بيانات. نت ـ أنهى سهم ينساب تعاملات يوم الثلاثاء عند مستوى 54، ونلاحظ من خلال الرسم البياني اليومي أن السهم قد حقق 4 جلسات متتالية من المكاسب. وفي حال استطاع السهم في الجلسات القادمة الثبات بإغلاق يومي من مستوى 53. 90 فإن الصعود سيتواصل حتى 56 وهي مقاومة قوية. الثبات فوق المقاومة 56 هو مفتاح الصعود إلى 60. 60.
تحليل سهم ينساب - هوامير البورصة السعودية
يمكنكم على موقعنا متابعة أهم الاسهم اليوم، وتحليلات اليورو مقابل الدولار، أيضا تجدون على موقعنا تحليلات الداو جونز، وتوصيات الأسهم السعودية. عمرو هاشم محلل فني معتمد، رئيس قسم التحليل الفني للأسواق العربية بموقع bitcoinnews محاضر ومدرب معتمد للعديد من مدارس التحليل الفني، خبرة أكثر من 10 سنوات في مجال التحليل الفني والاستشارات الفنية والتوصيات للأسهم العربية وعلى رأسها أسهم السوق السعودي.
(2290) سعر سهم ينساب - Investing.Com
30
واغلق السهم 53. 10
والله يرزق ملآكة ،،،،، ويعلم الله لا املك في السهم
وسيتم تحديث الشارت اليله ان شاء الله
06-07-2020, 06:20 AM
المشاركه # 11
تحديث سهم ينساب
حاول تلقطه مع الافتتاح
هدفة سقف القناه حول 55 واخرج
فاصل يومي
والله يرزق ملاكة فـ والله لا املك فيه
06-07-2020, 06:34 AM
المشاركه # 12
فاصل ساعه
تحليلات الأسهم السعودية
فبراير 10، 2019
بيانات. نت ـ أنهى سهم ينساب تداولات الأسبوع الماضي عند مستوى 70. 80، حيث نجح السهم في الإغلاق اليومي فوق مستوى المقاومة 70، وحاليا طالما أن السهم يحافظ على الثبات فوق 70 فإن الصعود سيستمر نحو مستوى المقاومة 73. 20، أين سيستكمل سهم ينساب نموذج الهرمونيك.
في بيتك العامر - بطاعة الله وما يرضيه - كان لك حضور وهيبة وتعظيم، نتسابق حين مقدمك لنقرب لك ما تريد، لم ترفع يدك ولا صوتك للتأديب، غاية ما هناك - إن حِدْنا - أن تنظر إلينا من زاوية إحدى عينيك فنكُفّ! سبحانك ربي. يا لجمال جلساتك الطيبة معنا.. تُلاطفنا وتقص علينا قصص الأولين والآخرين، وتُعبر عن محبتك، وتحتفي بأحفادك المزعجين، وترغبهم بتوفير ما يشتهون وتحسن إليهم بالعطيا والهبات، وتتفقد كل واحد منهم، وتحزن لغياب أحدهم، تتمنى دوماً لو اجتمع كل أبنائك وأحفادك حولك.. إنها قمة سعادتك وراحتك. آهٍ يا عماه.. لتلك الغرفة المسكينة غرفة نومك ومبيتك التي يُسمع أنينها من بعد، تنشد من يُسليها ويعزيها بعدك، تستجدي من يحييها لأنها ماتت معك!.. ستفتقدك لأنك كنت أنت أنيسها، كل ليلة تستأذن منا حدود التاسعة لتنام، فننام متأخرين ولما تنمْ بعدُ؛ تنشغل بالوضوء والنوافل وقراءة القرآن والذكر، تستيقظ قبل الفجر بساعتين أو ثلاث لتناجي ربك وتستغفر ذنبك.. متى تنام؟!! بوح الخواطر في رثاء الرجال النوادر. لست أدري! هذا حالك مذ عهدناك، لا يثنيك عنه شغل ولا صارف. يا صاحب القلب الكبير لا نعرف لك عدواً أبداً، كل الناس اجتمعت على محبتك، يشهد بذلك جموع المصلين الغفيرة والمعزين والمشيعين.
بوح الخواطر في رثاء الرجال النوادر
الثلاثاء
11 آب (أغسطس) 2015
20:47
الأستاذ/ حمدي ولد المحجوب
في البدء، أقول ليس من عادتي أن امتدح أو أن أهجو ، معاذ الله ، ولكنها شهادة ، أرجو أن يكون هذا وقتها المناسب ، خاصة - بعد كل السفطسطة والكذب والافتراءات التي كتبت وقيلت عن الرجلوعن وكالة التضامن التي يرأسها وبعد النتيجة المتوقعة والمستحقة من المفتشية العامة للدولة - بل اعترافا مني بثقافة وفكر وشهامة ونبل واستقامة هذا الرجل ، شهادة فى حق رجل قلّ نظيره ، و بديهي أنها لا تزيده شهرة و لا تكسبه سمعة ، فهنئنا لنا بأن نرى شخصية بهذه القامة بيننا في هذا المنتبذ القصي. في الحقيقة أكن لشخص (الأستاذ حمدي ولد المحجوب) الكثير من الاحترام و التقدير، مثمناًحفيظته المعرفية وكذا استقامته النادرة، والمشرف أنه لم ينزاح عن إصراره قيد أنملة على مبادئهالتي يؤمن بها، وعرف عنه دقته وصرامته وشجاعته في إبداء الرأي، وهو ما أكسبه احترام كل من عرفه وحتى مبغضوه. الأستاذ حمدي رجل وقور، شهم، متواضع متخلق وصادق، إنسان «إنسان», إداري صارم وفذ, لا أقول هذا من باب المجاملة، بل هي الحقيقة والشهادة التي أعطاها فيه كل من التقى به، حقاً هناك بعض الأشخاص يفرضون عليك احترامهم فلا تجد حرجاً في أن تقول فيهم كلمة حق.. ووقفة إنصاف يستحقونها.
إذا ما أردت التعرف -بحق- على إنجازات أربكان، فما عليك إلا تفحّص تركيا ومقارنة واقعها ماضيا وحاضرا، ومعاينة الثمار اليانعة التي نضجت في بستانه العامر، ونهلت من معين تجربته الممتدة ورحيق خبرته الواسعة الذي لا ينضب، وها هي تقود الدولة التركية بكل جدارة واقتدار، وتضعها في مكانها اللائق بين الأمم والشعوب. أربكان جسد حقيقة نجوميته وانتمائه لدينه وشعبه وقضايا أمته ليس عبر اسمه المجرد، بل عبر مسيرة حياته العامرة وتاريخه الحافل الذي لم يعرف يوما معنى التردد والتراجع أو الخور والانكسار. رحل أربكان وغاب عن مشهد الحياة بصمت، وانطوت صفحة جسده الهرِم، لكن فكره المبثوث في تركيا وكافة أرجاء وربوع الأمة ما زال متأججا يافعا يحمل الراية ويقود المسير إلى حيث المجد والسؤدد والانتصار.