قال: أخبرنا محمد بن عبد الله الأسدي قال: حدّثنا سفيان، عن مُصْعب أبي المثنى أنّ زيد بن صوحان أمرهم أن يَدْفِنُوا دمه بثيابه. أخبرنا شهاب بن عبّاد قال: حدّثنا سفيان بن عُيينة، عن عمّار الدّهْني قال: قال زيد: ادْفنوني وابنَ أُمِّي في قبر، ولا تغسلوا عنّا دمًا، فإنّا قوم مخاصمون. معاذ بن الحارث - ويكيبيديا. قال شهاب بن عبّاد: وكان سيحان بن صوحان قُتل يوم الجَمَل أيضًا، وهو الذي دُفن مع أخيه زيد بن صوحان في قبر. )) ((قال: أخبرنا يَعْلى بن عُبيد قال: حدّثنا الأجلح، عن عُبيد بن لاحق قال: كان رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، في سَفَر فنزل رَجلٌ من القوم، فساق بهم وَرَجَّزَ، ثم نزل آخر ثمّ بدا لرسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، أن يواسي أصحابه فنزل فجعل يقول: "جُنْدَبٌ وماجندب! والأقطع الخير زيدٌ" ثمّ ركب فدنا منه أصحابه فقالوا: يا رسول الله سمعناك الليلة تقول: جندب وما جندب والأقطع الخير زيد فقال: "رجلان يكونان في هذه الأمّة يَضْرِبُ أحدُهما ضربةً تُفَرِّقُ بين الحقّ والباطل، والآخر تُقْطَع يده في سبيل الله، ثمّ يُتْبع اللهُ آخِرَ جَسَدِهِ بأوّله". (*) قال يعلى، قال الأجلح: أَمّا جندب فقتل الساحر عند الوليد بن عُقْبة، وأمّا زيد فقُطعَت يده يوم جَلولاء وقُتل يوم الجَمَل. ))
- ص258 - كتاب تاريخ الإسلام ت بشار - عبد الله بن أبي إسحاق زيد بن الحارث بن عبد الله الحضرمي البصري - المكتبة الشاملة
- بحث عن زيد بن حارثة - موضوع
- معاذ بن الحارث - ويكيبيديا
ص258 - كتاب تاريخ الإسلام ت بشار - عبد الله بن أبي إسحاق زيد بن الحارث بن عبد الله الحضرمي البصري - المكتبة الشاملة
الطبقات الكبير.
فضلًا شارك في تحريرها. ع ن ت
مجلوبة من « زيد_بن_الحارث&oldid=50990625 »
تصنيفان: أنصار شهداء غزوة بدر تصنيفات مخفية: قالب أرشيف الإنترنت بوصلات واي باك جميع المقالات ذات الوصلات الخارجية المكسورة مقالات ذات وصلات خارجية مكسورة منذ أكتوبر 2020 صفحات تستخدم قالب:صندوق معلومات شخص مع وسائط غير معروفة صفحات تستخدم قالب:صندوق معلومات راوي حديث مع وسائط غير معروفة بوابة صحابة/مقالات متعلقة بوابة أعلام/مقالات متعلقة جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات صفحات لا تقبل التصنيف المعادل الصفحات التي لا تقبل ربط البوابات المعادل جميع مقالات البذور بذرة صحابة
بحث عن زيد بن حارثة - موضوع
فقال إياس بن معاذ ـــ وكان غلامًا حدثًا: يا قوم هذا والله خير ممّا جئتم له. بحث عن زيد بن حارثة - موضوع. فأخذ أبو الحيسر حجرًا من البطحاء، فرمى به وجهه، ثمّ قال: ما أشغلنا عن هذا، ما قدم وفدٌ إذًا على قوم بشرٍّ ممّا قدمنا به على قومنا، إنّا خرجنا نطلب حلف قريش على عدوّنا، فنرجع بعداوة قريش مع عداوة الخزرج (*) فلم يلبث إياس حين رجع أن مات، فلقد سُمِعَ يُهَلّل حتى مات، فكانوا يتحدّثون أنّه مات مسلمًا لما سمع من رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم. قال محمد بن عمر: وكان أبو الحيسر وأصحابه أوّل من لقي رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم من الأنصار، ودعاهم إلى الإسلام؛ وكانوا لقوه بذي المجاز. وقد قُتِل الحارث يوم أحُد شهيدًا في شوال على رأس اثنين وثلاثين شهرًا من الهجرة، وكان ابن ثمانِ وعشرين عامًا.
