى أسرة زوجي وأهلي، وكانت كلماتهم محفزة لي في لحظات تعبي".