قصيدة: فإنْ تكُ عنّا، معَشرَ الأَسْدِ، سائلاً فإنْ تكُ عنّا، معَشرَ الأَسْدِ، سائلاً ** فنحنُ بنو الغوثِ بنِ زيدِ بنِ مالكِ لِزَيْدِ بْنِ كَهْلانَ الذي نَالَ عِزُّهُ ** قَديماً درَارِيَّ النّجوم الشّوابِكِ إذا القَوْمُ عَدّوا مجْدَهُمْ وَفَعالَهُمْ ** وَأيّامَهُمْ، عِندَ الْتقاءِ المَنَاسِكِ وَجَدْتَ لَنَا فَضْلاً يُقِرُّ لنَا بِهِ ** إذا ما فخرنا، كلُّ باقٍ وهالكِ. قصيدة قصيرة عن الام – لاينز. قصيدة: فَفِداً أُمّي لِعَوْفٍ كلِّها فَفِداً أُمّي لِعَوْفٍ كلِّها ** وبَني الأبْيضِ في يوْم الدَّرَكْ مَنَعوا ضَيمي بضرْبٍ صائبٍ ** تحتَ أطرافِ السرابيلِ هتكْ وبَنَانٍ نَادِرٍ أطْرَافُها ** وعَرَاقِيبَ تَفَسّا كالفِلَكْ. قصيدة: ألا مَنْ مُبلِغٌ حسّانَ عَني ألا مَنْ مُبلِغٌ حسّانَ عَني ** خلفْتُ أبي ولم تخلُفْ أباكا. قصيدة: لأنّ أبي خِلافَتُهُ شدِيدٌ لأنّ أبي خِلافَتُهُ شدِيدٌ ** وإنّ أباكَ مثلُكَ ما عَداك. قصيدة: إذا تذكرتَ شجواً من أخي ثقةٍ إذا تذكرتَ شجواً من أخي ثقةٍ ** فاذكرْ أخاكَ أبا بكرٍ بما فعلا التاليَ الثانيَ المحمودَ مشهدهُ ** وأولَ الناسِ طراً صدقَ الرسلا والثانيَ اثنينِ في الغارِ المنيفِ، وقدْ ** طافَ العَدُوُّ بهِ إذْ صَعَّدَ الجَبَلا وكان حبَّ رسولِ اللهِ قد علموا ** من البَرِيّةِ لمْ يعدِلْ بهِ رَجُلا خَيْرُ البَرِيّةِ أبْقاها وأرْأفُها ** بَعْدَ النبيّ، وأوْفاها بما حَمَلا عاش حَمِيداً، لأمرِ اللَّهِ مُتَّبعاً ** بهَديِ صاحبِه الماضي، وما انْتَقلا
- قصيدة قصيرة عن الام – لاينز
- تَهَادَوْا تَحَابُّوا.. كيف نقدم هدية للأيتام وأهل الحاجة؟
- تهادوا تحابوا - الأهرام اليومي
- المبحثُ الأوَّلُ: حُكمُ الهِبةِ - الموسوعة الفقهية - الدرر السنية
- معنى حديث الرسول صلى الله عليه وسلم تهادوا تحابوا
قصيدة قصيرة عن الام – لاينز
تواصلت ردود الفعل المستنكرة لإقدام الشاعر المصري مصطفى أبو زيد على سرقة قصيدة "اختاري" الشهيرة للشاعر السوري الراحل نزار قباني. وأقدم أبو زيد على ضم قصيدة مشهورة للشاعر نزار قباني إلى ديوانه "حروف من حب" الصادر عن دار الحسيني للطباعة والنشر في مصر. وقد أثارت قضية سرقة عضو في اتحاد كتَّاب مصر إحدى قصائد الشاعر السوري الكبير نزار قباني ضجة واسعة في الوسط الثقافي عربياً. بيع منزل نزار قباني.. العنوان بدمشق والحقيقة في صورة ووجّه عدد من الأدباء اتهاماً إلى الشاعر مصطفى أبو زيد بتعمُّد الاستيلاء على رائعة الشاعر الراحل "اختاري" في ديوان "قصائد متوحشة" التي غنَّاها المطرب العراقي كاظم الساهر، ونشْرها على أنها من إبداعه. كما نشرت صحيفة "اليوم السابع" المصرية تقريراً مطولاً عن مجموعة قصائد لشعراء آخرين نسبها أبوزيد لنفسه قبل أن يقوم بتغيير عناوينها ومنها قصيدة للإمام الشافعي ولشعراء مصريين آخرين، وتداولت كثير من المواقع خبر الفضيحة التي نسبها بعض المثقفين لجشع الناشر أو لاستهتار السارق أو لتهاون اتحاد الكتاب في مصر. وكان سعداوي الكافوري، وهو عضو لجنة القيد وفحص الأعمال الأدبية في اتحاد كتَّاب مصر، قد نشر جزءاً من ديوان الشاعر مصطفى أبو زيد المشتمل على القصيدة المسروقة على صفحته في "فيسبوك"، كاشفاً حقيقة السرقة الأدبية التي فجَّرت حالة السخط بين الأدباء.
