وحول رأيه في مغني الراب ويجز، أكد أنه لا يعرف هذا الفنان، مضيفًا: أنا بسمع اللي بحبه، عشان كده بيبقى فيه ناس معروفين وعاملين شغل بس أنا معرفهمش.. ومش بسمع الراب أوي لأنه مش مودي. اقرأ أيضاً: نيللي كريم ترد على الجدل الخاص بمسلسل "فاتن أمل حربي"
- كلام راقي جدا عن الحياة الواقعية
- كلام راقي جدا عن الحياة الأسرية والزوجية
- كلام راقي جدا عن الحياة الوطني
كلام راقي جدا عن الحياة الواقعية
علق الدكتور حسام موافي ، أستاذ طب الحالات الحرجة بالقصر العيني، على ضرب عريس لزوجته يوم الزفاق بأنه ليس عاقلاً، لافتًا إلى لافتًا إلى أن البنت مأمورة بستر نفسها، والشاب مأمور بغض البصر. تتبع العورات وأضاف موافي، خلال برنامج «رب زدني علما» المذاع عبر قناة «صدى البلد»، أن غض البصر فضيلة كبيرة جدًا «غض البصر عن جيرانك وتتبع عوراتهم، في شغلك»، مؤكدًا أن الاتصاف بهذه الصفة يجعل المجتمع راقي جدًا. غض البصر والحياء وتابع أن الله حرّم النظر إلى ما حرم الله «وغض البصر نوع من الحياء ؛ زمان كانوا يقولوا انت قليل الحياء»، لافتًا إلى أن لكل منا أخوات وأم وزوجة «وكما تدين تدان، والست أمرت بالاحتشام والرجل أمر بغض البصر». وائل جسار يهاجم مايا دياب و هيفاء وهبي - الوكالة العربية للأنباء. وأوضح أن هناك جرائم تمت بسبب عدم غض البصر «فيه واحد اتخانق مع مراته يوم الزفة وضربها، ومراتي قالتلي شوف الراجل المجنون اللي ضرب مراتة؛ قلتلها ده واخد حاجة؛ ده لايمكن يكون عاقل؛ وأكيد كان تحت تأثير حاجة من اللي بياخدوها قبل الجواز». فرق جبار.. حسام موافي يكشف الاختلاف بين العلاج والشفاء حسام موافي: الغش في الزواج خطير ومعرفة عيوب الآخرين ليست غيبة ولا نميمة
كلام راقي جدا عن الحياة الأسرية والزوجية
وتابع: لما نتلاقى مع بعض تحس إن المحبة موجودة 100%، فبالتالي دي إشاعة مغرضة عشان تفرق بيني وبين حبيبي وأخويا إيهاب توفي، لكن مفيش الكلام ده أبدا أبدا. وحول شائعة انتقاده وجود المطرب محمد حماقي في لجنة تحكيم برنامج المسابقات الغنائي "the voice"، أبدى استغرابه من هذا الأمر: مين قال كده، مضيفًا: حماقي حبيبي ويعرف إني معنديش بغض أو ضغينة لأي حد، أنا بحب كل الناس. وأشاد بدور حماقي في لجنة التحكيم، قائلا: حماقي كان مملي مركزه 5000%، لما كان في ذا فويس كان راقي وكلامه موزون في كل حاجة، وموقعه كان لائق عليه مية المية. وهاجم وائل جسار أغاني المهرجانات الشعبية لأنها وقتية ولا تعيش، وقال: عاوزين فن راقي، إحنا نفكر في الأغاني اللي تعيش. ووجه جسار التحية للفنان هاني شاكر ، نقيب المهن الموسيقية، على القرارات الصائبة التي اتخذها بحق مغني المهرجانات الشعبية، قائلا: «أستاذ كبير وصديق، وقراراته صائبة». حسام موافي: غض البصر من الحياء وكما تدين تدان.. فيديو - قناة صدى البلد. وأضاف أن الناس يلعبون دورًا كبيرًا في هذه النقطة، فعند التصفيق لمن يقدمون فن هابط، فإن ذلك يشجع هذا النوع من الفن، مؤكدًا أنه لا بد من محاربة الفن الهابط، من أجل الأجيال الجديدة. وأوضح أن الفنان هاني شاكر يحارب أغاني المهرجانات، كي يخرج جيلا مثقف فنيًا، واصفًا المهرجانات الشعبية بأنه فن هابط، إلا إذا قدم كلمات وألحان بها اتجاه لرسالة معينة دون كلام مبتذل أو جريء.
