مسلسل ام البنات الحلقة 3 - فيديو Dailymotion
Watch fullscreen
Font
مسلسل ام البنات الحلقة 3.1
مسلسل ام البنات الحلقة 18 - فيديو Dailymotion
Watch fullscreen
Font
التصنيف: دراما
البلد: لبنان
التقييم 5. 8 من 10
سنة الإنتاج: 2018
مدة العرض: 48:39
مشاهدة وتحميل المسلسل الدراما أم البنات الحلقة 16 السادسة عشر كاملة يوتيوب بطولة كارين رزق الله و جيري غزال و تالين أبو رجيلي كامل بجودة عالية HDTV 720p 1080p شاهد نت ، شاهد اون لاين مسلسل أم البنات الحلقة 16 كاملة Daily motion ديلي موشن مسلسلات لبنانبة 2018 حصريا على موقع يلا دراما.
لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا
جودة الطباعة - ألوان جودة الطباعة - أسود ملف نصّي
من بدل دينه فاقتلوه
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
من بدل دينه فاقتلوه
رواه البخاري
أي من خرج من الإسلام إلى الكفر قتل، وذلك بشروطه، ولا يفعل ذلك إلا الإمام والحاكم. بالضغط على هذا الزر.. سيتم نسخ النص إلى الحافظة.. حيث يمكنك مشاركته من خلال استعمال الأمر ـ " لصق " ـ
صحة حديث من بدل دينه فاقتلوه
الحقيقة إن هذه ليست أخلاق محدِّث ناضج، ورواية عالم، فإن الإسناد يشكل جوهر الرواية، وهذا سلوك متجبر، وليس من شك إن سلوكه هذا يربي على ا لموقف اللاعلمي، وهو دليل إ ستهانة بالعلم، وذلك حتى إذا كان الرجل يحتفظ بالسند صحيحا في مخزونه المعرفي. جاء في ترجمته: (قال شعبة: لا يُعرَف لقتادة سماع من أبي رافع،وقال يحي بن معين: لم يسمع قتادة من سعيد بن جبير، ولا من مجاهد، قال يحي بن سعيد القطّان: لم يسمع قتادة من سلمان بن يسار، وقال احمد بن حنبل: لم يسمع من معاذة العدوية. قلت ـ اي الذهبي ـ قد عدّواا رواية قتادة،عن جماعة هكذا من غير سماع،وكان مدلِّسا) 50ا/ هل يمكن أن نفصل بين كل هذه الاخلاقيات والتوثيق في شخص الراوية؟ لا يمكن بطبيعة الحال! 5 الإبهام سيّد الموقف! حديث من بدل دينه فاقتلوه. (من بدَّل دينه فاقتلوه)... هذه صيغة مبهمة بلا شك، فهي خالية من أي استدراك، وأي شرو ط، وبلا قيد، ونظامها اللغوي مربك، وقد تسبب هذا الغموض في كثير من الإرباكات الشرعية في موضوع حكم الرِّدة هذا. بداية، النبي الكريم في غاية الدقة والبيان في نشر العلم الشرعي، وأنا اشك في كثير من الروايات المنسوبة له صلى الله عليه وسلم ذات المحتو ى الغامض المبهم، فهو جاء ليعلمنا وليس ليبهمنا، وحديث الردة هذا يبهمنا ولا يعلمنا، وتزداد اهمية الوضوح في موضوعات الدماء و الفروج والاموال، لانها تتصل بصميم الاجتماع البشري، وربما غموض يحل بالاجتماع البشري ويلات لا تحمد عقباها، ويلات تزر ع الشر والعدوان والظلم والاضطهاد والفقر والبلاء.
لكن ندع هذا النقاش هنا، لنلتفت إلى خصائص المادة الغرافيكية التي بين أيدينا. لا تحمل المادة إشارة إلى زمان أو مكان. نحتاج إلى معلومات خارجية كي نعرف أن هذا التشكيل الغرافيكي كتب على حائط في بلدة «بنش» التابعة لمحافظ إدلب شمال سورية. نحتاج إلى معلومات خارجية أيضاً لنعرف أن الحديث/ الشعار/ الإنذار كتب في نحو 20 شباط 2013. حديث: من بدل دينه فاقتلوه. نشر على صفحات الفيسبوك في مثل هذا الوقت على الأقل. في سورية اليوم المسافة بين صنع المعلومات وتعميمها ضيقة جداً. في هذا (وفي كثير غيره) تنقض الثورة النظام نقضاً جذرياً. هذه السرعة في الإيقاع مرتبطة بصورة وثيقة باتساع قاعدة المبادرة والفعل، وبتمتع عدد كبير من السوريين اليوم بقدر من «الحرية الطبيعية» ما كانوا يتمتع به أحد من قبل، ولا يكاد يحظى بمثله كثيرون في عالم اليوم. أعني الحرية غير المنظمة، الحرية البرية أو «الحرية خارج الدولة». وهذا ضرب تأسيسي من الحرية ملازم للثورات وسقوط الدول، لكنه ينذر بعودة إلى البداوة، أو إلى «الحالة الطبيعية» من «حرب الجميع ضد الجميع»، إن لم ينضبط بقواعد تكفل حرية متساوية لجميعهم، «الحرية داخل الدولة» التي لا حرية غيرها في قول عبدالله العروي. نلح على هذه النقطة بغرض إبراز المفارقة بين الحرية الطبيعية المتاحة للسوريين في البيئات الثائرة وبين مضمون الحديث/ الشعار المنقوش على جدار في «بنش».
