حقائق حول أضرار الخمر
تشير منظمة الصحة العالمية إلى عدد من الحقائق حول أضرار شرب الخمر، نذكر تلك الأضرار في النقاط التالية:
وجدت منظمة الصحة العالمية أن هناك حوالي 3. 3 مليون شخص سنويا يتوفوا،وهذا يشكل نسبة 5. 9% من الوفيات الإجمالية حول العالم. ما الفرق بين الخمر والمخدرات. وجدت أن نسبة 25% من إجمالي الوفيات يتراوح عمرهم بين 20 إلى 30 عامـ، وذلك بسبب تناول الخمور. يتسبب الخمر في كثير من الاضطرابات النفسية والسلوكية، والكثير من الأمراض. يسبب في ذهاب العقل، ومن ثم يتسبب في خسائر كبيرة في المجالين الاجتماعي والاقتصادي. هكذا نكون ختمنا مقالنا عن ما الفرق بين المسكرات والمخدرات ، وتبين لنا من المقال أن كلا من المخدرات والمسكرات من الكبائر التي نهى الدين الإسلامي عنها؛ لأنها تلحق بالضرر للعقول والأبدان واستندنا في ذلك بالأدلة القرآنية، إلى اللقاء في مقال آخر عبر موقع مخزن.
ما الفرق بين الخمر والمخدرات
عِظْ نفسَك لعلها ترقّ وتلين، وافتحْ آذان قلبك لعلك ترجع عن غيك، واذكرْ يوماً يقوم فيه الناس لربّ العالمين، يوم ينظر المرء ما قدمت يداه، يوم يَعَضّ الظالم على يديه نادماً على ما جناه، ﴿ يَوْمَ لَا تَمْلِكُ نَفْسٌ لِنَفْسٍ شَيْئًا وَالْأَمْرُ يَوْمَئِذٍ لِلَّهِ ﴾ [الانفطار: 19].. فعُدْ إلى الله، وابتعد عن المستنقعات الموبوءة، والبيئة المشبوهة، والصحبة السيئة، فذلك خيرٌ وأنفعُ لك في دينك ودنياك...
فاتقوا الله - عباد الله - وأحسنوا سيرتكم وأفعالكم مع الله، وتجنبوا ما يُخجلكم ويُخزيكم عند الوقوف بين يدي الله. اتقوا الله واشكروه على نِعمَةِ الدين المحكم الذي أحِلتْ لنا فيه الطيباتُ، وحُرّمت علينا فيه الخبائثُ. واشكروا الله عز وجل على نعمةِ العقل، وحافظوا عليه، واجتنبوا كل ما يؤذيه، واعتبروا بمن فقد عقله وماله وحُرّيته بتعاطيه للمسكرات والمخدرات. حكم استعمال المفتر والمخدر والفرق بينه وبين المسكر - الإسلام سؤال وجواب. فاللهم جنبنا المسكرات والمخدرات، وطهر بلادنا من الخمور والمهلكات، وأغننا يا ربنا عن الخبائث بما أحللته لنا من الطيبات... يا رب العالمين. اللهم حببْ إلينا الإيمان وزينه في قلوبنا، وكرّهْ إلينا الكفر والفسوق والعصيان، واجعلنا يا مولانا من الراشدين. اللهم فرج هم المهمومين من المسلمين، ونفس كرب المكروبين، واشف مرضانا ومرضى المسلمين أجمعين.. يا رب العالمين.
حكم استعمال المفتر والمخدر والفرق بينه وبين المسكر - الإسلام سؤال وجواب
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه. ثم أما بعد:
إخوتي الكرام، ما زال حديثنا عن ذلكم الداءِ العُضال، والمرض القتال، الذي لا حدّ لأضراره ومخاطره... إنه داء المسكرات والمخدرات؛ وقد ذكرنا بعضا من أضراره ومخاطره في الجمعة الماضية. واليوم نتحدث عن أضرار أخرى للمسكرات والمخدرات، مع بيان سبل الوقاية والنجاة منها. إخوتي الكرام، بالمسكرات والمخدرات يكون دمارُ الأسرة والمجتمع؛ فلا يشك عاقل أنّ تعاطيَ المخدرات والمسكرات يؤثر على الحياة الاجتماعية والأسَرية تأثيرًا سلبيًا، فكم مزَّقت المخدرات والمسكرات من صِلات وعلاقات، وكم فرّقتْ من أخُوَّةٍ وصَداقات، وكم شتَّتت من أسَر وجماعات، وكم أشعلت من أحقاد وعداوات...
