حي شبرا بمدينة الرياض عاصمة المملكة العربية السعوية يحد الحي الدائري الجنوبي وحي السويدي من أخرى وأيضا يقع بجواره حي الدريهمية ويحده أيضاً حي الزهرة
والحي موطن لكثير من المشايخ والدعاة من أهل السنة والجماعة منهم على سبيل: ابن جبرين ، عبد الرحمن الفنتوخ، وعمر بن سعود العيد، عبد العزيز السدحان، سعد الحميد، العنقري، عبد الرحمن السويلم، عبالله الموسى مدرس في المعهد العلمي سابقاً، عبالعزيز القاسم وعدد كبير من طلبة العلم
أغلب سكان هذا الحي تقريبا هم من منطقة جنوب وغرب الرياض أمثال: المزاحمية ، ضرما ، القويعية وقراها، حوطة بني تميم ، الحريق ، شقراء ، ومنطقة المحمل.
- صحيفة تواصل الالكترونية
- جريدة الرياض | لجنة التنمية الاجتماعية بحي شبرا تنظم حفلها التعريفي
- جريدة الجريدة الكويتية | إيمان نجم: سأُمثل إذا وجدت النص المناسب
صحيفة تواصل الالكترونية
وفي الختام تم تكريم رعاة الحفل حيث كرمت "الرياض" الراعي الاعلامي الحصري للجنة حي شبرا.
جريدة الرياض | لجنة التنمية الاجتماعية بحي شبرا تنظم حفلها التعريفي
الأربعاء 20جمادى الأولى 1428هـ - 6يونيو 2007م - العدد 14226
أماكن في الذاكرة
قصر شبرا التاريخي في قلب محافظة الطائف يعد من المعالم الأثرية في المملكة.. حي شبرا الرياضة. ومن الأماكن التي لها ذكريات جميلة.. وحكايات وقصص مشوقة على مدى قرن من الزمن. القصر استعمله الملك عبدالعزيز - طيب الله ثراه - إلى ان جاء الملك فيصل (يرحمه الله) فآل إليه القصر من مالكيه بالشراء المباشر ثم فيما بعد أصبح من أملاك الدولة وشغلته وزارة الدفاع والطيران زمناً حتى عام 1407ه ثم تم تسليمه بأمر سام إلى وزارة المعارف "آنذاك" ليكون مقراً لمتحف الآثار في محافظة الطائف.
وقد تعددت الجماعات والأفراد التي كانت تتخير من تلك الأفكار والرؤى والتصورات الدينية، وما يهمني في هذه الأفكار ما كانت تعيشيه مدينة الرياض في فترة ما قبل أول تفجير إرهابي، وكيف تمخضت وتطورت الأفكار حتى أصبحت فعلاً يُمارس على أرض الواقع، وهو ما كنتُ شاهداً عليه، فقد نشأت مجموعة من الشبيبة تنتهج فك الارتباط مع فكر الحكومات ونقض بيعتها ابتداءً، والتمسك بالكتاب والسنة وما كان عليه سلف الأمة، وهي دعوة تقليدية تنتهجها كل مجموعة ترى أنها لديها القدرة على الإصلاح والتقويم عند ظهور ما تظن أنه فساد وانحطاط خلقي وتراجع عن التمسك بالدين وأصوله ومبادئه!. بيد أن المجموعة من الشبيبة جمعت أفكاراً من بقايا فكر الإخوان الجهيماني، وبقايا من فكر التأصيل الحديثي (نهج الألباني)، وبقايا من فكر سيد قطب، وبقايا من تأصيلات أئمة الدعوة النجدية في الولاء والبراء ونواقض التوحيد ومسائل التفكير، ثم تشكلت فكرة لدى مجموعة من هذه الشبيبة وهي مناصبة العداء للحكومات، وخصوصاً حكومة المملكة لأنهم يرونها تتستر بالدين.
وتطرق أعضاء اللجنة خلال الاجتماع للتحديات التي تواجه المركز لتحسين الترتيب في بعض المؤشرات العالمية، لمعالجتها، والجهود التي حققها المركز على مستوى البحوث والدراسات في الموضوعات ذات الصلة بأهداف المركز، والجهود المحققة وخطة المركز في الاستفادة من ممارسات وتجارب الدول الحائزة على ترتيب متقدم في تقارير ومؤشرات التنافسية الدولية. أول جريدة سعودية أسسها: محمد صالح نصيف في 1350/11/27 هـ الموافق 3 أبريل 1932 ميلادي. وعاودت الصدور باسم (البلاد السعودية) في 1365/4/1 هـ 1946/3/4 م
تصفّح المقالات
جريدة الجريدة الكويتية | إيمان نجم: سأُمثل إذا وجدت النص المناسب
الرياض- البلاد
أكد وزير التجارة الدكتور ماجد بن عبد الله القصبي حرص الجهات الحكومية على معالجة كافة التحديات والمعوقات التي تواجه القطاع الخاص والمرتبطة بسلاسل الإمداد والمخزون الغذائي من المواد الأساسية في ظل تداعيات الأزمة الروسية الأوكرانية. وعقدت وزارة التجارة ورشة عمل لمناقشة تأثيرات الأزمة الروسية الأوكرانية وانعكاساتها على الأسواق العالمية والمحلية، وتأثيرها على المنتجات والسلع وتكاليف الإنتاج بالإضافة إلى ارتفاع تكاليف الشحن والخدمات اللوجستية. الدكتورة إيمان بنت هباس المطيري. وقالت الوزارة في بيان لها إن الورشة التي أقيمت بعنوان: "مناقشة أثر تداعيات الأزمة الروسية الأوكرانية على استقرار الإمدادات والسلع الأساسية" شهدت مشاركة 12 جهة حكومية واتحاد الغرف السعودية، إضافة إلى ممثلي أكبر 70 شركة عاملة في قطاع الأغذية والجملة والتجزئة. وتم خلال ورشة العمل استعراض دور الجهات الحكومية في متابعة سلاسل الإمداد ومراقبة السلع، ومناقشة 30 تحديًا وحلاً متعلقة بسلاسل الإمداد. إضافة إلى أهمية توحيد الجهود الحكومية والشراكة مع القطاع الخاص وفتح قنوات تواصل دائمة لضمان تدفق الإمدادات للسلع الأساسية ووصولها لمنافذ البيع، إضافة لتسهيل إجراءات التوريد للمنتجات والسلع البديلة من المناطق المتأثرة بالأزمة الروسية الاوكرانية.
وخلال اللقاء تباحث أعضاء اللجنة مع الرئيس التنفيذي للمركز ومسؤولوه حول المقترحات والمرئيات والرؤى المستقبلية لأعمال المركز بما يُسرع من وتيرة الإصلاحات ومتابعتها من خلال مؤشرات وتقارير تنسجم مع الممارسات العالمية.