وقال الكافوري إن الأمر تم كشفه بالمصادفة، موضحاً أن الشاعر نقل قصيدة كاملة للشاعر نزار قباني وضمها إلى ديوانه "حروف من حب" الصادر عن دار الحسيني للطباعة والنشر. وذكر أن النقابة العامة لاتحاد كتاب مصر اتخذت قراراً بفصل الشاعر من عضوية اتحاد كتاب مصر. وصرح الكافوري، في حديث له مع موقع "مصراوي" قائلاً: "نوهت أكثر من مرة بضرورة توخي الدقة في عملية نشر الكتب، خاصة أن معظم ما وقع في يدي كفاحص به الكثير من الأخطاء اللغوية والإملائية والنحوية الشنيعة، بطريقة تؤكد أن هدف الناشر هو تحقيق الربح بغض النظر عن مضمون ومحتوى الكتب المنشورة". لكن الشاعر مصطفى أبو زيد، المتَّهم بالسرقة، قال، بحسب موقع "اليوم السابع"، إن الديوان الذي تم نشره على مواقع التواصل الاجتماعي "بروفة" تم طبع 5 نسخ منه للنقاد، تمهيداً لطبعه خلال الشهر الحالي. وأوضح أبو زيد أن الديوان الذي احتوى على قصيدة "اختاري" لنزار قباني يحمل عنوان "حروف من الحب"، مؤكداً أن القصيدة التي أثارت الجدل بين القراء تم ضمها بشكل غير مقصود على الإطلاق. ولفت إلى أن ابنته هي من قامت بجمع المادة على جهاز الكمبيوتر، وأدخلت القصيدة بشكل غير مقصود، مشيراً إلى أنه في سن متقدمة، وليس له خبرة بالتكنولوجيا على الإطلاق، وأن الديوان المثير للجدل ليس مطروحاً في المكتبات.
لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا
ملف نصّي
الطفل اللبيب لحفظ أحاديث الحبيب – تهادوا تحابوا
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
تهادوا تحابوا
حسنه الألباني ( صحيح الأدب المفرد)
بالضغط على هذا الزر.. سيتم نسخ النص إلى الحافظة.. حيث يمكنك مشاركته من خلال استعمال الأمر ـ " لصق " ـ
تَهَادَوْا تَحَابُّوا.. كيف نقدم هدية للأيتام وأهل الحاجة؟
يُنظر: ((مطالع الأنوار)) لابن قُرقول (5/223)، ((فتح ذي الجلال والإكرام)) لابن عثيمين (4/321). ) [5] أخرجه البخاري (2566)، ومسلم (1030). وَجْهُ الدَّلالةِ: في الحديثِ تَحريضٌ على الهِبةِ ولو كانتْ بشَيءٍ يسيرٍ [6] ((عمدة القاري شرح صحيح البخاري)) للعَيْني (13/125). 3- وعنه رضِيَ اللهُ عنه، عنِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قال: ((لو دُعيتُ إلى ذِراعٍ أو كُراعٍ [7] الكُراعُ: مِن الإنسانِ ما دونَ الرُّكبةِ، ومِن الدَّوابِّ ما دون الكعْبِ، والأصلُ أنَّ كُراعَ الشَّيءِ طرَفُه، وأكارعُ الأرضِ: أطرافُها القاصيةُ، وأكارعُ الشاةِ: قوائمُها. المبحثُ الأوَّلُ: حُكمُ الهِبةِ - الموسوعة الفقهية - الدرر السنية. يُنظر: ((تفسير غريب ما في الصحيحين)) لمحمد بن أبي نصر الحُميدي (ص: 541)، ((غريب الحديث)) لابن الجوزي (2/286)، ((تصحيح التصحيف)) للصَّفَدي (ص: 439). لَأجَبتُ، ولو أُهدِيَ إلَيَّ ذِراعٌ أو كُراعٌ لَقَبِلتُ)) [8] أخرجه البخاري (2568). 4- وعنه رضِيَ اللهُ عنه، عنِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قال: ((تَهادَوا تَحابُّوا)) [9] أخرجه البخاري في ((الأدب المفرد)) (594)، وأبو يعلى (6148)، والبيهقي (12297). جوَّد إسنادَه العراقيُّ في ((تخريج الإحياء)) (2/53)، وحسَّنه ابنُ حجر في ((التلخيص الحبير)) (3/1047)، وحسَّن الحديثَ الألبانيُّ في ((صحيح الأدب المفرد)) (594).