فالمسكراتُ والمخدرات داء تعاني منه كثير من الأسر؛ فوالدٌ يشتكي، وأمّ تبكي، وزوجة تعاني، وأولادٌ ضائعون، أسَرٌ تفكّكت، وأرحام قطعت، بسبب تناول المسكرات والمخدرات. فكم من والدٍ قتِل، وكم من أمّ قتلتْ، وكم من بنتٍ أو أخت اغتصبَتْ، وكم من زوجة طلقتْ، وكم من أسرة تفككت... بسبب تعاطي المسكرات والمخدرات. المسكرات والمخدرات: أضرارها وسبل الوقاية منها (2). والمسكراتُ والمخدرات داءُ المجتمعات، وسرَطانُ الأمم؛ وإنّ مجتمعا تنتشر فيه هذه الأدواء والمهلكات مجتمعٌ يَسُودُه القلق والتوتر، ويُخيّم عليه الشقاق والتمزق... وهذا ما يخطط له إبليس اللعين، كما قال عنه رب العالمين: ﴿ إِنَّمَا يُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَنْ يُوقِعَ بَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ فِي الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ وَيَصُدَّكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَعَنِ الصَّلَاةِ فَهَلْ أَنْتُمْ مُنْتَهُونَ ﴾ [المائدة: 91].
المسكرات والمخدرات: أضرارها وسبل الوقاية منها (2)
قالوا: أهرقْ هذه القلالَ يا أنس. قال: فما سألوا عنها ولا راجَعوها بعد خبَر الرجل". وفي الصحيحين عن أنس رضي الله عنه قال: كنت ساقي القوم في منزل أبي طلحة، وكان خمرُهم يومئذ الفضيخ، فأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم مناديا ينادي: «ألا إنّ الخمر قد حُرّمت» قال: فقال لي أبو طلحة: اخرُج فأهرقها، فخرجتُ فهرقتها، فجرَتْ في سِككِ المدينة. فقال بعض القوم: قد قتِلَ قوم وهي في بطونهم، فأنزل الله: ﴿ لَيْسَ عَلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ جُنَاحٌ فِيمَا طَعِمُوا ﴾ [المائدة: 93]. ثالثا: أداء الواجب وتحمل المسؤولية بصدق وأمانة؛ من طرف كل فرْد من أفراد الأسرة والمجتمع، فقد قال نبينا عليه الصلاة والسلام: «كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته». فعلى الأسرة أن تقوم بدورها في حسن التربية والرعاية والمصاحبة... وعلى المؤسسات الدينية والتعليمية أن تقوم بدورها في التعليم النافع، والتربية على المبادئ والقيم... وعلى الإعلام أن يقوم بواجبه في توعية الناس وإرشادهم إلى ما ينفعهم... وعلى الدولة أن تقوم بواجبها في ردع المخالفين، وتأديب المروّجين...
رابعا: العلمُ بما ينتج عن تعاطي المخدرات والمسكرات من نتائجَ سيئة، وتصرفاتٍ مُخزية، وذل ومهانة، وخزي وندامة...
فلو رأى السكيرُ نفسه، ماذا يحصل له حال سُكره؟!