بتصرّف. ↑ موسى بن راشد العازمي (2011)، اللؤلؤ المكنون في سيرة النبي المأمون (الطبعة 1)، الكويت:المكتبة العامرية للإعلان والطباعة والنشر والتوزيع، صفحة 194-197، جزء 1. بتصرّف. ↑ مجموعة من المؤلفين، مجلة البحوث الإسلامية ، صفحة 229، جزء 15. بتصرّف. ↑ محمد متولي الشعراوي، تفسير الشعراوي ، صفحة 12036، جزء 19. بتصرّف. ↑ سورة الأحزاب، آية:36
^ أ ب أحمد حطبية، تفسير أحمد حطبية ، صفحة 7-8، جزء 254. بتصرّف. ↑ سورة الأحزاب، آية:37
↑ أحمد بن إسماعيل الكوراني (2008)، الكوثر الجاري إلى رياض أحاديث البخاري (الطبعة 1)، بيروت- لبنان:دار إحياء التراث العربي، صفحة 281، جزء 7. بتصرّف. ↑ مجموعة من المؤلفين، مجلة البحوث الإسلامية ، صفحة 221-224، جزء 15. بتصرّف. ↑ نور الدين الهيتمي (2001)، غاية المقصد فى زوائد المسند (الطبعة 1)، بيروت- لبنان:دار الكتب العلمية، صفحة 8، جزء 4. بتصرّف. ↑ رواه الألباني، في صحيح الجامع، عن أسامة بن زيد، الصفحة أو الرقم:1348، صحيح.
معاذ بن الحارث - ويكيبيديا
معاذ بن الحارث
معلومات شخصية
اسم الولادة
مكان الميلاد
يثرب
اللقب
معاذ بن عفراء
الأب
الحارث بن رفاعة بن الحارث بن سواد
الأم
عفراء بنت عبيد بن ثعلبة بن عبيد
الحياة العملية
الطبقة
صحابة
النسب
الخزرجي الأنصاري
الخدمة العسكرية
المعارك والحروب
المشاهد كلها
تعديل مصدري - تعديل
معاذ بن الحارث المعروف بـ معاذ بن عفراء صحابي من الأنصار من بني غنم بن مالك بن النجار من الخزرج، شهد بيعة العقبة الأولى والثانية ، وكان أحد الستة الأوائل الذين أسلموا على يد النبي محمد في مكة ، ومهّدوا لدعوته في يثرب ، بل وزعم الواقدي أن معاذًا ورافع بن مالك الزرقي كانا أول من أسلم من الأنصار. [1]
ولما هاجر النبي محمد إلى يثرب، آخى النبي محمد بينه وبين معمر بن الحارث الجمحي ، [1] وشهد معاذ مع النبي محمد المشاهد كلها، وشارك في قتل أبو جهل عمرو بن هشام المخزومي يوم بدر. [2]
عاش معاذ بن عفراء إلى أن توفي في خلافة علي بن أبي طالب ، [3] وترك من الولد عبيد الله أمه حبيبة بنت قيس بن زيد الظفرية الأوسية، [4] والحارث وعوف وسلمى ورملة أمهم أم الحارث بنت سبرة بن رفاعة النجارية، وإبراهيم وعائشة أمهما أم عبد الله بنت نمير بن عمرو الجهنية، وسارة أمها أم ثابت رملة بنت الحارث النجارية.
الحَارِث بن أشيم، وقيل: ابن أوس بن رَافع، الأنصاري، الأشهلي، النَّجَّاري، الأوسي، وقيل: الخزرجي. أخرجه ابن منده، وأبو نعيم. يكنى أبا أوس، وهو أخو شريك؛ وأمّ الحارث هي أمّ شريك بنت خالد بن خُنيس، من الخزرج، وليس للحارث عقب، وشهد بدرًا، وشَهِد شريك وابنه عبد الله معه أحُدًا، ولا تعرف للحارث رواية. قال عروة بن الزبير: إن سعد بن معاذ بعث الحارث بن أوس بن النعمان، أخا بني حارثة، مع محمد بن مسلمة إلى كعب ابن الأشرف، فلما ضرب ابن الأشرف أصاب رجل الحارث ذباب السيف، فحمله أصحابه. وكان أبو الحيسر ـــ وهو أبو الحارث ـــ قد قدم مكّة ومعه فتية من بني عبد الأشهل خمسة عشر رجلًا فيهم إياس بن معاذ، وأظهروا أنّهم يريدون العمرة، فنزلوا على عتبة بن ربيعة، فأكرمهم، وطلبوا إليه وإلى قريش أن يحالفوهم على قتال الخزرج، فقالت قريش: بعدتْ داركم منّا، متى يُجيب داعينَا صريخُكم ومتى يجيب داعيَكم صريخُنا! وسمع بهم رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، فأتاهم، فجلس إليهم فقال: "هل لكم إلى خير ممّا جئتم له؟" قالوا: وما ذاك؟ قال: "أنا رسول الله بعثني الله إلى عباده أدعوهم إلى أن يعبدوا الله ولا يُشركوا به شيئًا وقد نزل عليّ الكتاب".