كلام راقي جدا عن الحياة الوطني
يؤدي إلى بناء شخصية سلبية ومتوترة
احتياجات روحانية تنقص الكثير من شبابنا، فتحيد بهم عن الطريق السوي ليسلكوا ما قد يُخيب الظن بهم، من تطرف فكر أو إدمان أو قضايا انتحار، لانعدام الثقة بينهم وبين آبائهم وأمهاتهم، فالأهل هم المكون الرئيسي لبذرة الشباب، مع مراعاة الطفرة العمرية التي يمر بها أي شخص ومحاولة استثمارها وتوظيفها بشكل إيجابي، فخلف جسد ذاك غير المبالي بعين المجتمع، تقبع أرواح متعطشة لثقة معززة وحنان مشبع.
المواقف تشهد
ويرى «خالد العلي» 25 عاماً أن والديه لم يمنحاه الثقة ولو في موقف واحد، وأن أثبت قدرته على تحمل المسؤولية في أي موقف نسبوه للصدفة والظروف، مضيفاً أن المجتمع وآباءنا وأمهاتنا حكموا علينا بالاستهتارية واللامبالاة بسبب سلوكيات عمرية إما بطريقة اللبس أو قصة الشعر، متجاهلين بذرة المسؤولية المغروسة بداخل كل شاب وفتاة، كما أنه لو نسترجع بعض المواقف التي مرت بالمملكة لو جدتم هؤلاء المستهترين اللامبالين هم المنقذون فيها، فأحداث سيول جدة وأمطار الرياض وغرق حافلة الفتيات وغيرها من المواقف المشابهة، أثبتت قدرتنا على تحمل المسؤولية بعيداً عن سلوكياتنا. طفل صغير
وأوضح أن أكثر ما يحبطه هو كلام والده الجارح عندما يراه، وكذلك صراخ والدته عليه وتعاملها معه وكأنه طفل صغير، مما يجعله يبحث عن متنفس خارج المنزل، مشدداً على أن كل ما يريده من الآباء والأمهات القليل من الثقة وتعزيز لغة الحوار بينهم وبين الشباب، وأن لا يحكموا عليهم بسبب خطأ ارتكبوه في مراهقتهم، بل عليهم احتواءهم وفتح أحضانهم لهم، كي لا تتلقفهم أحضان الانحراف والخطأ، فيعود أثرها على المجتمع بأسره. طفل حزين بعد أن تكبل بحرص والديه
حبل الترابط
ويؤكد سعد بن صالح لديه خمسة من أبناء أنه كثيراً ما كان يدعو الله أن يرزقه بالبنين والبنات، إلا أنه بعد أن رُزق بهم أحس بأن الوضع صعب جداً ويتطلب متابعتهم في كل صغيرة وكبيرة، مضيفاً عندما كان أبنائي صغاراً لم أشعر بالتعب في تربيتهم، ولكن عند وصولهم إلى سن المراهقة ألاحظ عليهم بعض التصرفات الغريبة، وهذا ما حدث مع أحد أبنائي الذي ما أن وصل إلى سن 16 عاماً حتى بدأ يخرج كثيراً من المنزل، بل وإن عاد أخذ يجلس على «الانترنت» لفترات طويلة، ولم يقف الأمر عند ذلك بل شعرت أن حبل الترابط بيني وبينه أصبح ضعيفاً.
ترهيب وترغيب
وأوضح أنه بعد أن لاحظ هذه التغيرات على ابنه، بدأ بمراقبته وتشديد الخناق عليه، من خلال إعطائه أوقات محددة للخروج من المنزل، وتهديده بأنه في حال تأخره فإنه سيقوم بقطع الاتصال بشبكة «الانترنت»، مبيناً أنه لاحظ تغيره إلى الأفضل بل وأصبح قريباً منه يطيعه في جميع أوامره، لافتاً إلى ضرورة أن يلجأ الآباء إلى سياسة الترهيب والترغيب حتى يصبح الأبناء تحت طاعتهم، أما تركهم بدون أي مراقبة فإن ذلك من شأنه أن يوقعهم في بعض الإنحرافات الخطيرة. الزنيدي: على الآباء التعامل مع أبنائهم على أُسس تعزز الثقة بالنفس خاصةً في وجود العولمة
واجبات محددة
وتعتبر «د.