فاجتنبوا الخمر، فإنها والله لا يجتمع الإيمان وإدمانُ الخمر إلا ليوشك أن يُخرج أحدُهما صاحبه". أخرجه النسائي والبيهقي، وصححه الألباني موقوفا في صحيح النسائي. بالمسكرات والمخدرات يَفقد المرءُ دينه، ويُضيّع إيمانه، ويَخسَرُ آخِرَته؛ فإنه لا يتعاطى المسكِرَ إلا من رَقّ دينُه وضعُفَ إيمانه، واستولتْ شهوته على عقله وقلبه... وقد قال نبينا صلى الله عليه وسلم: «لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن، ولا يَشرَب الخمرَ حين يشربها وهو مؤمن، ولا يسرق السارق حين يَسرق وهو مؤمن». متفق عليه من حديث أبي هريرة. ويقول عثمان بن عفان رضي الله عنه: "اجتنبوا الخمر؛ فإنه والله لا يجتمعُ والإيمانَ أبدا، إلا يُوشِك أحدهما أن يُخرجَ صاحبَه". رواه النسائي، وصححه الألباني في صحيح النسائي. فالمسكرات سبب في الغواية والضلالة، تصُدّ صاحبَها عن ذكر الله وعن الصلاة، فيَهُونُ على نفسه تركُ الطاعة، ويندفعُ نحوَ المعصية إرضاءً لشهوته وشيطانه ورفاقِه.. وقد قال عليه الصلاة والسلام في حادثة الإسراء: «... وأتِيتُ بإناءين، أحدُهما لبن والآخرُ فيه خمر، فقيل لي: خذ أيّهما شئتَ، فأخذتُ اللبن فشربته، فقيل لي: هُدِيتَ الفطرة، أو أصبتَ الفطرة، أما إنك لو أخذتَ الخمرَ غوَتْ أمّتك».
القرين الذي يلازم الإنسان يعتبر من الجن الكافر الذي لا يوحد ولا يؤمن بالله سبحانه وتعالى ، ويمتلك القرين العديد من القدرات التي لا يمتلكها الكائنات الأخرى ، فالقرين له سرعة عالية وله قدرات خاصة ،ولكن القرين ليس له سلطة على الأنبياء والصالحين والأولياء. هناك فئة من الناس تنكر وجود القرين وتقول أن ليس هناك شئ يدعى قرين يرافق الانسان منذ الولادة حتى الممات ، ولكن الكفر وإنكار وجود القرين يعتبر أثم لان القران الكريم والحديث الشريف أقروا بوجود قرين لإنسان ، وإنكار ذلك يعتبر إنكار للقران والحديث. الحفاظ على النفس من القرين
يعاني الكثير من الخوف من القرين والخوف من تأثير القرين علي الانسان ، يبحث العديد على طرق للحفاظ النفس من الميل والاستماع لوساوس القرين ، ويوجد العديد من الطرق التي يتعامل على حفاظ النفس من وساوس القرين وهي كالتي:-
1- عليك ان تحافظ على قراءة القران الكريم والتمسك بتعاليه. القرين في القران من 6. 2- يجب أن تؤمن بالسنة النبوية والتمسك بتعاليمها. 3- يجب عليك كمسلم أن تكون دائم التوكل على الله وخالص النيه لوجهه الكريم. |4- حافظ على مداومة الاستعاذة من الشيطان الرجيم في جميع الأوقات. 5- المحافظه على اداء الصلاة في وقتها يحفظك من ووسوسة القرين.
القرين في القرآن
و من هنا، فإنّ واقعنا المعيش يفرض علينا إعادة النظر في تكوين الأسرة المسلمة الحقة، بعد تعرضها لهجمات من شتى الجهات، جعلتها تفقد دورها المنوط بها، ووجدنا أُسَرًا مسلمة، صورة لا حقيقة، تبحث عن فستان لها في حقول المعرفة التغريبية؛ مما جعلها تصاب بانفصام عميق في شخصيتها. هذا وغيره دفعنا لنبحث عن: كيف نظر القرآن الكريم لهذه الأسرة؟ وكيف نظر لأصول تكوينها وتفرعها؟
هذا ما سيقف عنده البحث من خلال تتبع مفاهيم الأسرة في القرآن وأصول تكوينها وتفرعها؛ لنخلص إلى نظرية قرآنية حول نظام تكون الأسرة [4]. [1] ما كتب أحمد أمين في "فجر الإسلام" وغيره. أخطاء في قراءة القرآن الكريم - موسوعة. [2] أبو جعفر الطبري، محمد بن جرير بن يزيد بن كثير بن غالب الآملي (ت310هـ): "جامع البيان عن تأويل آي القرآن"، تحقيق أحمد محمد شاكر، مؤسسة الرسالة، الطبعة الأولى، 1420 هـ - 2000م، 10/ 175. [3] قطب، سيد: "في ظلال القرآن"، دار الشروق - القاهرة، الطبعة الشرعية الحادية عشرة، 1405هـ - 1985م. ص75. [4] سبقت دراسات في هذا المجال مثل: (المرأة ومكانتها في الإسلام، تنظيم الأسرة، قضايا المرأة بين التقاليد الراكدة والوافدة.. ) إلا إنّها لم تدرس الموضوع وفق النظرة القرآنية الصرف.
