يااااااااااااااااااااناس يااااااااااااااااهووووووووو
الحقوني
عبوووووووووره بدهااتجنني
فتت بكير
وفجأة صار عندي
تسرع بالقلب ودوار بالراس
وحول في العينين
والنتيجه النهائيه كانت هبل وجنون
لاني لقيت هالصحن عم يستناني
ااااااااااااخ منك حبيبتي
وتسلم ايدك على هالوصفه الرائعه
طعما وشكلا
وأحلى تقييم معطر بالياسمين لعيوووونك
على فكره هذه نهاية أنووووووووثه من ورا هالاطباق
صحن مقبلات مشكل الآثار
Advertisement مين جرب الداينميت شريمب في الديامانتي!!
تعد القرية الشعبية إحدى المعالم السياحية البارزة بالمنطقة الشرقية، حيث أن زيارتها تغني المرء عن التجوال وتختصر المسافات. ويمكن للزائر الكريم التعرف على الحضارة السعودية
ذات صلة ظهور حبوب على وجه الرضيع أسباب ظهور حبوب في جسم الأطفال
الحبوب عند الرضع
تظهر بعض المشاكل الجلدية على البشرة منذ الولادة، ومن أكثر هذه المشاكل شيوعاً بين الأطفال الرضع هي ظهور حبوب على الوجه واًحياناً على الجسم بأكمله، وعادةً ما تكون حمراء اللون ورأسها أبيض تشبه حب الشباب تقريباً، ويعاني منها معظم الأطفال الرضع مسببين الخوف والقلق لأهاليهم، وتدفعهم إلى العديد من الأسئلة، مثل لماذا؟ وماذا نفعل؟ وعادةً ما يصدقون خرافات الكبار الذين يقولون أنّ هذه الحبوب تختفي إن شم الطفل رائحة القمح أو ما شابه، لذلك سنذكر في هذا المقال توضيحاً لماهية هذه الحبوب وطرق علاجها. ماهية حبوب الرضع
حبوب الرضع هي عبارة عن مرض جلدي غير مؤذٍ أو مؤلم يظهر على معظم المواليد الجدد، ولم يعرف إلى الآن السبب الحقيقي لظهورها، ولكن يرجح الأطباء أنّها نتيجة تأثر الطفل بهرمونات الأم أثناء حملها له، وهي عادةً ما تظهر على المواليد الذكور أكثر من الإناث، ولكن يبقى هذا السبب غير مؤكد أو مثبت بدراسات واختبارات رسمية. تظهر هذه الحبوب على وجه الطفل أو كامل جسده إما بعد ولادته مباشرةً أو بعد مرور ثلاثة أو أربعة أسابيع، وسرعان ما تختفي بمفردها بعد مرور شهر أو شهرين، وتبقى كحد أقصى حتى بلوغ الطفل لشهره السابع.
حبوب حمراء صغيرة على وجه رضيعي؟ - طفل رضيع - بيبي سنتر آرابيا
كيفية التعامل مع الحبوب عند الرضع
بما أنّ هذه الحبوب ليست مؤذية وليست حالةً دائمةً فإنّها ليست بحاجة إلى علاج، ولكن لا بد من اتباع خطوات للتعامل معها والعناية بها، وهي كالىتي:
لا تلمسيها أو تضغطي عليها بقوة. لا تستخدمي مراهم موضعية أو أدوية قابضة قوية، لأنّ بشرة الأطفال حساسة ولن تتحمل تأثير الأدوية وربما تزيد المشكلة سوءاً. اغسلي غسل وجه وبشرة الطفل بشكل دوري وبلطف، واحرصي على تجفيفها جيداً بمنشفة نظيفة ومخصصة له. حممي طفلك ونظفيه باستخدام صابون معتدل ومخصص للأطفال، ولا تستخدمي صابون قوي أو قلوي أو شامبو الكبار. لا تنظفي وجه طفلك بالمناديل المعطرة والمبللة، ولا تكثري من استخدام الصابون وحتى لو كان مخصصاً للأطفال، بل نظفي وجهه بقطنة نظيفة ومبللة بماء دافئ بين الحين والآخر. حبوب على وجه الرضيع. حافظي على نظافة وجه طفلك خاصةً إن كان يتناول الطعام المهروس أو إن كان يسيل لعابه بكثرة، حتّى لا يجف الطعام أو اللعاب على وجهه ويسبب له الألم بسبب الحبوب. استخدمي بودرة الجلد المخصصة للأطفال بين الحين والآخر للحفاظ على جفاف بشرته وخاصةً في الأجواء الحارة والمسببة للتعرق. قللي تناول الأطعمة الغنية بالسكريات أو الموالح إن كنتِ ترضعين طفلك رضاعةً طبيعية، فقد أفادت بعض الدراسات العلاقة بين حبوب الأطفال والطعام السكري أو المالح.
تجنّب استخدام الأدوية القابضة، أو الموضعية القويّة دون استشارة الطبيب. تجنّب فرك بشرة الطفل أثناء الاستحمام، واستخدام صابون معتدل مناسب للأطفال. تجنّب تحميم الطفل بشكل زائد عن الحاجة، والاكتفاء بمسح البشرة بالماء الدافئ فقط مرّة إلى مرّتين يوميّاً، وتجفيفها بلطف. تجنّب الضغط على الحبوب أو عصرها. تجنّب استخدام المناديل المبلّلة المعطّرة. المحافظة على جفاف وجه الرضيع بعد الرضاعة، ومسح الإفرازات اللعابيّة في حال خروجها على وجنتيه. التقليل من تناول السكّريات والموالح في حال إرضاع الطفل رضاعة طبيعية؛ حيث أثبتت العديد من الدراسات ارتباط هذه المأكولات بزيادة ظهور الحبوب على وجه الرضيع. الحرص على قصّ أظافر الرضيع؛ حتى لا يخدش بشرته في حال حك الحبوب. تخفيف ملابس الطفل عند ارتفاع درجات الحرارة؛ لأنّ الحرارة العالية تؤثّر سلباً على حالة الحبوب. غسل ملابس الطفل بالماء، وتجنّب غسلها بالصابون الذي يزيد الحساسيّة. عدم استخدام الملابس الصوفيّة أو الحرير، أو التي تحتوي على نايلون في مكوّناتها؛ لأنّها تزيد الحساسيّة، والاكتفاء باستخدام الملابس القطنيّة للرضيع. تنبيه: في حال عدم وجود أيّ تحسّن ملحوظ في حالة الرضيع، وانتشار الحبوب بشكل أكثر، ينصح حينها باستشارة الطبيب لتقديم العلاج المناسب، حيث يصف الطبيب أنواعاً معيّنة من المراهم التي تخفّف حدّة الاحمرار والحكّة.