[2] شاهد أيضًا: دعاء استقبال العام الجديد لماذا سميت السنة الميلادية بهذا الاسم أسماء الشهور الميلادية في السنة الميلادية اثنا عشر شهرًا، بعضها عدد أيامه 30 يومًا وبعضها الآخر 31 يومًا، كما يبلغ عدد أيام شهر واحد فقط 28 يومًأ، وفيما يأتي سنذكر أسماء الشهور الميلادية وسنعرّف عدد أيام كلّ منها بعد أن أجبنا على السؤال لماذا سميت السنة الميلادية بهذا الاسم: شهر يناير ويطلق عليه اسم شهر كانون الثاني وعدد أيامه 31 يوم. شهر فبراير ويسمى أيضًا بشهر شباط وعدد أيام شهر فبراير 28 يوم في الشهر، وفي بعض السنوات وهي السنوات الكبيسة تبلغ عدد أيام الشهر 29 يوم، وذلك يكون مرة في كل أربع سنوات. شهر مارس ويطلق عليه اسم شهر آذار وعدد أيامه 31 يوم. شهر أبريل ويطلق عليه كذلك شهر نيسان وعدد أيامه 31 يوم. شهر مايو ويطلق عليه كذلك شهر أيار وعدد أيامه 31 يوم. شهر يونيو ويطلق عليه كذلك شهر حزيران ويبلغ 30 يوم. شهر يوليو ويطلق عليه كذلك بشهر تموز ويتكون من 31 يوم. شهر أغسطس يطلق عليه كذلك شهر آب وعدد أيامه 31 يوم. شهر سبتمبر ويطلق عليه كذلك شهر أيلول وعدد أيامه 30 يوم. شهر أكتوبر ويطلق عليه كذلك تشرين الأول وعدد أيامه 30 يوم.
تم الإجابة عليه: لماذا سميت السنه الميلاديه بهذا الاسم؟
تم التبليغ بنجاح
أسئلة ذات صلة
لماذا سميت خريبكة بهذا الاسم؟
إجابتان
لماذا سميت زغرتا بهذا الاسم؟
3
إجابات
لماذا سميت دقادوس بهذا الاسم؟
لماذا سميت زنجبار بهذا الاسم؟
لماذا سميت غزة بهذا الاسم؟
إجابة واحدة
اسأل سؤالاً جديداً
3 إجابات
أضف إجابة
حقل النص مطلوب.
تشرين الثاني، (بالإنجليزية: November). كانون الأول، (بالإنجليزية: December): وهو آخر أشهر السنة الميلادية (شهر 12). المراجع
↑ "التاريخ الهجري والتاريخ الميلادي" ، ، 5-4-2011، اطّلع عليه بتاريخ 24-3-2018. بتصرّف. ^ أ ب The Editors of Encyclopaedia Britannica, "Gregorian calendar" ،, Retrieved 22-3-2018. Edited. ↑ د. خالد النجار (4-1-2012)، "التقويم الهجري رمز الهوية الإسلامية" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 24-3-2018. بتصرّف. ↑ "Gregorian calendar ",, Retrieved 22-3-2018. Edited.