القرين في القران الكريم
2- يوم السبت: " لَا تَعْدُوا فِي السَّبْتِ وَأَخَذْنَا مِنْهُمْ مِيثَاقًا غَلِيظًا (154) " ( النساء: 154). النقود التي ذكرت في القرآن الكريم
1- الدينار: " وَمِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مَنْ إِنْ تَأْمَنْهُ بِقِنْطَارٍ يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ وَمِنْهُمْ مَنْ إِنْ تَأْمَنْهُ بِدِينَارٍ لَا يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ " ( آل عمران: 75)). 2- الدرهم: " وَشَرَوْهُ بِثَمَنٍ بَخْسٍ دَرَاهِمَ مَعْدُودَةٍ وَكَانُوا فِيهِ مِنَ الزَّاهِدِينَ (20) " ( يوسف: 20)
الحيوانات التي ذكرت في القرآن الكريم
1- الأسد القسورة: " كَأَنَّهُمْ حُمُرٌ مُسْتَنْفِرَةٌ (50) فَرَّتْ مِنْ قَسْوَرَةٍ (51) " ( المدثر: 50-51). 2- البقرة: " وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تَذْبَحُوا بَقَرَةً " ( البقرة: 67). القرين في القرآن. 3- الحمار: " مَثَلُ الَّذِينَ حُمِّلُوا التَّوْرَاةَ ثُمَّ لَمْ يَحْ
الحشرات التي ذكرت في القرآن الكريم
1- البعوض: " إِنَّ اللَّهَ لَا يَسْتَحْيِي أَنْ يَضْرِبَ مَثَلًا مَا بَعُوضَةً فَمَا فَوْقَهَا " ( البقرة: 26). 2- الذباب: " إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ لَنْ يَخْلُقُوا ذُبَابًا " ( الحج: 73).
أخطاء متعلقة بالأداء
ونقصد بها الأخطاء المتعلقة بالصوت نفسه لا بأحكام التجويد فنجد بعض القراء -خاصةً في زماننا- هذا من يقوم بها ومن هذه الأخطاء:
التطريب
وهو الترنم وتنغيم المقامات، فمن القراء من يذهب إلى تعلم المقامات الموسيقية ثم يأتي ليطبقها كلام الله سبحانه وتعالى، فينقل آهات الأغاني إلى القرآن الكريم فيصرف السامع عن التدبر والخشوع، ونحن لم نسمع عن سيدنا داود عليه السلام أو أحد الصحابة رضوان الله عليهم أنه تعلم منها شيئًا، فيجوز للقاريء تنغيم صوته وتحسينه بشرط ألا يفضي ذلك إلى ما ذكر. الهزرمة
وهي القراءة بسرعة مفرطة تخل بالمعنى والمبنى للآيات الكريمة، بحيث لا تنحدر القراءة تحت أي نوع من أنواع القراءة المتواترة وهي: التحقيق والترتيل والتدوير والحدر، فيجوز قراءة القرآن بسرعة بشرط عدم الإخلال بحكم من أحكام التلاوة والتجويد ولكن مع الأسف نجد كثيرًا من الطلاب من يسرع في قراءته دون مراعاة لأحكام قراءة القرآن الكريم، يدعون أنهم لا يجيدون الحفظ إلا بهذه الطريقة ونسوا قوله تعالى: ( ورتل القرآن ترتيلا) {4-المزمل}، ولما كان النبي صلى الله عليه وسلم يقرأ خلف جبريل قبل أن يتم جبريل القراءة، أرشده ربه إلى التمهل فقال: ( فإذا قرأناه فاتبع قرآنه ثم إن علينا بيانه) {18-القيامة}.