من بدل دينه فاقتلوه الدرر السنية
يجري هذا الكفر والردة من البعض؛ عبر رسوم وكتابات أو مقابلات، ولا ريب أن هذا كفر وردة غليظة ومحاداة لله ولرسوله، والواجب أن يُوقَف هؤلاء عند حدهم، ويُنَفَّذ شرع الله فيهم. قال الحجاوي في الإقناع باب حكم المرتد: " وهو الذي يكفر بعد إسلامه، ولو مميزًا طوعًا ولو هازلاً، فمن أشرك بالله أو جحد ربوبيته أو وحدانيته أو صفة من صفاته، أو اتخذ له صاحبة أو ولدا، أو ادعى النبوة أو صدق من ادعاها، أو جحد نبيًّا أو كتابًا من كتب الله أو شيئًا منه، أو جحد الملائكة أو البعث، أو سبَّ الله أو رسوله، أو استهزأ بالله أو كتبه أو رسله كفر ". هذا وقد أجمع العلماء على وجوب قتل المرتد؛ لقول النبي -صلى الله عليه وسلم-: " من بدَّل دينه فاقتلوه " (رواه البخاري)، ونُقل ذلك عن الخلفاء الراشدين ومعاذ وأبي موسى وابن عباس وغيرهم. صحة حديث من بدل دينه فاقتلوه. ولا يجوز إقامة الحكم التكفيري على أيّ مسلم إلا مَن دل الكتاب والسنة على كفره دلالة واضحة صريحة بينة، فلا يكفي بذلك مجرد الشبهة والظن. وفي صحيح البخاري ومسلم عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه قال: " أيما رجل قال لأخيه يا كافر؛ فقد باء بها أحدهما ". قال شيخ الإسلام ابن تيمية: " التكفير له شروط وموانع قد تنتفي في حق المعيّن، وإن تكفير المطلق لا يستلزم تكفير المعين؛ إلا إذا وُجدت الشروط وانتفت الموانع ".
هذا الغموض في صيغة الرواية المزعومة تسبب في اختلافات هائلة في شروط تنفيذ حكم الرّدة، كما أنه خلق حالة من الفوضى على صعيد ميادين التطبيق لما هناك من ملابسات في فهم مدلول (مَن ْ) ومشاكلها اللغوية والدلالية. وقد أُستغِّل الحديث أيَّما استغلال في قتل الناس بحجة الرِّدة في داخل الدائرة الإسلامية نفسها، فقد كان لغموض الصيغة دور كبير في مثل هذا الا ستغلال البشع. من بدل دينه فاقتلوه الدرر السنية. إن صيغة الحديث تعبر عن ذات منفعلة، متسرّعة، لم تقم للزمن وزنا، ولا لشروط وموجبا ت الفهم وزنا، ولا لممكنات الوهم والخطا والخبط وزنا، ومن المستبعد أن يرسل النبي مثل هذ الحكم الخطير من دون بيان واضح، وومما يزيد الطين بلّة هو غياب التفاصيل حتى في روايات منفصلة، اللهم إلا إشارات سريعة، ولنا أن نراجع احكام المرتد في موسوعات الحديث الكبيرة لنتأكد من ذلك. الغريب كما قلت سابقا،وكما أنتبه إلى ذلك اكثر من باحث في التاريخ الاسلامي خاصة في قضايا ومسائل ومشكلات السيرة النبوية أن النبي الكريم لم يقم حد الرِّدة طوال حياته النبوية الكريمة، وفي ذلك قال الشافعي في كتابه الشهير (الأم)! المصادر (33) النسائي رقم (4059). (34) نفسه (4061). (35) ابن ماجة رقم (2535).
حديث من بدل دينه فاقتلوه
ولكن الصحيح أنها ليست منسوخة، وأنها ليست خاصة بأهل الكتاب، وإنما
معناها أن هذا الدين بيِّن واضح تقبله الفطر والعقول، وأن أحدًا لا
يدخله عن كراهية، وإنما يدخله عن اقتناع وعن محبة ورغبة. هذا هو
الصحيح. 46
69
89, 851
ثار السوريون على حكم قلة طغياني، يهينهم ويفرض مقدسه السلطوي عليهم، ولن يستكينوا لطغيان قلة جديدة. فرض أي مقدس سلطوي مبرر أكثر من كاف للثورة. من بدل دينه فاقتلوه - صالح بن فوزان الفوزان - طريق الإسلام. وللحرب. وللحرب الأهلية. وإذا كان هناك من يريد قتل من يقرر هو أنهم بدلوا دينهم (لفرض حاكميته على الكل)، وهناك من يريد أن يحرق البلد كلها إن لم يحكمها، فإن دفع القتل وصون الحرية، الدينية منها وغير الدينية، يوجب الاستعداد للقتال. هذا مؤسف. لكنه مجرد محاولة للتكلم بصورة واضحة.