الشيخ الشعراوي - سورة النساء - ما يفعل الله بعذابكم - YouTube
القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة النساء - الآية 147
سورة النساء الآية رقم 147: إعراب الدعاس
إعراب الآية 147 من سورة النساء - إعراب القرآن الكريم - سورة النساء: عدد الآيات 176 - - الصفحة 101 - الجزء 5. ما يفعل الله بعذابكم إن شكرتم وآمنتم. ﴿ مَّا يَفۡعَلُ ٱللَّهُ بِعَذَابِكُمۡ إِن شَكَرۡتُمۡ وَءَامَنتُمۡۚ وَكَانَ ٱللَّهُ شَاكِرًا عَلِيمٗا ﴾ [ النساء: 147]
﴿ إعراب: ما يفعل الله بعذابكم إن شكرتم وآمنتم وكان الله شاكرا عليما ﴾
(ما يَفْعَلُ اللَّهُ بِعَذابِكُمْ) ما اسم استفهام وفعل مضارع تعلق به الجار والمجرور وفاعله واسم الاستفهام قبله مفعوله (إِنْ شَكَرْتُمْ) فعل ماض وفاعله وهو في محل جزم فعل الشرط وجواب الشرط محذوف دل عليه ما قبله: إن شكرتم وآمنتم فما يفعل اللّه بعذابكم؟. (وَآمَنْتُمْ) عطف (وَكانَ اللَّهُ) الجملة مستأنفة (شاكِراً عَلِيماً) خبر كان. الصور البلاغية و المعاني الإعرابية للآية 147 - سورة النساء
﴿ تفسير التحرير و التنوير - الطاهر ابن عاشور ﴾
تذييل لكلتا الجملتين: جملة { إنّ المنافقين في الدرك الأسفل من النار} مع الجملة المتضمنّة لاستثناء من يتوب منهم ويؤمن ، وما تضمّنته من التنويه بشأن المؤمنين من قوله: { وسوف يؤتي الله المؤمنين أجراً عظيماً} [ النساء: 146]. والخطاب يجوز أن يراد به جميع الأمّة ، ويجوز أن يوجّه إلى المنافقين على طريقة الالتفات من الغيبة إلى الخطاب ارتفاقاً بهم.
إسلام ويب - تفسير الطبري - تفسير سورة النساء - القول في تأويل قوله تعالى "ما يفعل الله بعذابكم إن شكرتم وآمنتم "- الجزء رقم9
الروابط المفضلة
الروابط المفضلة
﴿مَا يَفْعَلُ اللَّهُ بِعَذَابِكُمْ إِنْ شَكَرْتُمْ وَآَمَنْتُمْ وَكَانَ اللَّهُ شَاكِراً عَلِيماً (147) ﴾ - شبكة الكعبة الاسلامية
وقد أشار صاحب الكشاف إلى هذا المعنى بقوله: قوله مَّا يَفْعَلُ ٱللَّهُ بِعَذَابِكُمْ أيتشفى به من الغيظ؟ أم يدرك به الثأر؟ أم يستجلب به نفعا؟ أم يستدفع به ضرراً؟ كما هو شأن الملوك. وهو الغنى المتعالى الذى لا يجوز عليه شئ من ذلك. وإنما هو أمر اقتضته الحكمة أن يعاقب المسئ. فإن قمتم بشكر نعمته وآمنتم به فقد أبعدتم عن أنفسكم استحقاق العذاب. و مَّا فى محصل نصب ب يَفْعَلُ لأن الاستفهام له الصدارة. والباء فى قوله بِعَذَابِكُمْ سببية متعلقة بيفعل. ﴿مَا يَفْعَلُ اللَّهُ بِعَذَابِكُمْ إِنْ شَكَرْتُمْ وَآَمَنْتُمْ وَكَانَ اللَّهُ شَاكِراً عَلِيماً (147) ﴾ - شبكة الكعبة الاسلامية. والاستفهام هنا معناه النفى كما سبق أن أشرنا. وعبر عن النفى بالاستفهام للإِشارة إلى أنه - سبحانه - ربت الجزاء على العمل؛ وأنه يجب على كل عاقل أن يدرك أن عدالة الله قد اقتضت أنه - سبحانه - لا يضيع أجر من أحسن عملا، وأن لا يعذب إلا من يستحق العذاب، ويعفو عن كثير من السيئات بفضله ومنته. وقوله: إِن شَكَرْتُمْ جوابه محذوف دل عليه ما تقدم. أى: إن شكرتم وآمنتم فما الذى يفعله بعذابكم؟وقدم الشكر على الإِيمان، لأن الشكر سبب فى الإِيمان، إذ الإِنسان عندما يرى نعم الله، ويتفكر فيها ويقدرها حق قدرها، يسوقه ذلك إلى الإِيمان الحق، فالشكر يؤدى إلى الإِيمان والإِيمان متى رسخ واستقر فى القلب ارتفع بصاحبه إلى أسمى ألوان الشكر وأعظمها.
تفسير القرآن الكريم