تهادوا تحابوا - الأهرام اليومي
وَجْهُ الدَّلالةِ: أنَّ الهَديَّةَ نوعٌ مِنَ الهبةِ، والأمرُ بالتَّهادِي للتَّودُّدِ والتَّآلُفِ [10] ((فتح ذي الجلال والإكرام)) لابن عُثيمين (4/319). ويُنظر: ((شرح منتهى الإرادات)) للبُهُوتي (2/429). ثانيًا: مِنَ الإجماعِ نَقلَ الإجماعَ على ذلك: العِمرانيُّ [11] قال العمراني: (أجمَعَ المسلمون على استِحبابِها). ((البيان)) (8/108). ، وابنُ رُشدٍ [12] قال عُلَيش: (نصَّ اللَّخميُّ وابنُ رُشدٍ على أنَّ الهِبةَ مَندوبةٌ، وحكَى ابنُ رُشدٍ عليه الإجماعَ). ((منح الجليل شرح مختصر خليل)) (8/174). تَهَادَوْا تَحَابُّوا.. كيف نقدم هدية للأيتام وأهل الحاجة؟. ويُنظر: ((حاشية البَنَّاني على شرح الزُّرْقاني على مختصر خليل)) (7/171). ، والزَّيْلَعيُّ [13] قال الزَّيْلَعيُّ عن الهِبةِ: (هي مَشروعةٌ مَندوبٌ إليها بالإجماعِ). ((تبيين الحقائق)) (5/91). ، والهَيْتَميُّ [14] قال ابنُ حجَرٍ الهَيْتَميُّ: (الأصلُ في جَوازِها [أي: الهبةِ]، بلْ نَدْبِها بسائرِ أنواعِها الآتيةِ -قبْلَ الإجماعِ- الكتابُ والسُّنةُ). ((تحفة المحتاج)) (6/295). ثالثًا: لأنَّها مِن بابِ الإحسانِ والتَّودُّدِ، وهما مَندوبٌ إليهِما [15] ((المبسوط)) للسَّرَخْسي (12/43). رابعًا: لِمَا فيه مِنَ التَّوسِعةِ على الغَيرِ، وهي مَندوبٌ إليها [16] ((كشَّاف القِناع)) للبُهُوتي (4/299)، ((مطالب أولي النُّهى)) للرُّحَيْباني (4/378).
المبحثُ الأوَّلُ: حُكمُ الهِبةِ - الموسوعة الفقهية - الدرر السنية
يَعْنِي: هَدَايَاهُمْ وقد ثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم قبل هدية النجاشي وليس ذلك بخلاف لقوله نهيت عن زبد المشركين لأنه رجل من أهل الكتاب ليس بمشرك وقد أبيح لنا طعام أهل الكتاب ونكاحهم وذلك خلاف حكم أهل الشرك"
6- ما فوائد الهدية؟
للهدية عظيم الأثر في استجلاب المحبة وإثبات المودة وإذهاب الضغائن وتأليف القلوب. *فكم من ضغينة ذهبت بسبب هدية!! *وكم من مشكلة دفعت بسبب هدية!! معنى حديث الرسول صلى الله عليه وسلم تهادوا تحابوا. *وكم من صداقة ومحبة جلبت بسبب هدية!!
معنى حديث الرسول صلى الله عليه وسلم تهادوا تحابوا
ملخص الموضوع: الهدية خلق كريم وسنة حثت عليها الرسل واستحسنتها العقول تتألف بها القلوب وتذهب ضغائن الصدور، وكان الرسول صلى الله عليه وسلم يقبل الهدية ويثيب عليها، وكان يقبل هدية أهل الكتاب، ولا يقبل هدية المشركين. عناصر الموضوع:
ما الفرق بين الهدية والصدقة؟
ما حكم الهدية؟
هل كان الرسول يقبل الهدية؟
لماذا كان النبي صلى الله عليه وسلم يرفض الصدقة ويقبل الهدية؟
هل يمكن قبول هدية أهل الكتاب؟
ما فوائد الهدية؟
ماذا قال الأئمة عن الهدية؟
هل يمكننا أن نهدي هدية لليتامى وأهل الحاجة؛ لندخل عليهم البسمة ؟
1- ما الفرق بين الهدية والصدقة؟
أ- الهدية عامة، يهدي الإنسان لصديقه، أو لأخيه وجاره. وهي العطية بغير عوضٍ: تقرباً إلى المهدى إليه، أو صلة أو إكرامًا. ب- والصدقة يتقرب بها إلى الله، ولها مصارفها الخاصة، مثل الفقراء، المساكين، وغيرها من أبواب البر التي يعلمها الجميع. 2- ما حكم الهدية؟
جاء في الاستذكار للقرطبي: أنها غَيْرُ وَاجِبَةٍ؛ لِأَنَّ الْعِلَّةَ فِيهَا اسْتِجْلَابُ الْمَوَدَّةِ وَسَلُّ سَخِيمَةِ الصَّدْرِ وَوَجْدِهِ وَحِقْدِهِ وَغِلِّهِ لِتَعُودَ الْعَدَاوَةُ مَحَبَّةً وَالْبُغْضَةُ مَوَدَّةً، وَهَذَا مِمَّا تَكَادُ الْفِطْرَةُ تَشْهَدُ بِهِ لِأَنَّ النُّفُوسَ جُبِلَتْ عَلَيْهِ.
الهبةُ مُستحَبَّةٌ. الأدِلَّةُ: أولًا: مِن السُّنةِ 1- عن عائشةَ رضِيَ اللهُ عنها، قالت: ((قد كانَ لرسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ جيرانٌ مِنَ الأنصارِ، كانتْ لهم مَنائحُ [1] المنائحُ: جمْع المَنيحةِ، وهي العَطيَّةُ، وهي ناقةٌ أو شاةٌ تُعطيها غيرَك ليَحلُبَها ثمَّ يرُدَّها عليك، وقد تكونُ المنيحةُ عطيَّةً للرَّقبةِ بمنافعِها مُؤبَّدةً، مثل الهِبةِ. يُنظر: ((الكواكب الدراري شرح صحيح البخاري)) للكرماني (11/110)، ((مجمع بحار الأنوار)) للفَتَّنِي (4/618). ، وكانوا يَمْنَحُون رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ مِن ألبانِهم، فيَسقِينا)) [2] أخرجه البخاري (2567) واللفظ له، ومسلم (2972). وَجْهُ الدَّلالةِ: أنَّهم كانوا يُهْدون لرسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ مِن ألبانِها فيَقبَلُها، والهَديَّةُ بمعنَى الهِبةِ [3] ((عمدة القاري شرح صحيح البخاري)) للعَيْني (13/126). 2- عن أبي هُرَيرةَ رضِيَ اللهُ عنه، عنِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قال: ((يا نِساءَ المُسلماتِ، لا تَحقِرَنَّ جارةٌ لجارَتِها ولو فِرسِنَ شاةٍ [4] فِرْسِنُ الشَّاةِ: كالقَدَمِ مِن الإنسانِ، وهو ما دونَ الرُّسغِ وفوقَ الحافرِ، ويُضرَبُ به المثَلُ في القلَّةِ والزُّهدِ فيه.